سمحت الشرطة السويدية بتنظيم تجمع صغير أمام السفارة العراقية في ستوكهولم، ويعتزم المنظم حرق نسخة من المصحف والعلم العراقي.

أخبار متعلقة

الخارجية العراقية تطالب السويد بمنع تكرار الاعتداءات على الإسلام والقرآن

أردوغان يؤكد إحالة ملف انضمام السويد للناتو إلى البرلمان في الخريف

بايدن يشكر أردوغان على قراره بشأن السويد: ندعم بيع أنقرة مقاتلات «إف-16»

وذكرت الشرطة ووسائل إعلام محلية، الخميس، أن شخصين ينويان التجمع اليوم الخميس بين الساعة 13:00 والساعة 15:00 بالتوقيت المحلي أمام السفارة.

وقال المنظم إنه يريد حرق نسخة من المصحف أثناء التجمع، بحسب وكالة الأنباء السويدية التي أشارت إلى أنه الشخص نفسه الذي نظم حرق المصحف أمام مسجد في ستوكهولم الشهر الماضي.

وأكدت الشرطة السويدية أن الإذن «لم يُمنح على أساس طلب رسمي لإحراق كُتب دينية، بل على أساس إقامة تجمّع عام سيتم التعبير خلاله عن رأي بموجب الحق الدستوري بحرية التجمع».

وقال متحدث باسم الشرطة إن ذلك «لا يعني أنها توافق على ما سيجري».

وأحرقت اول نسخة من المصحف في يناير الماضي على يد المتشدد السويدي الدنماركي اليميني راسموس بالودان، وفي 28 يونيو أحرق اللاجئ العراقي في السويد سلوان موميكا صفحات من نسخة من المصحف أمام أكبر مسجد في ستوكهولم يوم عيد الأضحى.

الشرطة السويدية حرق المصحف عيد الأضحى السويد

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الشرطة السويدية حرق المصحف عيد الأضحى السويد نسخة من المصحف

إقرأ أيضاً:

سوريا تسمح لمواطنيها في مخيم الهول بالعودة إلى مناطقهم الأصلية

نقلت وسائل إعلام عربية عن مصادر سورية أن "الإدارة الذاتية" أعلنت السماح لكافة السوريين المقيمين في مخيم الهول بالعودة إلى مناطقهم الأصلية.

وأشارت المصادر إلي أن "الإدارة الذاتية" تعهدت بتقديم كافة التسهيلات للسوريين المقيمين في مخيم الهول للوصول إلى مناطقهم بأمان.

وفي سياق متصل، أكد المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون،  أهمية توفير ضمانات لحماية جميع السوريين وضمان مشاركتهم الفاعلة في تشكيل مستقبل بلادهم.

 وشدد في تصريحات له على ضرورة أن يتخذ المجتمع الدولي خطوات عملية لدعم سوريا في المرحلة المقبلة، قائلاً: "يجب على المجتمع الدولي أن يكون مستعدًا لتقديم الدعم اللازم لضمان استقرار سوريا".

وفيما يخص التحديات الأمنية، أشار بيدرسون إلى أن جمع الفصائل المسلحة ضمن جيش وطني موحد يمثل تحدياً كبيراً أمام الإدارة السورية الجديدة، مؤكداً أن العنصر الأساسي للاستقرار في البلاد يكمن في تشكيل جيش موحد، وهو أمر يتطلب إدارة حذرة ومدروسة.

وأعرب بيدرسون عن ترحيبه بالرسالة التي تلقتها الأمم المتحدة من حكومة تصريف الأعمال السورية والتي أكدت فيها رفضها للأعمال الانتقامية، وكذلك رحب بتطمينات الحكومة بشأن التزامها بعملية انتقالية شاملة. 

وأضاف قائلاً: "أنا هنا في سوريا لأبقى طويلاً وأواصل العمل مع الإدارة الجديدة لتحقيق هذه الأهداف الهامة".


وأشار أيضاً إلى أن الوضع في شمال شرقي سوريا قد يشكل تحديات في المستقبل، موضحاً أن تقديم المساعدة الإنسانية والإعمار في هذه المناطق يجب أن يكون من أولويات المجتمع الدولي.

 وفي هذا السياق، شدد على أهمية الإعداد الجيد لمؤتمر الحوار الوطني الذي يمثل خطوة أساسية نحو الحل السلمي، مؤكداً أنه ناقش هذا الموضوع مع مجلس الأمن في وقت سابق.

وتابع المبعوث الأممي: "يجب أن يكون هناك تعاون شامل بين جميع الأطراف لتأمين استقرار دائم، وهذا يتطلب التزاماً حقيقياً من جميع الأطراف المعنية".

مقالات مشابهة

  • وزير الداخلية يؤدي صلاة الجمعة بمسجد الشرطة في التجمع الخامس
  • مصحف نادر مصنوع من جلد البقر بخط الملك فؤاد في جناح الأزهر | تفاصيل
  • محافظ البحيرة: لن تسمح بأي تهاون أو تساهل بشأن ملف تقنين الأراضي
  • سوريا تسمح لمواطنيها في مخيم الهول بالعودة إلى مناطقهم الأصلية
  • سامسونغ تطلق نسخة جديدة من هواتفها في العراق
  • رد حاسم من والد طالبة التجمع بعد اتهام زميلاتها بالتعدي عليهن أمام النيابة
  • هل يجوز قراءة القرآن بدون وضوء وبدون حجاب؟ اعرف آراء الفقهاء
  • رئيس وزراء السويد يشكر الرئيس السيسي لجهود مصر في وقف إطلاق النار بغزة
  • خاص 24.. خسائر "المحور الإيراني" تضع الحشد الشعبي والحوثيين أمام "مفترق طرق"
  • الجهاد الإسلامي تؤكد أنها لن تسمح لـ “نتنياهو” بمواصلة مجازره في الضفة