ماحقيقة أول صورة رومانسية لـ مارت رمضان ديمير وأفرا ساراتش أوغلوا بعد عودتهما؟
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
تناقلت العديد من المواقع والصفحات التركية أنباء حول عودة العلاقةبين نجمي مسلسل طائر الرفراف الثنائي "مارت رمضان ديمير" و "افرا ساراتش أوغلوا" ولم يؤكد الثنائي هذه الشائعات بشكل علني.
اقرأ ايضاًأفرا ساراتش تحتفل بعيد ميلاد مارت رمضان ديمير.. والأخير يغني "عاصفة بداخلي İçimde Fırtına"أول صورة رومانسية تجمع أفرا ساراتش ومارت رمضان ديميروتداول الجمهور خلال الساعات الماضية صورة تجمع الثنائي معلقين عليها إنها الصورة الاولى بعد عودتهما الأول، والواضح ان الصورة تم التقاطها في كواليس تصوير مسلسلهما.
وشوهد مارت وافرا أسفل شجرة، بينما كان الأول يميل رأسه على كتف افرا بطريقة رومانسية، وفي الوقت الذي أكد الجمهور انها صورة خاصة بهما، قال البعض إنها قد تكون من إحدى مشاهد العمل القادمة.
يشار إلى ان العديد من الأخبار والفيديوهات كانت قد انتشرت وأكدت عودة الثنائي، حيث قيل إن رمضان قضى ليلة كاملة في منزل حبيبته السابقة.
اقرأ ايضاًعودة مارت رمضان وأفرا ساراتش أوغلو.. قضيا ليلة سويًا "فيديو"كما حرصت أفرا على التواجد في عيد ميلاد مارت والاحتفال به، في المقابل لم يخرج الثنائي بأي تصريح حول الأمر، حيث انهما اعتادا التزام الصمت حول أنباء علاقتهما او انفصالهما.
وجاءت هذه الأخبار بعد فترة من انتشار تفاصيل حول مشاكل بنيهما وانتهاء العلاقة التي بدأت في كواليس تصوير العمل.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مارت رمضان ديمير أفرا ساراتش أوغلوا أخبار المشاهير مارت رمضان دیمیر
إقرأ أيضاً:
الثنائي يشارك في الحكومة وفق اتفاقه مع عون؟
كتبت سابين عويس في" النهار": ليست كلمة السر السعودية التي قيل إنها أبلغت إلى النواب السنّة وعدد من نواب المعارضة لتسمية سلام، الضربة الوحيدة التي تلقاها الثنائي، بل هناك، وربما الأهم، مصير التفاهم الذي حصل مع الرئيس عون قبيل انتخابه في الساعتين اللتين رفع فيهما بري جلسة الانتخاب، بحثاً عن ضمانات مطلوبة من قائد الجيش شرطاً لمنحه أصوات الشيعة.
ساعتان في فندق "مونرو"، لا يزال مضمونهما محاطاً بالكتمان رغم كل التسريبات، من شأنهما أن تبلورا صورة المشاركة الشيعية في الحكومة. وقد تلقف الرئيس المكلف هواجس هذا الفريق على التفاهم المسبق، بعدما عبر عنها رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" من قصر بعبدا إثر جلسة الاستشارات، عندما طمأن سلام أمس الوسط الشيعي بشقيه الشعبي والسياسي إلى أمرين أساسيين بالنسبة إليه: إعادة الإعمار أولوية، وقد استهلّ كلمته بها إذ أكد أن هذا المشروع ليس وعداً بل التزام، وإن يكن أرفقه بتأكيد "العمل الجاد على تطبيق القرار ١٧٠١ واتفاق وقف النار وبسط سلطة الدولة بقواها وفق دستور الطائف". والأمر الثاني الذي يلاقي الهواجس الشيعية، تأكيد سلام أنه ليس بفطرته، "من أهل الإقصاء او الاستبعاد، بل من أهل الشراكة الوطنية"، كاشفاً أن هذه "دعوتي الصادقة، ويداي ممدودتان من أجل البدء بالإصلاح كي لا يشعر أي مواطن بالتهميش".
وفُهم من كلام سلام أنه ليس في وارد أي استفزاز، بل على العكس هو آتٍ للاحتواء، على نحو لا يؤدي إلى تفخيخ العهد وحكومته الأولى بالاستعصاء والتعطيل.
والسؤال: هل يتلقف الثنائي هذه الإيجابية؟ وأي ضمانات يمكن أن يقدمها عون وسلام لطمأنة هذا الفريق إلى مكانته على الساحة السياسية ما دام ملتزماً العمل السياسي حصراً وتعهدات لبنان حيال القرارات الدولية؟
تؤكد أوساط قريبة من الرئيس بري أن المشكلة ليست في الثنائي، وهو سار بخيار ميقاتي عندما لم يكن أي من المرشحين الآخرين مثل النائبين إبرهيم منيمنة وفؤاد مخزومي قد أعلنا ترشحهما قبل سحبهما فجأة في ربع الساعة الأخير من الاستشارات لمصلحة سلام. وتذكر هذه الأوساط بأن الثنائي كان وافق سابقاً على تكليف سلام رئاسة الحكومة عندما رُسمت معادلة سليمان فرنجية للرئاسة وسلام للحكومة. كما أنه سار بالرزمة التي تم الاتفاق عليها في اجتماع الساعتين في فندق "مونرو" قبل انعقاد الدورة الانتخابية الثانية. وعليه، فإن الثنائي سيواكب الاستشارات وسيشارك في الحكومة إذا تم التزام تلك التعهدات.
شرطان يمكن أن يساعدا الحزب على المشاركة في الحكومة، أحدهما يتصل بشكلها وما إذا كانت سياسية أو حكومة تكنوقراط، وثانيهما اعتماد مبدأ فصل السلطات. وينتظر أن يتم السير بهذين المبدأين على نحو يوفر على الحزب الإحراج في اختيار شخصيات حزبية أو مستفزة لن تكون مقبولة، والذهاب إلى شخصيات شيعية تتمتع بالكفاءة وليست منضوية حزبياً. وعلم أن الاجتماع الثلاثي في بعبدا تناول هذه النقطة وكان توافق على مبدأ عدم الإقصاء، وهو ما دفع سلام إلى تأكيده في خطاب التكليف.