هالاند أم مبابي؟.. ريال مدريد يستعد لحسم صفقة كبرى في الصيف
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
يستعد فلورنتينو بيريز رئيس نادي ريال مدريد، لحسم صفقة كبرى من أجل دعم صفوف “الميرينجي” خلال فترة سوق الانتقالات الصيفية القادمة.
ريال مدريد يخطط لعقد صفقة كبرى في الصيفذكرت صحيفة “ماركا” الإسبانية في تقريرٍ لها اليوم الأحد، أن ريال مدريد أصبح في وضع يسمح له بحسم صفقة كبرى في الصيف، وتم الرد على العديد من الوكلاء الذين يقدمون عروضهم للنادي بأن الميزانية المالية متاحة ولكنها ستذهب لصفقة كبيرة.
ولفتت الصحيفة الإسبانية إلى أن نية ريال مدريد تتجه نحو الفرنسي كيليان مبابي نجم باريس سان جيرمان أو النرويجي إيرلينج هالاند مهاجم مانشستر سيتي.
وأوضحت أن حجم هذه الصفقة سيؤثر بشكل مباشر على بقية التعزيزات التي يعتزم النادي المدريدي عقدها في الصيف، بدايةً من ألفونسو ديفيز ويان كوتو ونهايةً بقلب دفاع مثل ليني يورو، بالرغم من أن الأمر يعتمد على مجريات ما تبقى من الموسم.
بيلينجهام وكروس يضحكان على رسالة جماهير ريال مدريد إلى تشافي (صورة) تحرك جديد من باريس لمنع انتقال مبابي إلى ريال مدريدوأضافت أنه سيتوجب على مبابي أو هالاند، التخلي عن مبالغ كبيرة من المال للقيام بخطوة الانتقال إلى ريال مدريد.
ولا زال اسم الفرنسي مبابي يرتبط بالانتقال إلى ريال مدريد، رغم أن إدارة باريس سان جيرمان متمسكة ببقاء اللاعب ضمن صفوف الفريق العاصمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مبابي هالاند ريال مدريد باريس ریال مدرید صفقة کبرى
إقرأ أيضاً:
وزير الخزانة الأميركي: الصين والولايات المتحدة أمامهما "فرصة لإبرام صفقة تجارية كبرى"
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، يوم الأربعاء، إن "هناك فرصة لإبرام صفقة تجارية كبرى" بين الولايات المتحدة والصين.
وأضاف بيسنت خلال محاضرة له في معهد التجارة والتمويل الدولي في العاصمة الأميركية واشنطن: "إذا أرادوا إعادة التوازن، فلنفعل ذلك معاً".
وقال وزير الخزانة: "هذه فرصة رائعة. أعتقد أنه لو كتب مؤسس شركة Bridgewater، راي داليو، شيئاً ما، لكان بإمكانه وصفه بأنه إعادة توازن رائعة".
وفي 13 نيسان، قال داليو لشبكة NBC News، إنه قلق من أن سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامبالمتعلقة بالرسوم الجمركية والسياسات الاقتصادية ستهدد الاقتصاد العالمي، وربما تصل إلى حد "ما هو أسوأ من الركود".
في خطابه يوم الأربعاء أمام فريق العمل الدولي، انتقد بيسنت البنك الدولي لإقراضه الدول التي حققت نمواً اقتصادياً متقدماً، بما في ذلك الصين. واقترح على البنك التوقف عن إقراض الصين.
وقال بيسنت: "يواصل البنك الدولي إقراض الدول التي استوفت معايير الخروج من دائرة الاقتراض التابعة له سنوياً. لا يوجد مبرر لهذا الإقراض المستمر. فهو يستنزف الموارد من أولويات أعلى، ويحول دون تطوير الأسواق الخاصة. كما أنه يُثبط جهود الدول الرامية إلى التخلي عن الاعتماد على البنك الدولي، والتوجه نحو نمو غني بالوظائف يقوده القطاع الخاص".
وأضاف: "في المستقبل، يجب على البنك وضع جداول زمنية صارمة للخروج من دائرة الاقتراض للدول التي استوفت معايير الخروج منذ فترة طويلة. إن اعتبار الصين - ثاني أكبر اقتصاد في العالم - دولة نامية أمرٌ سخيف".
وقال وزير الخزانة الأميركي: "على الرغم من أن ذلك كان على حساب العديد من الأسواق الغربية، فإن صعود الصين كان سريعاً ومثيراً للإعجاب". "إذا كانت الصين تريد أن تلعب دوراً في الاقتصاد العالمي يتناسب مع أهميتها الفعلية، فإنها تحتاج إلى التخرج، ونحن نرحب بذلك".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام