خلال الشهر الماضي.. العراق يستورد بضائع من الأردن بقيمة 81 مليون دولار
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
بلغت قيمة شهادات المنشأ التي أصدرتها غرفة تجارة عمان لتصدير بضائع وسلع لبلدان عربية وأجنبية خلال شهر كانون الثاني الماضي نحو 108 ملايين دينار، مقابل 99 مليون دينار للفترة نفسها من عام 2023.
وحسب معطيات إحصائية للغرفة، بلغ عدد شهادات المنشأ التي أصدرتها الغرفة الشهر الماضي 1778 شهادة مقابل 2350 شهادة للفترة نفسها خلال العام الماضي.
وذهبت شهادات المنشأ التي أصدرتها الغرفة الشهر الماضي إلى العديد من البلدان، أبرزها السعودية بعدد 245 شهادة، ثم الإمارات 200 فالعراق 189، ومصر 83، وسويسرا بعدد 3 شهادات منشأ.
وتوزعت الصادرات من حيث قيمتها على العراق بقيمة 61 مليون دينار قرابة (81) مليون دولار، والإمارات العربية المتحدة 10 ملايين دينار، ومصر نحو 8 ملايين دينار، والسعودية 6 ملايين دينار، ثم سويسرا بقيمة 3 ملايين دينار.
ووفقا للمعطيات الإحصائية، بلغت قيمة صادرات المنتجات الأجنبية (إعادة تصدير) نحو 66 مليون دينار، والمنتجات الصناعية 16 مليون دينار، والزراعية 9 ملايين دينار، والعربية نحو 7 ملايين دينار، والبقية للعديد من المنتجات الأخرى المختلفة.
وتصدر الغرفة شهادات المنشأ للمنتجات الزراعية والحيوانية والثروات الطبيعية الأردنية الخام، وللبضائع الأجنبية التي تجري إعادة تصديرها وللبضائع الأجنبية المشتراة من السوق المحلية ضمن شروط محددة.
كما تصدر شهادات المنشأ للمنتجات الصناعية الأردنية بحسب طلب المصدر؛ استنادا إلى فاتورة المصنع الأصلية مصدقة من غرفة صناعية وشهادة منشأ أصلية ومصدقة حسب الأصول صادرة عن غرفة صناعية تثبت بأن البضاعة من منشأ أردني.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار شهادات المنشأ ملایین دینار ملیون دینار
إقرأ أيضاً:
بدعم كويتي بقيمة 1.5 مليون دولار.. قفزة جديدة للرعاية الصحية في اليمن
شمسان بوست / متابعات:
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف” عن تلقيها تمويلا من صندوق الكويت للتنمية الاقتصادية العربية بقيمة 1.5 مليون دولار أمريكي؛ لدعم خدمات الرعاية الصحية الأولية في اليمن.
وقالت “اليونيسف” في بيان لها، إن هذا الدعم سيعزز من مبادراتها الإنسانية في اليمن، ويضمن توفير الخدمات الصحية الأساسية للفئات الأكثر عرضة للخطر من النساء والفتيات والفتيان في مختلف أنحاء البلاد.
وحسب المنظمة، فإن الدعم الكويتي يستهدف تحسين الوصول إلى الرعاية الصحية، وهي أولوية حيوية في اليمن حيث لا يزال ملايين الأشخاص في حاجة ماسة إلى هذه الخدمات التي تعتبر شريان حياة لهم.
وأكدت “اليونيسف” أن تعزيز النظم الصحية الوطنية من خلال خدمات الرعاية الصحية الأولية سيكون له تأثير إيجابي على توفير الخدمات والرفاهية الأساسية للمجتمعات، مما يساهم في تحقيق نتائج صحية أفضل للجميع.
من جانبه، أشاد ممثل “اليونيسف” في اليمن، بيتر هوكينز، بالمساهمة السخية من الكويت، التي وصفها بأنها جاءت في وقت حاسم لدعم الأطفال والأسر اليمنية، مؤكداً أن هذا التمويل سيساهم في الحفاظ على خدمات الرعاية الصحية الضرورية.
ودعت “اليونيسف” المجتمع الدولي إلى الاقتداء بمثال الكويت، ومواصلة دعم جهود تخفيف معاناة الشعب اليمني في هذه الظروف الاستثنائية.