الجودو المصري يضمن مقعدين في أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
حجز اتحاد الجودو برئاسة مرزوق علي مقعدين حتى الآن في أولمبياد باريس 2024، والمقرر لها خلال الفترة من 26 يوليو وحتى 11 أغسطس المقبل في العاصمة الفرنسية باريس.
وشهد التصنيف الأوليمبي لوزن 60 كجم تقدم يسري سامي لاعب منتخبنا الوطني ليحتل المركز الـ29، ليدخل ضمن كوته التاهيل من التصنيف العالمي.
وحقق يسري سامي صاحب الـ20 عاما عددا كبيرا من النجاحات والإنجازات خلال الفترة الأخيرة أبرزها برونزية بطولة العالم للشباب، ولقب بطولة أفريقيا للشباب والكبار، وأيضا الوصول للدور قبل النهائي من منافسات بطولة الجائزة الكبرى التي أقيمت مؤخرا في البرتغال.
جاء في المقعد الثاني لاعب المنتخب عمر الرملي صاحب الـ19 عاما، من خلال الكوتة القارية، فضلا عن امتلاك فرصة لتأهيل لاعب ثالث والأقرب هو محمد عبد الموجود، ولديه حظوظ قوية أيضا في التأهل لأولمبياد باريس 2024.
ويعلن الاتحاد الدولي للجودو نهاية شهر يونيو المقبل، عن قائمة اللاعبين المتأهلين رسميا للمشاركة في أولمبياد باريس 2024.
من جانبه قال مرزوق علي رئيس الاتحاد المصري للجودو، أن الهدف هو تأهيل 3 لاعبين مصريين للمشاركة في أولمبياد باريس 2024، وأن منتخب الجودو بات يمتلك عناصر قوية صغيرة السن، يعول عليها الاتحاد بشكل كبير في حصد الميداليات العالمية والأولمبية في المستقبل.
وتابع مرزوق: "الجودو المصري حقق نتائج مميزة خلال الفترة الماضية بفضل التخطيط الجيد والمدروس، والاستعانة بالخبرات المصرية ممثلة في الأسطورة محمد رشوان، وأيضا الأجنبية وأبرزها الياباني إيزومي هيروشي المدير الفني للمنتخب الوطني".
وأكمل مرزوق تصريحاته: "الاتحاد المصري للجودو وضع خطة فنية طويلة المدى الهدف منها خلق جيل من اللاعبين صغار السن وتأهيليهم للحصول على ميداليات في أولمبياد لوس أنجلوس 2028، بالإضافة للسيطرة على منصات التتويج الأفريقية والعالمية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجودو مرزوق علي أولمبياد باريس باريس يسري سامي فی أولمبیاد باریس 2024
إقرأ أيضاً:
المنفي: وجود «ميزانية موحدة» يضمن الاستدامة والاستقرار وفق «ثنائية العدالة والرقابة»
أكد رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، أن “اللامركزية والسلام عززت الاستقرار وأسست للتنمية والتنافس الإيجابي”.
وقال المنفي: “إن استمرار هذا التحول المبهر، يتطلب وجود ميزانية موحدة لضمان الاستدامة وفق “ثنائية العدالة والرقابة”، المرتكزة علي التخطيط والشفافية والإفصاح والمحاسبة”.
وأضاف: “لتحقيق الاستدامة في ظل استمرار انقسام مؤسسات الرقابة والمحاسبة والمؤشرات الدولية الاقتصادية أو بشأن الشفافية والإفصاح وضوابطها، توجهنا عبر التنسيق الوثيق مع الأمم المتحدة ومؤسساتها والدول الصديقة لمسار التدقيق والمراجعة الدولية المحايدة على كافة أبواب الميزانية والمؤسسات دون استثناء”.
آخر تحديث: 22 فبراير 2025 - 16:02