شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تفاعل غير مسبوق في تركيا مع هاشتاقات ساخنة ومثيرة للجدل انقلاب المعارضة والشذوذ الجنسي، تشهدن تركيا حدثاً لافتاً على منصات التواصل الاجتماعي الاربعاء، حيث تفاعل المستخدمون بشكل كبير مع عدد من الهاشتاقات المهمة التي تناولت قضايا .،بحسب ما نشر تركيا الآن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفاعل غير مسبوق في تركيا مع هاشتاقات ساخنة ومثيرة للجدل.

. انقلاب المعارضة والشذوذ الجنسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تفاعل غير مسبوق في تركيا مع هاشتاقات ساخنة ومثيرة...

تشهدن تركيا حدثاً لافتاً على منصات التواصل الاجتماعي الاربعاء، حيث تفاعل المستخدمون بشكل كبير مع عدد من الهاشتاقات المهمة التي تناولت قضايا سياسية واجتماعية.

1️⃣ هاشتاق “CHP’de” – في حزب الشعب الجمهوري: لقي هاشتاق “CHP’de” انتشاراً واسعاً على منصات التواصل بعد تسريب اجتماع لرئيس بلدية إسطنبول “إمام أوغلو”. وقد وصفت وسائل الإعلام هذا الاجتماع بأنه انقلاب على “كمال كيليتشدار أوغلو” بهدف السيطرة على قيادة الحزب. تباينت آراء المستخدمين في التعليقات بين مؤيد وآخر يرى ضرورة الاحترام والتوافق بين القيادات الحزبية.

2️⃣ هاشتاق “Uşak Üniversitesi” – جامعة أوشاك: أثار هاشتاق “Uşak Üniversitesي” جدلاً كبيراً بعد نشر فيديو لطالبة تحمل علم الشذوذ الجنسي أثناء حفل تخرج طلبة جامعة أوشاك. هاجم المغردون هذا التصرف وطالبوا بمعاقبتها ومنعها من العمل في الدوائر الرسمية لحيلولة دون ترويج هذه التصرفات والأفكار في تركيا.

3️⃣ هاشتاق “Zara” – زارا: تصاعدت التعليقات والانتقادات حول هاشتاق “Zara” بعد تداول خبر انسحاب سلسلة متاجر الملابس العالمية “زارا” من تركيا. أشار المغردون إلى قرار الشركة إلغاء التصنيع في البلاد بسبب ارتفاع الضرائب وتكاليف التصنيع. وعبر المستخدمون عن اعتقادهم بأن هذه الزيادة في الضرائب قد تؤدي إلى انسحاب المستثمرين ورؤوس الأموال من تركيا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

طرابلس عاصمة المعارضة الجديدة

كتب سامر زريق في" نداء الوطن": في الأحاديث المنتشرة في الأوساط السياسية، والتي يُنسب بعضها للدائرة المقرّبة من الرئيس المكلّف نواف سلام، وبعضها الآخر يُسرّ به في "الحضرة" السياسية التقليدية، أن سلام لا يعبأ بالساسة السنّة لـ "ثقته" بأن جميع نوّابهم، ما خلا الممانعين الخُلُص، سيمنحون حكومته "الثقة" تحت تأثير الـ "عصا" إيّاها، لذلك يجد نفسه متحرّراً من أيّة قيود في تسمية الوزراء السنّة.


وحينما أثار بعض النوّاب ضجيجاً اعتراضياً، اجتمع بهم بقصد الحؤول دون تشكّل حالة اعتراض في الشارع، وقال لهم بصراحة إنه هو من يسمّي كل الوزراء، ولن يأخذ من الأحزاب أسماء أو توصيات إزاء الحقائب، وكان واضحاً أمام بعض النوّاب، وشخصيات مستقلة، بأنه سيسمّي شخصيات سنّية من خارج دائرة التقليد والمتداول، وغالباً من العاملين في المهاجر.


أحد النوّاب ذكّره بأنّ البلاد تواجه ظروفاً استثنائية وتحوّلات كبرى ستفرض على حكومته اتّخاذ قرارات سياسية صعبة تستوجب أن يكون الوزير "مُسيّساً"، فكان جواب الرئيس المكلّف أن السياسة عنده، وأن مقام رئاسة الحكومة هو من سيقود المقاربة السياسية كلها.
لا ريْب في أن كلّ السنّة يقرّون بمرجعية السعودية، وحتى القريبين من الممانعة، لكنّ ذلك لا يعني أبداً الركون إلى الاستسلام والخروج من الحلبة السياسية. وإذا كان الرئيس المكلّف "يتّكئ" على "عصا" الدعم العربي والدولي للقفز فوقهم، فإنه لا يَسَعُه توظيفها في اليوميات السياسية لحكومته. وبالتالي ثمّة هامش سيُعمل على توسيعه لتكوين معارضة تبدأ ناعمة، و "تتخوْشن" مع الوقت كلّما اقتربت الانتخابات النيابية، خصوصاً مع وجود عناصر شديدة الحساسية يمكنها رفد الخطاب السياسي لتزخيمه ومنحه موثوقية الناخبين، ومنها "مدنية" الرئيس المكلف وموقفه من المؤسسة الدينية، والذي تنبّه لتوظيفه من قبل معارضيه، فسارع للاتصال بمفتي الجمهورية. ناهيكم بقضايا بدأ الترويج لها، مثل موافقته على إقرار الزواج المدني، الذي أصاب شعبية الرئيس سعد الحريري بالضرر في وقت سابق، رغم كل ما كان يتمتع به من أدوات سياسية ليست متاحة لسلام.


اللافت في هذا المناخ المعارض "قيد التكوين" هو صيرورة طرابلس عاصمته وعصبه، الأمر الذي يضع الرئيس المكلّف أمام تحّدٍ يستوجب التعاطي معه بحنكة شديدة، بدءاً باسم الشخصية الوزارية التي ستمثل الشمال، وضرورة إدراك التعقيدات الهوياتية السنية في "شمال المواجهة".


فما هو مقبول في بيروت قد يكون شرارة غضب جماهيري واسع في طرابلس، يُعقّد عمل الحكومة، خصوصاً عندما يكون الكلّ متربّصاً تبيان خيطها الأبيض من الأسود كي تُستلّ السيوف من أغمادها، بما فيها "سيف دمشقي" يمتشقه الحريري "فتى السنّة الأغرّ" في عكار وإلى حدّ ما عاصمة الشمال وما بينهما.

مقالات مشابهة

  • «الأحوال المدنية»: تقديم 30 ألف خدمة للمواطنين عبر قوافل وخطوط ساخنة
  • نتنياهو في واشنطن .. غزة والرهائن وإيران ملفات ساخنة على طاولة ترامب
  • المعارضة وأخواتها في التقاليد السياسية العربية
  • طرابلس عاصمة المعارضة الجديدة
  • رقم مخيف هز العالم ...تعرف كم ساعة قضاها المستخدمون أمام الموبايل خلال 2024 ؟
  • مشروبات ساخنة تعزز مناعتك وتمنحك الدفء في الشتاء
  • «تضامن كفر الشيخ»: توزيع 10 آلاف وجبة ساخنة على الأسر الأولى بالرعاية
  • دراسة: 1 من كل 12 طفلاً يتعرضون للاستغلال الجنسي عبر الإنترنت
  • هل تنجح المعارضة في تفجير الخلاف بين الثنائي والعهد؟
  • تفاصيل جديدة ومثيرة للهجمات اليمنية على السفن الامريكية