هل تدخل كيم كارداشيان في علاقة جدّية؟
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أشارت تقارير صحفية، أنّ العلاقة الغرامية بين نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان (43 عاماً) وأوديل بيكهام جونيور(31 عاماً)، تصبح أكثر جدّية.
وكشفت مصادر مطلعة، أنّ العلاقة الرومانسية بين كيم وأوديل تتطور مع مرور الأيام، وهما يعملان في الوقت الحالي على اكتشاف الخطوات التالية لعلاقتهما. مضيفةً: “انّهما يحبان بعضهما البعض ويتشاركان شيئاً جيداً”.
ووفقاً للمصدر، أوديل يحب البقاء بعيداً من الأضواء، وكيم تقدّر ذلك، وهما كانا صديقين لفترة طويلة، لذا يتفاهمان بشكل طبيعي والأمور سهلة بينهما، مؤكّداً أنّ أوديل ليس معها من أجل الحصول على الشهرة.
وكانت أخبار مواعدة الثنائي قد انتشرت للمّرة الأولى في أيلول (سبتمبر) الماضي. وأشار مصدر مطلع حينها في حديث لموقع “ET” أنّهما كانا يعرفان بعضهما منذ فترة وبدآ مؤخراً بالتسكّع أكثر.
ورغم التكهنات، كانت إطلالات الثنائي معاً بالعلن نادرة نسبياً إلى أن حضرا مؤخّراً حفل جاي زي الذي سبق حفل توزيع جوائز “غرامي” في ويست هوليوود في نهاية الأسبوع الماضي، ما زاد من التكهنات حول ارتباطهما.
Odell Beckham Jr and Kim Kardashian are "getting serious" despite their 12 year age gap and are debating taking their relationship "public". pic.twitter.com/yKq2bqim2u
— NFL Notifications (@NFLNotify) February 8, 2024 main 2024-02-11 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
قالت الفنانة رانيا يوسف، إنها تلاحظ التفاصيل الصغيرة في بداية العلاقة دائما، موضحة أن «هناك تفاصيل صغيرة إذا ظهرت مبكرا، تكون مؤشرًا واضحًا، مثل قلب الهاتف أو جعله في وضع صامت طوال الوقت، أو امتلاك هاتف آخر مخفي، أو حتى تسجيل اسم فتاة باسم صديق».
وأضافت رانيا يوسف، خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو: «في زيجتيَّ الأولى، كان الطرف الآخر يرفض الطلاق على الرغم من انتهاء العلاقة بيننا، فكانوا بيمدوا ايديهم عليا، كنت أقول لهم إن الزواج والحياة المشتركة انتهيا، وإنني لم أعد سعيدة، وأنت كذلك لست سعيدًا، بالذات إذا كان هناك أطفال، لأن الأطفال يشعرون جيدًا إذا كان البيت سعيدًا أم لا، حتى لو لم يشهدوا مشاجرات مباشرة بين الوالدين».
مؤشرات من بناتها عن التعاسة الزوجيةتحدثت رانيا عن تأثير ذلك على بناتها قائلة: «بناتي كُنَّ دائمًا المؤشر الذي يؤكد أنني غير سعيدة، أتذكر موقفًا مع ابنتي الصغيرة نانسي، عندما كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، كنت أحميها تحت الدش وكانت تحاول إضحاكي، لكنني لم أشعر بالسعادة، قالت لي: مامي، أنتِ مش بتضحكي.. أنتِ مش سعيدة».
وأكملت: «أما ابنتي الكبرى، عندما كانت في التاسعة أو العاشرة، لم تكن تنام جيدا، وكانت ترسم رسومات تعبر عن حالتها، أخذتها إلى طبيب نفسي للأطفال، فأخبرني أن الرسومات تعكس شعور البنت بأن البيت غير سعيد، كانت ترسم بابا وماما بعيدين عن بعضهما، تعبيرًا عن القلق والخوف الذي تشعر به».
قرار الانفصالأضافت: «عندما قررت الانفصال، وجدت رفضًا غير مبرر من الطرف الآخر، لم أفهم لماذا كانوا يرفضون الطلاق، رغم أنني لم أكن سعيدة، ولم أعد قادرة على الاستمرار في العلاقة».