الجيش والأجهزة الأمنية يتعايشون مع الأزمة المالية: "مساعدات الخارج" الى حين الفرج
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الجيش والأجهزة الأمنية يتعايشون مع الأزمة المالية مساعدات الخارج الى حين الفرج، الجيش والأجهزة الأمنية يتعايشون مع الأزمة المالية مساعدات الخارج الى حين الفرج،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجيش والأجهزة الأمنية يتعايشون مع الأزمة المالية: "مساعدات الخارج" الى حين الفرج، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجيش والأجهزة الأمنية يتعايشون مع الأزمة المالية: مساعدات الخارج الى حين الفرج
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أيمن الرقب: بعض الأسرى الفلسطينيين سيتم ترحيلهم إلى الخارج .. ما السبب؟
تشهد غزة تطورات متسارعة قبل ساعات قليلة من بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الذي طال انتظاره.
وتأتي هذه الخطوة بعد جهود دبلوماسية مكثفة لإيقاف التصعيد الذي أودى بحياة الآلاف وأدى إلى تدمير واسع في البنية التحتية. ورغم الإعلان عن الاتفاق، استمرت العمليات العسكرية الإسرائيلية على الأرض، مما يثير تساؤلات حول مدى التزام الأطراف بتنفيذ الاتفاق.
التصعيد العسكري قبيل الاتفاقأكدت مصادر إعلامية فلسطينية أن الاحتلال الإسرائيلي شن غارات على المناطق الشمالية لمدينة غزة ومواصي رفح جنوبي القطاع. تأتي هذه الهجمات قبل ساعات من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، مما يعكس التوتر القائم رغم الجهود المبذولة لوقف التصعيد.
وأعلنت وزارة الخارجية المصرية، السبت، عن نجاح الجهود الدبلوماسية المصرية بالتعاون مع الشركاء الإقليميين والدوليين في الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. يبدأ تنفيذ الاتفاق اليوم الأحد، 19 يناير 2025، في تمام الساعة 8:30 صباحًا، ويستمر في مرحلته الأولى لمدة 42 يومًا. وتشمل هذه المرحلة:
إفراج حركة حماس عن 33 من المحتجزين الإسرائيليين.إفراج إسرائيل عن أكثر من 1,890 أسيرًا فلسطينيًا.وأكد البيان التزام الوسطاء بضمان تنفيذ الاتفاق بمراحله الثلاثة وفق التوقيتات المتفق عليها، بهدف إنهاء المأساة الإنسانية في غزة.
الأوضاع الإنسانية في غزةتعاني غزة من كارثة إنسانية نتيجة العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة لأكثر من عام. وتشير التقارير إلى:
أكثر من 50,000 شهيد.أكثر من 100,000 جريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء.انهيار كامل للبنية التحتية، مما جعل القطاع غير صالح للحياة الإنسانية.الجهود المصرية والدوليةأعربت مصر عن شكرها لدولة قطر على تعاونها المثمر لإنجاح الاتفاق، وأثنت على الدور المحوري للإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة الرئيسين "ترامب" و"بايدن". كما أكدت مصر التزامها بمحورية دورها تجاه الشعب الفلسطيني، حيث شكلت غرفة عمليات دائمة لمتابعة الأزمة. تضمنت الجهود المصرية:
تكثيف دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.فتح معبر رفح على مدار الساعة لإدخال المساعدات واستقبال الجرحى.ورغم التوصل إلى اتفاق، تبقى المخاوف قائمة بشأن مدى التزام الأطراف بتنفيذ بنود الاتفاق. استمرار القصف الإسرائيلي حتى الساعات الأخيرة يثير الشكوك حول جدية الالتزام بوقف إطلاق النار.
وبين الأمل في إنهاء المأساة الإنسانية بغزة والتحديات الميدانية والسياسية، يبقى تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار خطوة حاسمة نحو تهدئة الأوضاع. الجهود الدولية والمصرية تعكس تصميمًا على دعم الشعب الفلسطيني، لكن تحقيق الاستقرار يتطلب التزامًا حقيقيًا من جميع الأطراف لإنهاء معاناة غزة التي طال أمدها.
ومن جانبه، قال أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس والقيادي بحركة فتح، الدكتور أيمن الرقب، إن نشر أسماء الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم ضمن صفقة التبادل يتم عبر الصحف العبرية لمدة 24 ساعة لإتاحة الفرصة للاعتراض القانوني.
وأضاف في تصريحات لـ “صدى البلد”، أن بعض الأسرى سيتم ترحيلهم خارج الضفة الغربية، مع ترجيح إرسالهم إلى الخارج بسبب الأوضاع المتدهورة في القدس.
وأضاف الرقب أن الحكومة الإسرائيلية عقدت اجتماعات مطولة حول الصفقة، وشهدت انقسامًا بين الوزراء. وغادر الوزراء المتدينون الاجتماعات بسبب قدسية يوم السبت، لكنهم قدموا موافقتهم قبل المغادرة، مما يعكس الصعوبات الداخلية في اتخاذ القرارات الاستراتيجية داخل إسرائيل.