الراجحي ينوه بجهود المملكة في تعزيز التعاون بين الدول الآسيوية المرسلة والمستقبلة للعمالة
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
نوه وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي بجهود المملكة في تعزيز التعاون بين الدول الآسيوية المرسلة والمستقبلة للعمالة، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات؛ بما يسهم في دعم اقتصاديات أسواق العمل، وتطوير المهارات، ومواكبة المتغيرات المستقبلية.
جاء ذلك خلال ترؤسه وفد المملكة المشارك في الاجتماع الوزاري التشاوري السابع لدول حوار أبوظبي بين الدول الآسيوية المرسلة والمستقبلة للعمالة المنعقد خلال يومي 10 - 11 فبراير الجاري، وذلك بمدينة دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة، بمشاركة 16 دولة من الدول الخليجية والآسيوية، وعددٍ من المنظمات الدولية، ومؤسسات القطاع الخاص والمجتمع المدني.
وجرى خلال الاجتماع الوزاري التشاوري استعراض مبادرة الاعتماد المهني، وأبرز الدروس المستفادة لتعزيز العمل الإقليمي ما بين الدول الأعضاء بحوار أبو ظبي؛ لمواجهة مختلف التحديات ذات العلاقة بأسواق العمل.
من جانب آخر؛ التقى الراجحي بوزير رعاية المغتربين والعمل في الخارج بجمهورية بنغلاديش شافيقور شودري، ومعالي وزير العمل والتوظيف والضمان الاجتماعي بجمهورية نيبال شارات بندري.
وجرى خلال الاجتماع بحث مجالات التعاون المشترك بين البلدين الصديقين، وتبادل التجارب والخبرات النوعية، واستعراض جهود المملكة ومبادراتها لتعزيز منظومة العمل وفق رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: بین الدول
إقرأ أيضاً:
وزير النقل يبحث مع وفد أردني تعزيز التعاون في مجال الاستثمارات والمرافق العامة
دمشق-سانا
بحث وزير النقل الدكتور يعرب بدر مع وفد أردني يضم عدداً من المختصين في مجالات النقل والمرافق العامة فرص تطوير العمل والتعاون المشترك بين البلدين الشقيقين.
وأكد الدكتور بدر خلال لقاء بين الجانبين في مبنى الوزارة بدمشق أهمية تعزيز العلاقات السورية الأردنية في شتى المجالات، وضرورة تبادل الخبرات، بما يواكب المستجدات والتطورات الحاصلة في مجال النقل محلياً وعربياً ودولياً، ويخدم النهوض بقطاع النقل في البلدين.
بدورهم اعتبر أعضاء الوفد أن زيارتهم تتجاوز الطابع البروتوكولي، لتكون خطوة عملية نحو دعم حقيقي ومثمر ينعكس إيجاباً على الواقع الخدمي والاقتصادي في سوريا.
وبين الوفد أن الهدف من الزيارة الاطلاع المباشر على احتياجات سوريا في قطاعات متعددة، ولا سيما النقل والمرافق العامة والاستثمارات والأنظمة والسلامة المرورية، مؤكدين استعدادهم لتقديم الخبرات والدعم اللازم للمساهمة في إعادة تأهيل هذه القطاعات الحيوية.
تابعوا أخبار سانا على