لجريدة عمان:
2024-06-27@13:15:04 GMT

العُمانية لحقوق الإنسان تعرف بنظام عملها في جنيف

تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT

العُمانية لحقوق الإنسان تعرف بنظام عملها في جنيف

شارك وفد من اللجنة العُمانية لحقوق الإنسان برئاسة المحامي سعود بن صالح المعولي نائب رئيس اللجنة في جلسات مناقشة التقرير الوطني لسلطنة عُمان المعني باتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة؛ وذلك في مقر الأمم المتحدة بجنيف.

وخلال مشاركته اجتمع وفد اللجنة بسعادة فلاديمين ستيفانوف رئيس قسم المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان في المفوضية السامية لحقوق الإنسان، وعرف باللجنة ونظام عملها، وناقش الخطوات التي تتخذها اللجنة حاليًا لإعداد ملف الاعتماد الذي سيتم خلال شهر مايو 2024م.

وقد رحب المختصون في المفوضية السامية لحقوق الإنسان بنظام عمل اللجنة الجديد الصادر بالمرسوم السلطاني رقم (57/ 2022) مؤكدين على ضرورة تعزيز دور اللجان الوطنية المعنية لحقوق الإنسان على المستويين الوطني والدولي.

كما اجتمع وفد اللجنة برئيس قسم لجنة الفريق المعني باتفاقية منع الاختفاء القسري الذي قدم معلومات تعريفية عن الاتفاقية وكيفية العمل على تنفيذها، وتوضيح دور اللجان الوطنية في متابعة تنفيذها.

ضم وفد اللجنة في عضويتهِ كلًا من: عايدة بنت شامس الهاشمية عضوة اللجنة، والدكتور يحيى بن محمد الهنائي عضو اللجنة، وشذى بنت عبدالمجيد الزدجالية مديرة دائرة المنظمات والعلاقات الدولية باللجنة العُمانية لحقوق الإنسان.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: لحقوق الإنسان

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تستنكر القصف الإسرائيلي المستمر على غزة والضفة الغربية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استنكر مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، بما في ذلك القصف المتكرر على مخيم الشاطئ للاجئين؛ مما أدى إلى سقوط المزيد من الضحايا المدنيين، منهم أطفال، في سياق يعاني فيه المدنيون من نقص يهدد حياتهم في الغذاء والمياه النظيفة والوصول إلى الأشياء التي لا غنى عنها لبقائهم.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، أفاد المكتب بأن سلوك إسرائيل في الأعمال العدائية في غزة لا يزال يثير مخاوف بشأن الانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي الإنساني، ويشمل ذلك انتهاك حظر الهجمات العشوائية التي تستخدم طريقة أو وسيلة قتالية لا يمكن توجيهها إلى هدف عسكري محدد ولا يمكن الحد من آثارها.
وأوضح المكتب الأممي أن مخيم الشاطئ يقع في غرب مدينة غزة، حيث أمرت القوات الإسرائيلية مرارا سكان شمال غزة بإخلاء المنطقة، وأن آثار الضربات الإسرائيلية على الكتل السكنية والمنازل، والأعداد الكبيرة الناتجة عن ذلك من المدنيين القتلى والجرحى يمكن توقعها بالكامل، ويبدو أنها تنتهك المتطلب الأساسي لاختيار وسائل وأساليب الحرب التي تقلل أو تتجنب إلحاق الضرر بالمدنيين. 
وذكر المكتب " يبدو أن هذه الهجمات غير متناسبة أيضا، حيث من المتوقع أن تتسبب في خسائر عرضية في أرواح المدنيين وإصاباتهم وإلحاق أضرار بالأهداف المدنية بشكل مفرط مقارنة بالميزة العسكرية الملموسة والمباشرة المتوقعة".
وفي الضفة الغربية المحتلة، أدان المكتب الأممي الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة والصارخة للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني الملزم لإسرائيل باعتبارها القوة المحتلة، مشيرا إلى أنه في 22 يونيو الماضي، داهمت قوات الأمن الإسرائيلية منزلا في جنين، وأطلقت النار على ثلاثة رجال فلسطينيين وأصابتهم، واعتقلت ثلاثة آخرين.
وأكد المكتب أن مثل هذه الأفعال تشكل انتهاكات خطيرة لالتزامات إسرائيل بموجب قانون الاحتلال فيما يتصل بالأشخاص المحميين، وبموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان فيما يتعلق بالحقوق الفردية في الحياة والصحة، والحظر المطلق للمعاملة أو العقوبة اللاإنسانية أو المهينة.
 

مقالات مشابهة

  • عضو بـ«القومي لحقوق الإنسان»: ترشيد استهلاك الطاقة يحفاظ على الموارد
  • عضو القومي لحقوق الإنسان: للحركة الحقوقية دور مهم في توثيق أحداث ٣٠ يونيو
  • نداء عاجل من جنيف يفضح الجزائر والبوليساريو
  • تقارير حقوقية توثق اعتقال آلاف من لاجئي سوريا العائدين لبلادهم
  • «القومي لحقوق الإنسان» يثمن مشاركة المجتمع المدني في حملات ترشيد الطاقة
  • عضو «القومي لحقوق الإنسان»: حملة ترشيد الاستهلاك تتكامل مع جهود الحكومة
  • «العربية لحقوق الإنسان» تستقبل وفدا من فلسطين لتوثيق انتهاكات الاحتلال
  • اللجنة الدائمة لحقوق الإنسان تستضيف جلسة حوارية حول تعزيز مشاركة المرأة في السياسة العامة
  • الأمم المتحدة تستنكر القصف الإسرائيلي المستمر على غزة والضفة الغربية
  • «الاتحاد لحقوق الإنسان» تشيد بسياسة تمكين المرأة 2023 - 2031