مسؤول بغزة: العائلات تكتفي بنصف وجبة في 48 / فيديو
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
#سواليف
قال المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في #غزة #إسماعيل_الثوابتة في تصريحات ان بعض العائلات تحصل خلال 48 ساعة على #نصف_وجبة_غذائية فقط.
وأضاف في تصريحات لقناة الجزيرة :
الوضع الإنساني شمال قطاع غزة تجاوز المرحلة الكارثية. بعض العائلات تحصل خلال 48 ساعة على نصف وجبة غذائية فقط. المواطنون شمال قطاع غزة لا يجدون حتى #الأعلاف والحبوب.#الاحتلال يمنع وصول #الشاحنات إلى محافظة شمال القطاع. نحمل الاحتلال مسؤولية حصار القطاع ومنع وصول المساعدات. نطالب بوقف اعتداءات الاحتلال على المدنيين وإنهاء الحرب. نطالب بالضغط على الاحتلال لكسر الحصار. مقالات ذات صلة بعد سقوط النظام المعدل لصندوق دعم الطالب .. ذبحتونا تطالب بشمول كافة الطلبة المستوفين للشروط 2024/02/11
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة الأعلاف الاحتلال الشاحنات
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الاحتلال دمر 59% من الخدمات الطبية في قطاع غزة (فيديو)
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
الصحة العالمية: قلق عميق إزاء توقف نظام الأكسجين في مستشفى كمال عدوان تسجيل أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القرود بالولايات المتحدة.. منظمة الصحة العالمية تحذروأضافت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكريةوتابعت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
وأردفت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».