تجنب العناق والتقبيل.. كيف تحمي أطفالك من الإنفلونزا الموسمية؟
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
الإنفلونزا الموسمية.. قدمت وزارة الصحة والسكان، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، نصائح للأباء لحماية أطفالهم من الإنفلونزا الموسمية، وذلك بالتزامن مع موجة البرد التي نتعرض لها في فصل الشتاء.
وتقدم بوابة «الأسبوع»، كل ما يخص حماية الطفل من الإنفلونزا الموسمية، وفقًا لما نشرته وزارة الصحة.
1) تأكد من غسلهم لأيديهم بشكل متكرر وصحيح.
2) انتبه لأعراض الإنفلونزا مثل: «ارتفاع درجة الحرارة أكثر من 38 درجة مئوية، أو سيلان الأنف والسعال والصداع وآلام المفاصل»، وإذا ظهرت على طفلك تلك الأعراض، فاستشر الطبيب على الفور.
3) إذا كان طفلك يعاني من حالة طبية مزمنة وظهرت عليه فجأة علامات وأعراض الإنفلونزا فاستشر الطبيب على الفور.
4) اطلب من أطفالك تغطية فمهم وأنفهم بكمهم العلوي أو بمنديل ورقي يمكن التخلص منه عند السعال أو العطس.
5) يجب إبقاء الأطفال الذين يعانون من أعراض الإنفلونزا الخفيفة والذين لا يعانون من حالة طبيبة مزمنة في المنزل ويجب أن يرتاحوا حتى تمام التعافي.
6) يجب إبقاء الأطفال المرضى الذين يتم علاجهم في المنزل منفصلين عن أفراد الأسرة الآخرين لحين تحسن حالتهم.
وهناك بعض النصائح التي يجب أن ينصبح بها الآباء أبنائهم، وتتمثل فيما يلي:
- تجنب مشاركة أكواب الشرب والمناشف.
- تجنب لمس أعينهم أو أنفهم أو فمهم بأيدي غير مغسولة.
- تجنب الذهاب إلى الأماكن المزدحمة خلال موسم الإنفلونزا.
- تجنب العناق أو التقبيل عند التحية إذا كانوا هم والآخرين يعانون من أعراض الإنفلونزا.
اقرأ أيضاًلحماية أطفالك من الإنفلونزا الموسمية.. «الصحة» تقدم نصائح للأباء
الصحة توضح أماكن تلقى لقاح الإنفلونزا على مستوى الجمهورية
نصائح طبية لتجنب الإصابة بالإنفلونزا وجفاف الجلد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعراض الانفلونزا الموسمية الإنفلونزا الموسمية من الإنفلونزا الموسمیة
إقرأ أيضاً:
منتجات عذائية تحمي الجسم من الالتهابات
تأكد علماء التكنولوجيا الحيوية الروس من أن الاستهلاك المنتظم للمنتجات في تركيبة معينة يمكن أن يحمي الجسم من الالتهاب وعمل السموم التي تؤدي إلى تطور السرطان، ووفقا للعلماء، اكتشفوا مركبين كيميائيين يمكن أن يعززا مناعة الإنسان وفي الوقت نفسه موجودان في منتجات مألوفة تماما.
ووجد مؤلفو مشروع جديد لدراسة الخصائص الوقائية للمنتجات الغذائية، موظفو المركز الفيدرالي لأبحاث التغذية، أن الاستخدام المتزامن للكركمين والكيرسيتين له تأثير علاجي قوي على جسم الإنسان.
وهذه المركبات البوليفينولية هي جزء من التوابل المعروفة للكركم والخضروات والفواكه الحمراء (خاصة بورجوندي والأرجواني).
وأجرى العلماء تجارب على الفئران وخلال هذه التجارب، لاحظ الباحثون أن التأثير الكلي للكركمين والكيرسيتين على الإمكانات الوقائية والتكيفية للجسم يمكن أن يكون كبيرا جدا.
واتضح أن هذه المواد تكمل بعضها البعض بنجاح ومن خلال العمل "بصحبة" بعضهما البعض، يوفر الكركمين والكيرسيتين للخلايا مقاومة متزايدة للعمليات التأكسدية غير المرغوب فيها، والتي هي الأساس الكيميائي الحيوي للعديد من الأمراض، وخاصة الالتهابات، وكذلك السرطان.
وأشار مؤلفو الدراسة إلى أنه من المهم استهلاك الكركم والمنتجات النباتية التي تحتوي على كيرسيتين ثلاث مرات على الأقل في الأسبوع وفقا لهم، ينصح بتناول الطعام مع إضافة قليل من الكركم كل يوم.
ولقد أثبتنا قدرة الكركمين على زيادة النشاط المضاد للأكسدة في بلازما الدم، وتعزيز التعبير عن الجينات ونشاط إنزيمات التمثيل الغذائي للأحياء الغريبة المسؤولة عن إفراز المواد السامة الأجنبية، وكذلك زيادة استقرار أغشية الخلايا في الكبد"، قال إيليا أكسينوف، كبير الباحثين في مختبر علم إنزيمات الأغذية، لإزفستيا.