أعلن الشيخ حسن عبد البصير عرفة وكيل وزارة الأوقاف بمطروح، عن افتتاح فعاليات اختبارات مسابقة القرآن الكريم اليوم الأحد، أول أيام شهر شعبان، بجميع إدارات الأوقاف الفرعية.

مسابقة القرآن الكريم في مطروح 

وقال وكيل وزارة الأوقاف بمطروح إن مسابقة القرآن الكريم تبدأ عبر امتحانات التصفيات الأولية للمسابقة، والتي أقرتها وزارة الأوقاف بالتعاون مع محافظة مطروح، حيث رصدت لها 200 ألف جنيه بدعم بين الوزارة والمحافظة، وتحت رعاية اللواء خالد شعيب محافظ مطروح.

افتتاح فعاليات مسابقة القرآن الكريم 

وأضاف وكيل وزارة الأوقاف بمطروح أن جرى متابعة الساعات الأولى لفعاليات مسابقة القرآن الكريم بقاعة مسجد العوام بإدرة أوقاف غرب مطروح والتي عقدت اللجنة فيها مكونة من مدير الإدارة وعضوين من أعضاء المقارئ، وعلى مستوى الإدارات الخارجية أجريت أيضا فعاليات المسابقة بحضور مديري الإدارات وبعض أعضاء المقارئ بكل إدارة مع متابعة قيادات المديرية لفعاليات هذه الاختبارات بكل إدارة.

وأوضح أن فعاليات الاختبارات الأولية لمسابقة القرآن الكريم مستمرة بمقرات الإدارات الفرعية من اليوم وحتى الأربعاء 14 فبراير، على أن تبدأ التصفيات النهائية يوم الأحد 17 فبراير لمن يحصل على 90% من الدرجات، على أن تسلم جوائز المسابقة في ليلة القدر باحتفالية كبيرة بحضور محافظ مطروح.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسابقة القرآن الكريم مسابقة القرآن القرآن الكريم وزارة الأوقاف أوقاف مطروح مسابقة القرآن الکریم وزارة الأوقاف

إقرأ أيضاً:

وكيل وزارة الأوقاف بسوهاج يشهد احتفالية "معًا نصنع الفارق .. أثرنا معًا"

شهد الدكتور محمد أبو سعدة وكيل وزارة الأوقاف بسوهاج، فعاليات الاحتفالية التي نظمها اتحاد حلم مصر تحت شعار "معًا نصنع الفارق.. أثرنا معًا"، وذلك برعاية الدكتور محمد عبد الهادي نائب محافظ سوهاج، وبحضور عدد من القيادات المجتمعية والسياسية، من بينهم: سعد أشرف رئيس اتحاد حلم مصر، وأسماء حجازي أمين حزب المحافظين بسوهاج.

 

كما رافق وكيل الوزارة خلال الاحتفالية الشيخ صلاح محمد بريقي مدير الدعوة، حيث تضمنت الفعالية عددًا من الفقرات التوعوية والثقافية التي تناولت أهمية العمل الجماعي وترك أثر إيجابي في المجتمع.

 

وخلال كلمته شدد الدكتور أبو سعدة، على ضرورة أن يترك الإنسان أثرًا طيبًا في كل خطوة يخطوها، سواء في حياته المهنية أو الاجتماعية، مؤكدًا أن الذكرى الطيبة والإرث القيم هما أعظم ما يمكن أن يتركه المرء بعد رحيله، وأوضح أن الإحسان إلى الناس ونشر الخير هما من القيم التي حث عليها الدين الإسلامي،

 

وواصل الحديث قائلًا: "الأماكن مجرد محطات، والحياة هي المحطة الكبرى، لذا علينا أن نُحسن معاملة الآخرين حتى وإن واجهنا الظلم أو النقد، فالبصمة الطيبة في قلوب الناس تبقى وتُخلد الذكرى".

 

وأضاف أن الأعمال الصالحة لا تضيع أبدًا، حتى لو لم يجْنِ الإنسان ثمارها في حياته، فهي بمثابة صدقة جارية تبقى للأجيال القادمة، مستشهدًا بقول النبي ﷺ:"ما من مسلم يغرس غرسًا أو يزرع زرعًا فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة".

 

مقالات مشابهة

  • انطلاق فعاليات ورش عمل مبادرة «مدرستي تكتب وتقرأ» في مدارس مطروح
  • انطلاق حملة نظافة موسعة بمساجد أوقاف الفيوم استعدادًا لشهر رمضان.. صور
  • وكيل لجنة مراجعة المصحف ورئيس منطقة الفيوم يتابعان مسابقة الأزهر للقرآن الكريم
  • انطلاق فعاليات المنبر الثابت بالإشتراك بين علماء الأوقاف ووعاظ الأزهر الشريف بأسوان
  • الجمعة القادمة.. أوقاف الفيوم تفتتح 9 مساجد جديدة
  • وزارة الأوقاف تدشّن منصة “مسابقة اقرأ ورتل” الإلكترونية
  • وكيل وزارة الأوقاف بسوهاج يشهد احتفالية "معًا نصنع الفارق .. أثرنا معًا"
  • وكيل وزارة الأوقاف بالإسكندرية: لن أدخر جهدا في العمل من أجل المساجد
  • شروط مسابقة فنون الطفل في أدب الأطفال لعام 2025.. بجوائز 15 ألف جنيه
  • وكيل أوقاف الغربية والأئمة في زيارة معرض القاهرة