بحث آلية رصد وجمع بيانات الأضرار والاحتياجات في بلدية زليتن
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
بحث رئيس لجنة الأزمات والطوارئ ومتابع ملف الصحة في بلدية زليتن مصطفى البحباح، مع مديري المراكز الصحية والرصد والإصحاح البيئي وجهاز الطب والطوارئ والدعم، الآلية المعتمدة لرصد وجمع البيانات في البلدية.
وتناول المشاركون في الاجتماع سبل الوقوف على احتياجات المراكز الصحية بعد انتشار البرك والمسطحات جراء ارتفاع منسوب المياه الجوفية في عدة مناطق بالمدين.
وناقش المجتمعون تخصيص واختيار أماكن لمستشفى ميداني وطب الطوارئ بالبلدية ، مبدين استعدادهم وتكثيف جهودهم من أجل تذليل الصعاب، والتعامل مع معالجة الأزمة كل حسب اختصاصه.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: ارتفاع منسوب المياه المراكز الصحية بلدية زليتن لجنة الأزمات مستشفى ميداني
إقرأ أيضاً:
تقنية لحماية بيانات بصمات الأصابع من الاختراق
أبوظبي: ميثا الأنسي
طور باحثون من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أبوظبي، والمعهد الهندي للتكنولوجيا، تقنية مُبتكرة مُصمّمة لتحسين مستوى الأمان في نماذج بصمات الأصابع، أطلقوا عليها اسم «فن تم»، وتمثل هذه المنهجية قفزة كبيرة في مجال تطوير الأمن في نماذج بصمات الأصابع.
وشمل الفريق البحثي كلاً من الدكتور نوفل ورقي، والدكتور سيد صدف علي من جامعة خليفة، والباحِثَين أمبر هيات وأشوك كومار باتيجا من المعهد الهندي، حيث طوّر الفريق منهجية حققت قفزة كبيرة في مجال تطوير الأمن بنماذج بصمات الأصابع.
وأوضحوا أن هذه الأنظمة تتميز بالفاعلية وانخفاض كُلفتها الاقتصادية وسهولة عملياتها، حيث يجري مسح بصمة الإصبع، ثم التعرف على التفاصيل الدقيقة التي تُعد علامات فريدة فيها، ويُخزن كل ذلك في قاعدة بيانات للمقارنات في المستقبل، وفي المقابل، يعد تخزين هذه التفاصيل الدقيقة على نحو مباشر خطراً كبيراً نظراً لاحتمالية تعرض قاعدة البيانات للاختراق من قبل المهاجمين الإلكترونيين الذين يقومون بإعادة إنشاء بصمة الإصبع الأصلية، ما يؤدي إلى سرقة الهوية والاحتيال.
وأشاروا إلى أن تقنية «فن تم» تتميز بعدم الحاجة إلى تخزين التفاصيل الدقيقة على نحو مباشر، حيث تقوم بتحويل البيانات المتعلقة ببصمة الإصبع إلى صيغة آمنة غير قابلة للتغيير ويمكن تخزينها على نحو آمن واستخدامها في تدقيق الهويات.