انعقاد الاجتماع السنوي الثامن عشر للجمعية السعودية لجراحة الأعصاب
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
محمد الغشام ـ الجزيرة
عقد الاجتماع السنوي الثامن عشر للجمعية السعودية لجراحة الأعصاب 2024، وتعتبر جراحة الأعصاب أو الجراحة العصبية تخصصا دقيقا من تخصصات الطب. ويهتم هذا المجال بأمراض الجهاز العصبي المركزي والجهاز العصبي المحيطي وعلاجها بالتدخل الجراحي ويسمى المتخصص بهذا التخصص جراح مخ وأعصاب.
اقرأ أيضاًUncategorizedهيئة فنون العمارة والتصميم تختتم الهاكاثون التصميمي [ديزايناثون] بنسخته الثانية
“الترويج لجراحة الأعصاب: تحقيق الفارق” هو شعار مؤتمر الجمعية السعودية لجراحة الأعصاب 2024 هذا العام؛ لاحتضان جراحة الأعصاب في نقطتها المحورية الحالية.
كما ضم المؤتمر الذي استمر لمدة يومين رواد جراحة الأعصاب المشهورين عالميًا ووطنيًا. وتضمن وجودهم إجراء مناقشات مثيرة للتفكير والتعلم من الأفضل في هذا المجال وسبق المؤتمر ورش عمل، وفرت تدريبًا عمليًا في التخصصات الفرعية لجراحة الأعصاب.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
اتهام مندوب السعودية بالتلاعب في نصوص مفاوضات كوب 29
كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية نقلا عن عن مصادر لم تسمها، عن وجود اتهامات لمندوب السعودية في قمة المناخ "كوب 29" بإجراء تغييرات مباشرة على نص تفاوضي رسمي في المؤتمر المقام بالعاصمة الأذربيجانية باكو.
وبحسب المصدر، فإنه عادة ما يتم تداول النصوص التفاوضية من قبل رئاسة المؤتمر كملفات "PDF" غير قابلة للتعديل لجميع الدول في الوقت نفسه ليتم مناقشتها لاحقا، فيما ذكر خبير للصحيفة أن "منح طرف واحد إمكانية التعديل يعرض المؤتمر بأكمله للخطر".
وتابعت "العديد من الأطراف تعتبر السعودية عائقا مستمرا أمام اتخاذ إجراءات في قمم المناخ التابعة للأمم المتحدة للحد من حرق الوقود الأحفوري وقد وُصفت بأنها (كرة تدمير) في المؤتمر الأخير".
وفي تفصيل حول ما جرى، ذكرت "الغارديان" نقلا عن مصادر، أنه في وقت سابق من اليوم السبت تم توزيع وثيقة من قبل رئاسة المؤتمر التي تترأسها أذربيجان تحتوي على تحديثات للنص التفاوضي حول برنامج العمل للانتقال العادل (JTWP) الذي يهدف إلى مساعدة الدول على التحول إلى مستقبل أكثر نظافة ومرونة مع تقليل التفاوتات.
وتابعت أن الوثيقة تم إرسالها مع "تعديلات" مقارنة بالإصدار السابق الذي تم تداوله، وفي حالتين أظهرت الوثيقة أن التعديلات أُجريت مباشرة من قبل باسل السبيتي أحد منسوبي وزارة الطاقة السعودية والمسؤول عن برنامج JTWP، فيما لم تُرسل الوثيقة لدول أخرى للتعديل عليها.
وكان أحد المفاوضين الأوروبيين قال لوكالة "فرانس برس": "كان هناك جهد استثنائي من السعوديين حتى لا نحصل على شيء".
يشار إلى أنه من المتوقع أن يرتفع المبلغ الممنوح إلى الدول الفقيرة إلى 300 مليار في غضون خمس سنوات، وفق ما أفاد الاقتصاديون المكلّفون من الأمم المتحدة عمار بهاتاشاريا وفيرا سونغوي ونيكولاس ستيرن. وهو رقم تحدّثت عنه البرازيل ووزيرة البيئة البرازيلية مساء الجمعة بعد عودتها من قمة مجموعة العشرين في ريو دي جانيرو.