محمد بن راشد: «قمة الحكومات» أصبحت أحد أهم الملتقيات العالمية المتخصصة في البحث عن المستقبل
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله» عبر منصة إكس:«نرحب في دولة الإمارات بضيوف القمة العالمية للحكومات التي تنطلق غداً بحضور أكثر من 4000 متخصص من 140 حكومة و85 منظمة دولية و700 شركة عالمية بهدف استشراف حكومات المستقبل.
عبر 11 عاماً تحولت القمة لأحد أهم الملتقيات العالمية التي تخصصت في البحث عن المستقبل وإمكانياته وفرصه.
والعمل على جمع القطاعات الحكومية والخاصة والغير ربحية الدولية للحديث عن التعاون والتواصل وتسخير موارد الجميع لمواجهة التحديات وصنع مستقبل أفضل للشعوب».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات
إقرأ أيضاً:
“الحرس الوطني” تنظم النسخة الثالثة من “قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية”
تنظم وزارة الحرس الوطني، ممثلة في الشؤون الصحية، النسخة الثالثة من “قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية”، بالتعاون مع وزارة الاستثمار (الشريك الاستراتيجي للقمة)، خلال الفترة من 10 إلى 12 نوفمبر 2024م في مدينة الرياض، وذلك تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله –.
ويأتي تنظيم القمة تجسيدًا لاهتمام القيادة الرشيدة بهذا القطاع الحيوي الذي يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، ودعم الاقتصاد الوطني، إضافة إلى المواءمة مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية، التي أطلقها سمو ولي العهد -حفظه الله- في بداية عام 2024م، وحددت رؤية المملكة الرائدة في تطوير تقنيات حيوية متقدمة في مجالات الطب، والزراعة، والبيئة، والصناعة، لتصبح المملكة مركزًا إقليميًا رائدًا في مجال التقنية الحيوية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحلول عام 2030، وعالميًا بحلول عام 2040.
ويعد قطاع التقنية الحيوية محورًا أساسيًا وممكنًا لتحقيق رؤية المملكة 2030 في بناء مجتمع حيوي منتج، واقتصاد مستدام ومزدهر، يعتمد على البحث والتطوير التقني لتعزيز قيم المعرفة والابتكار والعلوم.
ويشارك في القمة قيادات وخبراء عالميون في مجالات التقنية الحيوية الطبية، إضافة إلى منظمات ومؤسسات أكاديمية عريقة، لها إسهامات بارزة في قطاع التقنية الحيوية، مما يجعل القمة حدثًا مهمًا على خارطة منظومة الصحة إقليميًا وعالميًا.