أفادت مندوبة "لبنان 24"، أنّ مركباً على متنه عدد من المهاجرين، فُقِدَ اثر عطل في المياه الإقليميّة في شمال لبنان.

وناشد الركاب عبر اقارب لهم، غرفة العمليات التابعة للقوات البحرية، بالتدخل لإنقاذهم خوفاً من الغرق.

وعلى الفور تحركت القوات البحرية في الجيش للبحث عن المركب المفقود.      

.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

إلى المسيرية بعد فقدان أبيي لقد خاب المسعى فأين المرعى؟

وأخيراً سوقت عصابة دقلو المشتراه بالكامل لصالح الأجنبي الدستور وانكشف المستور:
** اشترت حزب الأمة برشوة كبيرة حرام بالخائن برمة ناصر الذي ادعى أنه يملك هذا الحزب الوطني الكبير (الهامل) ويملك قياد المسيرية الغافلة حتى يتضخم نصيبه من الصفقة والمال الحرام.

** وتحت وطأة الترغيب والترهيب باع الشماليون الخونة دينهم وعقيدتهم ورسولهم فأعلنوا فشل الدين في قيادة الحياة وجهروا بفصل الدين عن الدولة واعلان العلمانية الالحادية، ووقع على ذلك برمة الأنصاري والميرغني الختمي والحلو المسلم المزيف والنور حمد الجمهوري مفتي الزندقة الجديد والخارج عن الدين والوطن.

** نعم لقد انكشف المستور واشترى حميدتي ولاء ودعم حكومة الجنوب بالتنازل عن منطقة أبيي كاملة والتي سيطر عليها الآن جحافل جيش الجنوب الشعبي أرضا وادارة وموارد وأقصوا رعاة المسيرية والقاطنين إلى الأطراف والهامش، وقد تم هذا مقابل المرتزقة الجنوبيين الذين اكتسحوا شمال السودان بكثافة مخيفة، وتبقى بيعة أبيي (صفقة الذي لا يملك للذي لا يستحق)

** وتواصلت الصفقة المشؤومة فباعوا غرب كردفان كاملة لصالح مقاطعة كاودا المعزولة وأميرها الانقسامي الحلو وأخرجوا كل القبائل العربية بالدستور اللقيط خالية الوفاض من الأرض والعرض والكبرياء القديم.

** لقد خانت عصابة دقلو دون خلق أو حياء كل المواثيق التي وقعوها مع بعض القبائل الجاحدة بأحلام السؤدد الكذوب والامبراطورية الشيطانية السراب واغتالوا بدمٍ بارد سرا وجهرا وعبر الخديعة كل شباب قبيلة المسيرية وقادوهم كالقطط العمياء إلى معارك عدمية قضت على أغلبهم في هذه المحرقة المشئومة، وطالت الاغتيالات قياداتهم بالمليشيا جلحة مثالا وبرشم الذي يقف الآن بجرحه على حافة السكرات وما خفي كان أعظم.

** واذا كانت هنالك رسالة أخيرة يمكن أن تُقال في الزمن الضائع للمتبقي لاهلنا المسيرية الذين كان يدخرهم السودان الموحد الكبير ذخرا للعقيدة والوحدة والتنمية والكفاية والعدل فهي ثوروا على المؤامرة والبيع الخاسر فإنكم لن تفقدوا شيئا سوى الأغلال.

وتظل المحصلة الرماد بقيادة (محتار) بابو نمر هي لقد كسب السمسار وخسر الأطهار وخاب المسعى فأين (المرعى) ..!!

حسين خوجلي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • إلى المسيرية بعد فقدان أبيي لقد خاب المسعى فأين المرعى؟
  • نائب يتحدّث عن الودائع.. ماذا كشف؟
  • ماذا ضبطت الجمارك في الشمال؟ إقرأوا هذا الخبر
  • تاهوا فى البحر واستغاثوا بالشرطة.. أغرب واقعة سرقة |ماذا حدث؟
  • ماذا يحدث للجسم عند الإكثار من تناول الشوفان
  • بعد اكتشاف أول خرطوش ملكى له فى الأردن .. ماذا يقول التاريخ عن الملك «رمسيس الثالث»؟
  • فوق علما الشعب والضهيرة.. ماذا فعل جيش العدو؟
  • اختتام دورة "انطلق نحو مستقبل أفضل" بمركز النيل للإعلام بالسويس
  • ماذا تفعل عند تعرضك لضربة شمس؟.. التفاصيل الكاملة
  • بيان من مياه الجنوب إلى المشتركين.. ماذا فيه؟