«الاستشعار عن بُعد»: نستخدم أحدث التقنيات لزيادة إنتاجية المحاصيل الاستراتيجية (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أكد الدكتور إسلام أبوالمجد رئيس الهيئة القومية للاستشعار عن بُعد، أن الغذاء أحد أهم التحديات التي تواجه العالم حاليًا، والاكتفاء الذاتي من الغذاء، ولذلك تقوم كل دولة باستخدام كل مقوماتها بهدف زيادة الإنتاجية للزراعة لسد الفجوة الغذائية.
أضاف خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»: «الدولة المصرية تقوم بالتوسع الأفقي لزيادة الرقعة الزراعية، وزيادة الإنتاجية، خاصة في المحاصيل الاستراتيجية، وكل هذه التوسعات تتطلب استخدام تقنيات حديثة تساعد على التوسع الأفقي في المحاصيل بأقل التكاليف وزيادة الإنتاجية».
وتابع: «هذه التقنيات والتكنولوجيات سواء من مستشعرات يجري وضعها أو من صور أقمار صناعية ودراسات للتربة وتراكيب للمحصول نفسه، وملائمته مع المناخ، كل هذه التقنيات يجري استخدامها لزيادة الرقعة الزراعية، وهو ما جرى بالفعل في الصحراء الغربية، وزيادة المحاصيل وخاصة محصول القمح، لسد الفجوة الغذائية».
واختتم: «الهيئة القومية للاستشعار عن بُعد، لديها هذه المقومات من علماء وخبراء وأجهزة وصور أقمار صناعية حديثة وعالية الدقة، تسهم وتساعد في إيجاد المناطق الأكثر ملائمة للزراعة، واستخدام هذه المستشعرات في تحسين الإنتاجية».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاكتفاء الذاتي الصحراء الغربية زيادة الرقعة الزراعية الاستشعار عن بعد تحسين الإنتاجية عالية الدقة
إقرأ أيضاً:
مصادر: ترامب يستعد لإصدار أمر تنفيذي لزيادة صادرات الأسلحة
قالت 4 مصادر مطلعة إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تخطط لإصدار أمر تنفيذي لتخفيف قواعد تصدير المعدات العسكرية، وقد يعلن الأربعاء.
وقالت المصادر إنها تتوقع أن يكون الأمر مشابها للتشريع الذي اقترحه مستشار ترامب للأمن القومي، مايكل والتس، في العام الماضي عندما كان عضواً جمهورياً بمجلس النواب. ولم يرد مسؤولون بالبيت الأبيض بعد على طلبات التعليق.
ويمكن أن يزيد الأمر التنفيذي مبيعات شركات الدفاع الأمريكية الكبرى ومنها لوكهيد مارتن، وآر.تي.إكس، وبوينغ.
وفي حال قبوله، سيعدل مشروع القانون الذي أيده والتس العام الماضي قانون مراقبة تصدير الأسلحة الأمريكي لزيادة الحد الأدنى لقيمة صفقات التصدير التي تستلزم مراجعة الكونغرس.
ويشمل التعديل رفع الحد إلى 23 مليون دولار من 14 مليون دولار لنقل الأسلحة، كما سترتفع إلى 83 مليون دولار من 50 مليون دولار لبيع المعدات العسكرية والتدريب والخدمات الأخرى.
وتكون الحدود القصوى للصفقات مرتفعة لأعضاء حلف شمال الأطلسي، ولشركاء واشنطن المقربين، وهم أستراليا، وإسرائيل، واليابان، وكوريا الجنوبية، ونيوزيلندا.
ويتعين إخطار الكونغرس بالصفقات مع تلك الدول قبل 15 يوماً من النقل مقارنة مع 30 يوماً مع باقي الدول.
وخلال ولايته الأولى، عبر ترامب مراراً عن إحباطه من تأخير أعضاء الكونغرس مبيعات الأسلحة الأجنبية بسبب مخاوف على حقوق الإنسان أو غيرها.
وفي 2019، أثار ترامب غضب العديد من المشرعين، بمن فيهم بعض الجمهوريين، بإعلانه حالة طوارئ وطنية بسبب التوترات مع إيران.
وقد سمح له ذلك بتجاوز سابقة راسخة لمراجعة الكونغرس لمبيعات الأسلحة الرئيسية، وإتمام بيع أسلحة تزيد قيمتها على 8 مليارات دولار.