مشاهير، لياقة بدنية عالية لأكبر لاعب كمال الأجسام سنًّا بالعالم،احتفل جيم أرينغتون من ولاية كاليفورنيا الأمريكية، والذي اختير سنة 2015، باعتباره أكبر .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لياقة بدنية عالية لأكبر لاعب كمال الأجسام سنًّا بالعالم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لياقة بدنية عالية لأكبر لاعب كمال الأجسام سنًّا بالعالم
احتفل جيم أرينغتون من ولاية كاليفورنيا الأمريكية، والذي اختير سنة 2015، باعتباره أكبر لاعبي كمال الأجسام سنًّا في العالم، بعيد ميلاده التسعين. أكبر لاعبي كمال الأجسام سنًّا وشارك أرينغتون الذي صنفته موسوعة “جينيس” للأرقام القياسية عندما كان بعمر 83 عامًا في 2015، كأكبر لاعبي كمال الأجسام سنًّا في العالم، في بطولة خاصة بالاتحاد الدولي لكمال […]

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ا بالعالم

إقرأ أيضاً:

اكتشاف جديد يحسن فعالية اللقاحات والعلاجات المناعية

كشفت دراسة حديثة أن فعالية الأجسام المضادة في تحفيز الخلايا المناعية تعتمد بشكل كبير على نسبة عدد الأجسام المضادة إلى عدد البروتينات الفيروسية، ويفتح هذا الاكتشاف آفاقا جديدة لتحسين لقاحات وعلاجات بعض الأمراض.

أجرى الدراسة باحثون من معهد سكريبس للأبحاث في كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأميركية، ونُشرت يوم 22 أبريل/نيسان الجاري بمجلة "سيل ريبورتس"، وكتب عنها موقع "يوريك ألرت".

تلعب الأجسام المضادة دورا محوريا في معركة الجسم ضد الفيروسات والبكتيريا، ليس فقط في التعرف على مسببات الأمراض وتعطيلها، بل أيضا في تنشيط باقي مكونات الجهاز المناعي لمهاجمتها.

تتميز الأجسام المضادة بشكلها المتشعب الذي يشبه حرف "واي" (Y)، حيث ترتبط أطرافها بالبروتينات الفيروسية، في حين يتفاعل جزؤها السفلي -المعروف بمنطقة "إف سي" (Fc) مع خلايا مناعية أخرى مثل الخلايا البلعمية والخلايا القاتلة الطبيعية.

تقوم الخلايا البلعمية والخلايا القاتلة الطبيعية بدور تدمير الخلايا المصابة سواء بابتلاعها أو بإفراز مواد سامة لتميتها، لكن السؤال الذي ظل يحير العلماء هو: ما العوامل التي تحدد مدى فعالية هذا التفاعل بين الأجسام المضادة والخلايا المناعية؟

كم جسما مضادا تحتاج؟

ركز الباحثون في هذه الدراسة على بروتين يسمى بروتين "إي إن في" (Env) الموجود على سطح فيروس نقص المناعة البشرية (المسبب للإيدز)، وهو البروتين الذي يستخدمه الفيروس لغزو الخلايا في الجسم.

إعلان

بعد سلسلة من التجارب، وجد الباحثون أن العامل الأكثر تأثيرا في تفعيل الخلايا المناعية كان نسبة عدد الأجسام المضادة إلى البروتين الفيروسي، فقد أصبحت كلتا الخليتين المناعيتين (البلعمية والقاتلة) أكثر تدميرا عندما ارتبطت ثلاثة أجسام مضادة بمجموعة من بروتينات "إي إن في"، في حين أظهرت الخلايا البلعمية مستوى منخفضا من النشاط مع جسم مضاد واحد، ولم تستجيب الخلايا القاتلة الطبيعية تقريبا إلا في حالة وجود جسمين مضادين على الأقل.

لا تقتصر هذه النتائج على فيروس عوز المناعة البشرية، بل قد يمتد إلى الأجسام المضادة العلاجية المستخدمة في علاج السرطان وأمراض المناعة الذاتية، وإذا ثبت أن زيادة نسبة ارتباط الأجسام المضادة بالخلايا السرطانية يعزز فعاليتها، فقد يصبح ذلك عاملا حاسما في تصميم الأدوية المستقبلية.

مقالات مشابهة

  • بريطانية تصبح أكبر معمرة بالعالم.. آخر إنسان حي من مطلع القرن الـ20
  • كيف يربّي الدنماركيون أطفالهم.. ليصبحوا الأسعد بالعالم؟
  • بوريل: إسرائيل تُعد لأكبرِ عملية تطهير منذ الحرب العالمية
  • سطح الشمس بصورة أولى غير مسبوقة من أكبر تلسكوب شمسي بالعالم
  • رصد 114 جسما فضائيا مجهولا في 5 أشهر من المراقبة الدقيقة
  • طرد أحد أفراد الطاقم الفني للهلال بعد مشادة مع لاعبي الأهلي.. فيديو
  • ميت غالا 2025 يحتفي بالأناقة السمراء ورسائل ضد العنصرية بحضور مشاهير
  • اكتشاف جديد يحسن فعالية اللقاحات والعلاجات المناعية
  • الفريق مهندس محمد كمال ابوشوك وعبير الأمكنة
  • ميعرفوش يفكوا الخط.. مايا دياب تنتقد مشاهير السوشيال ميديا