تجربة جديدة للاعلامية دينا يحيي في المجال الرياضي
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
تخوض الاعلاميه دينا بحيي تجرّبه جديده فى المجال الرياضي، حيث إنه ا حصلت على دبلومه معتمده فى التغذيه الرياضيه واللياقة البدنيه وبذلك تصبح اول اعلاميه تصبح كوتش معتمد دوليا فى مجال التغذية الرياضية واللياقه البدنيه
تجربة جديدة للاعلامية دينا يحيي في المجال الرياضيو قد أعلنت الإعلامية دينا يحيي عبر صفحتها الشخصية فيس بوك حصولها على دبلومه معتمده دوليا واكدت عزمها على خوض تجربة جديدة بجانب مجال عملها في الاعلام.
ودونت دينا يحيي بوست قالت فيه "على الرغم من بعد المجال عن مجالى الأساسي ف الاعلام الا انى فخوره بالخطوه دى والخبره الجديده… اهتمامى بالرياضة وكل مجالتها خلانى استثمرت فى نفسي واجتهدت وخوضت رحله استثنائية من الاجتهاد والتحدى ودرست مجال ( fitness & sports nutrition ) والحمدلله بتقدير امتياز اصبحت كوتش معتمد دوليا Certified Fitness &Sports Nutrition coach سعيده وفخوره بالخطوه الجديده "
يذكر ان دينا يحيي عملت في العديد من المحطات التلفزيونية لعل ابرزها المحور وdmc وmbc وكانت من ابرز مذيعين برامج التوك شو حيث قدمت برنامج ٩٠ دقيقه واخر الاسبوع على قناه المحور برامج التوك شو الرئيسيه للقناه
كما تم تكريمها من وزاره الإعلام الكويتية على رحلتها الاعلاميه وسبق ان إدارة بعض الندوات خلال منتدى شباب العالم في نسخة ٢٠١٧..و غيرها واشاد بادائها الرئيس السيسى اللذى وجه لها الشكر امام الحضور
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المجال الرياضي
إقرأ أيضاً:
“الصحة” الفلسطينية : الوضع الصحي في قطاع غزة كارثي ويستدعي تدخلا دوليا فوريا
يمانيون|
جددّت وزارة الصحة الفلسطينية تحذيرها من التدهور الخطير الذي يشهده القطاع الصحي في المحافظات الجنوبية، في ظل استمرار وتصاعد العدوان الإسرائيلي، والحصار المشدد، ما أدى إلى انهيار شبه كامل للمنظومة الصحية، في وقت تتزايد فيه الاحتياجات الطبية والإنسانية بشكل غير مسبوق.
وقالت الصحة الفلسطينية، في بيان صدر عنها، اليوم الخميس، “إن المستشفيات والمرافق الصحية في قطاع غزة تعمل فوق طاقتها الاستيعابية، وسط نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، وعدم توفر الوقود اللازم لتشغيل الأجهزة والمولدات، ما يهدد حياة آلاف المرضى والجرحى، خاصة الأطفال، النساء الحوامل، وكبار السن”.
وأضافت “لقد تفاقمت أزمة الغذاء والمجاعة، حيث يعاني المرضى والمواطنون من نقص حاد في المواد الغذائية والمياه الصالحة للشرب، مما يزيد من حجم الكارثة الصحية والإنسانية”.
وقالت الوزارة “وفي ظل هذا الوضع الكارثي، تطالب وزارة الصحة الفلسطينية المجتمع الدولي، والدول الشقيقة والصديقة، والمنظمات الإنسانية، بسرعة التحرك والضغط على العدو الإسرائيلي لفتح المعابر بشكل فوري وإدخال الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود دون تأخير، والعمل الفوري لإدخال مساعدات غذائية عاجلة لإنقاذ المرضى والأطفال والمحتاجين في ظل تفاقم أزمة الجوع وسوء التغذية”.
وجددت مناشداتها لتوفير فرق طبية دولية لدعم الطواقم الطبية المنهكة في المستشفيات التي تعمل في ظروف قاسية وغير إنسانية، والعمل على تأمين ممرات إنسانية لنقل الجرحى والمرضى لتلقي العلاج في المستشفيات الفلسطينية في الضفة الغربية أو في الخارج.
كما أكدت أن القطاع الصحي الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية بما يشمل القدس يواجه تحديات مالية خطيرة نتيجة قرصنة العدو الإسرائيلي لأموال المقاصة، ما أدى إلى تراكم الديون على وزارة الصحة لصالح المستشفيات الخاصة والأهلية وشركات الأدوية، وعرّض استمرار تقديم الخدمات الصحية للخطر. إن هذه الأزمة المالية تلقي بظلالها على قدرة وزارة الصحة في توفير الخدمات الطبية الأساسية للمواطنين، الأمر الذي يستدعي تدخلاً دوليًا عاجلًا لضمان استمرارية الخدمات الصحية.
وأشارت إلى أن استمرار الصمت الدولي أمام هذه الكارثة الصحية يساهم في تفاقمها، ويضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته الأخلاقية والقانونية تجاه الشعب الفلسطيني واحتياجاته الطبية والغذائية والإنسانية، ودعت إلى تحرك دولي عاجل، لإنقاذ ما تبقى من المنظومة الصحية، ومنع حدوث كارثة إنسانية أشد خطورة.