اللجنة الليبية للطوارئ تدعو الحكومة لمساعدة المتضررين في بلدية القره بولي
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
دعت اللجنة الليبية للطوارئ والاستجابة السريعة بمفوضية المجتمع المدني ، لجنة الطوارئ بحكومة الوحدة الوطنية، لاتخاذ الإجراءات اللازمة لمساعدة المتضررين من إعصار درنة المتواجدين ببلدية القره بولي الذين يفتقرون إلى أبسط الأولويات الضرورية.
خلال زيارة قامت بها رئيسة اللجنة ” إنتصار القليب ” إلى البلدية، اعتبرت أن اللجان التي تحت مسمى الطوارئ والجهات الممولة في الدولة الليبية، تتحمل المسؤولية الأخلاقية والإنسانية الكاملة عن تدهور حالة السكان الصحية والمعيشية.
ودعت القليب الأسر المتضررة لعدم الانجرار وراء المنظمات الدولية خارج ليبيا، التي تطلب ملء استبيانات الكترونية، وطلبت من الجميع عدم قبول لقاء أي منظمة دولية إلا عن طريق اللجنة الليبية للطوارئ والاستجابة السريعة، المعنية بالأمر. ـ
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إعصار درنة اللجنة الليبية للطوارئ المتضررين حكومة الوحدة الوطنية
إقرأ أيضاً:
القليب: تمنياتنا بالتوفيق والنجاح والازدهار للشعب التركي الشقيق
شارك سفير ليبيا بالجمهورية التركية مصطفى امحمد القليب في القمة الدولية للاتصال الاستراتيجي الرابعة (قمة ستراتكوم) التي عقدتها مديرية الاتصالات برئاسة الجمهورية التركية يومي 13 و 14 ديسمبر 2024 تحت شعار: (الذكاء الاصطناعي في الاتصالات: الاتجاهات والفخاخ والتحول) بمدينة إسطنبول.
وقد شهدت القمة مشاركة واسعة من السفارات، والأكاديميين، والمسؤولين من مستويات محلية ودولية متعددة.
تهدف القمة إلى تسليط الضوء على الفرص والتجارب الجديدة التي يقدمها الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة في مجالي الاتصالات والإعلام. كما تناولت المخاطر المحتملة لهذه التقنيات والسبل الكفيلة بتعزيز استخدامها وتطويرها لخدمة المجتمعات، وفق بيان السفير.
وقد أكد في لقاء صحفي على هامش القمة مع احدى وسائل الإعلام التركية أهمية الذكاء الاصطناعي في العالم الراهن مع تزايد تأثير وسائل التواصل الاجتماعي والإعلامي على نمط الحياة اليومية لجميع الفئات العمرية.
كما أفاد القليب على ضرورة مراقبة التطورات ومتابعة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وفصل محاسنه عن مساوئه بما يكفل خدمة المجتمع.
وقد أعرب السفير في نهاية حديثة عن تمنياته بالتوفيق والنجاح والازدهار للشعب التركي الشقيق ودوام أواصل التعاون والازدهار والمحبة بين البلدين.