ميناء دمياط: 215 ألف طن قمح رصيد صومعة الحبوب ومخازن القطاع الخاص
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أعلن ميناء دمياط البحري، أنه استقبل خلال الـ24 ساعة الماضية، 8 سفن، بينما غادرت 7 أخرى، ووصل إجمالي عدد السفن الموجودة إلى 37، موضحاً أن حركة الصادر من البضائع العامة وصلت إلى 18097 طنا تشمل 1350 طن مخلفات بنجر، و16197 طن يوريا و550 طن مولاس.
حركة الوارد من البضائع العامةأوضح الميناء في تقرير له، أن حركة الوارد من البضائع العامة بلغت 71884 طنا تشمل 28647 طن ذرة، 14574 طن قمح، 1438 طن خشب زان، 970 طن خردة، 2790 طن زيت طعام، 1000 طن مولاس، 3390 طن فول صويا، 1431 طن أبلاكاش، 8344 طن حديد و9300 طن سكر.
أشار إلى أن حركة الصادر من الحاويات بلغت 184 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 109، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2355 حاوية مكافئة، ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 87729 طنًا، وبلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 128044 طنًا.
5111 طن قمح في صوامع إمبابة وشبرا وكوم أبوراضينوه إلى مغادرة 4 قطارات بحمولة إجمالية 5111 طن قمح، متجهة إلى صوامع إمبابة وشبرا وكوم أبوراضي، وقطار واحد بعدما أفرغ 25 حاوية، قادما من العين السخنة، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا 4715 شاحنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحاويات السفن البضائع ميناء دمياط البحري الموانئ طن قمح
إقرأ أيضاً:
فؤاد من إيطاليا: أنا ضد القطاع العام
أكد محمد فؤاد، محلل قنوات الإخوان المسلمين للشأن السياسي الليبي والمقيم في إيطاليا، أنه “ضد القطاع العام وأنه يجب أن يكون محدودًا” بحسب قوله.
وقال فؤاد، في منشور على فيسبوك، إنه في “قطاع الصحة، للتوضيح حتى لا يساء الفهم، أنا لست ضد القطاع الخاص بل أنا ضد القطاع العام والذى يجب أن يكون محدودا وأن يكون على مستوى جامعي وعالي التخصص فى مستشفيات محدودة وأيضا يجب أن يشمل المناطق النائية التي من الصعب أن يكون فيها مجال للخاص”، وفق كلامه.
وأضاف؛ “وقد عملت في بداية حياتي المهنية في عدد من المصحات في بداياتها وكان ملاكها من الأطباء الذين يحاولون النهضة بالقطاع الصحي آنذاك مثل الدكتور الفرجاني والقبرون والباروني وكانوا يعملون بكل جد لتحسين الخدمات الصحية السيئة آنذاك”، على حد تعبيره.
وأشار إلى أن “العالم اليوم يدعم القطاع الخاص وتشترى وزارة الصحة الخدمات من العيادات الخاصة لانها اكثر كفاءة واقل مصاريف واسرع للمريض”، بحسب قوله.
وأردف؛ “لكن أن يترك القطاع الخاص بدون أي تنظيم وبدون رقابة وبدون محاسبة وكأننا في سوق لبيع الخضار وبدون أي بروتوكولات تشخيصية «اللي ينوض بكرى يقرر وكل واحد يدير اللي يبيه» فهذه مهزلة وخصوصا أننا نشاهد النتائج الكارثية يوميا”، وفق كلامه.
وختم موضحًا؛ “في إيطاليا مثلا من الصعب أن يموت مريض أما في ليبيا كل يوم نشاهد أخبار من قبل إثر مرض لم يمهله طويلا.. فلماذا؟!”، بحسب تعبيره.
الوسومفؤاد من إيطاليا