سياسي سوداني: دارفور تشهد حرب إبادة جماعية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن سياسي سوداني دارفور تشهد حرب إبادة جماعية، وأضاف رئيس الحركة، بمداخلة ل قناة الحدث، أن الميليشيات وقوات الدعم السريع ارتكبت جميع الفظائع طوال عشرين عاما في دارفور.رئيس حركة .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سياسي سوداني: دارفور تشهد حرب إبادة جماعية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأضاف رئيس الحركة، بمداخلة لقناة الحدث، أن الميليشيات وقوات الدعم السريع ارتكبت جميع الفظائع طوال عشرين عاما في دارفور.
رئيس حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة د. منصور أرباب يونس : #دارفور تشهد اليوم حرب إبادة جماعية تدور رحاها في كامل الولاية pic.twitter.com/WQw5kdlguT
— ا لـحـدث (@AlHadath) July 19, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سیاسی سودانی
إقرأ أيضاً:
حرب إبادة في غزة وصمت عالمي مخزٍ
شمسان بوست / خاص:
في مشهد يعيد إلى الأذهان أحلك فصول التاريخ، تتعرض غزة لحرب إبادة ممنهجة، تستهدف البشر والحجر، تحت مرأى ومسمع من العالم الذي اختار الصمت _ أو التواطؤ _ موقفًا.
منذ 2023، تتواصل الهجمات على القطاع المكتظ بالسكان، مخلفة آلاف الشهداء والجرحى، غالبيتهم من النساء والأطفال. الأحياء تُسوّى بالأرض، المستشفيات تُقصف، والملاجئ لم تعد آمنة. لا ماء، لا كهرباء، لا دواء… فقط الموت في كل زاوية.
في ظل هذا الدمار الهائل، يلوذ المجتمع الدولي بالصمت. بيانات “القلق” لم تعد تُقنع أحدًا، ومواقف الدول الكبرى لا تتجاوز حدود الإدانات اللفظية أو الدعم المشروط. أين الإنسانية؟ أين مواثيق حقوق الإنسان؟ أين مجلس الأمن؟ بل أين الضمير العالمي؟
العدوان على غزة ليس مجرد “صراع”، بل جريمة متكاملة الأركان تُرتكب بحق شعب أعزل، جريمة موثقة بالصوت والصورة، لكنها لا تحرك ساكنًا. وكأن أرواح الفلسطينيين لا تساوي شيئًا في ميزان المصالح السياسية.
في ظل هذا الصمت، يبقى الصوت الشعبي الحر هو الأمل. المظاهرات، الحملات الإلكترونية، الضغط على الحكومات… كلها أدوات يجب ألا تهدأ. لأن ما يحدث في غزة ليس شأنًا محليًا، بل اختبار أخلاقي للعالم كله.
غزة اليوم ليست فقط تحت النار، بل تُترَك وحدها في مواجهة آلة بطش لا تعرف الرحمة، بينما يتفرج العالم بصمت مخزٍ.