بالفرن بدلا من السرير.. أم تنهي حياة طفلتها بطريقة "جنونية"
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
قال المدعي العام الأميركي إن طفلة توفيت بعد أن وضعتها والدتها "عن طريق الخطأ" لتنام في الفرن.
وبحسب شبكة "سكاي نيوز" البريطانية، اتُهمت ماريا توماس، من مدينة كانساس سيتي بولاية ميسوري، بتعريض سلامة طفل للخطر.
واستجابت الشرطة بعد ظهر يوم الجمعة لبلاغ عن طفلة رضيعة لا يتنفس ومصابة بحروق واضحة.
وتم إعلان وفاة الطفلة في مكان الحادث.
وقالت الشرطة إن أحد الشهود أخبر المسعفين أن الأم وضعت الطفلة لتأخذ قيلولة ووضعتها عن طريق الخطأ في الفرن بدلا من سريرها.
ولم يوضح كيف تم ارتكاب هذا الخطأ.
وقال جان بيترز بيكر، المدعي العام في مقاطعة جاكسون، في بيان: "نقر بالطبيعة المروعة لهذه المأساة وقلوبنا مثقلة بخسارة هذه الحياة الثمينة، نحن نثق في أن نظام العدالة الجنائية سيستجيب بشكل مناسب لهذه الظروف الفظيعة".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ميسوري الشرطة العدالة الجنائية جرائم رضيعة الرضيع أميركا ميسوري الشرطة العدالة الجنائية منوعات
إقرأ أيضاً:
الخارجية: مباشرة مهام التوثيقات لخدمة المواطنين داخل ولاية الخرطوم بدلاً عن الذهاب لبورتسودان
بحث والي الخرطوم الأستاذ أحمد عثمان حمزة الاثنين مع وفد وزارة الخارجية برئاسة السفير خالد عباس السفير بالخارجية الترتيبات الخاصة لعودة الوزارة لمقارها بالخرطوم ومباشرة مهام التوثيقات لخدمة المواطنين داخل ولاية الخرطوم بدلا عن الذهاب لبورتسودانوحضر اللقاء المدير العام لوزارة الثقافة والاعلام والسياحة الطيب سعدالدين والأمين العام لمجلس الحكم المحلي إيهاب هاشم إسماعيلونقل الوفد إشادة وزير الخارجية على يوسف بالمجهودات التي تبذلها ولاية الخرطوم لإعادة الإعمار.وأشار رئيس الوفد بأن اللجنة المكلفة بالوقوف على أوضاع الوزارة ميدانياً كشفت عن خراب كبير طال مباني الوزارة ونهبها وحرق البدروم وهي ممارسة مكررة في أغلب المباني بالخرطوم حيث تقوم المليشيا بحرق كوابل الكهرباء لاستخراج النحاس ويؤدي ذلك في أغلب الأحيان الى نشوب حريق في المباني ربما يؤثر على سلامتها ولفت رئيس الوفد بأنه حتى يتم تأهيل المباني فان الخارجية تسعى لافتتاح مكتب لاستقبال المواطنين بغرض إجراء التوثيقاتوالي الخرطوم رحب بالوفد وبمبادرة العودة لمقر الوزارة ومساعيها لتقديم خدماتها للمواطنين من داخل ولاية الخرطوم مؤكدا دعم الولاية لهذه الخطوة .وقال الوالي أن دور الخارجية مهم للغاية في مرحلة إعادة الإعمار بتبني مبادرات لدعوة الدول الصديقة والشقيقة للمساعدة في الإعمار ودعم رؤية الولاية حول الوجود الأجنبي واللاجئين الذين أصبحوا يشكلون مهدداً أمنيا خلال فترة الحرب ومن الطبيعي اما أن يغادروا البلاد حفاظا على أرواحهم أو التواجد في معسكرات حسب القوانين الدولية التي تنظم اللجؤ ولفت الوالي لأهمية دور الخارجية لحث الدول لإجلاء رعاياها .سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب