عبدالرحمن العامر: كاسترو وجيسوس حاولا حماية لاعبيهما عكس مانشيني .. فيديو
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
ماجد محمد
أوضح الإعلامي الرياضي عبدالرحمن العامر أن كاسترو وجيسوس قام بتصريحات لحماية لاعبيهما، وذلك قبل مواجهة الفريقين في كأس موسم الرياض.
وتابع العامر مشيرًا أن مدرب النصر كاسترو قال في تصريحه أنه يتمنى عودة سلطان الغنام ونواف العقيدي سريعًا من الأمر الحادث لهما، دون الإشارة إلى ملابسات أزمتهما مع مدرب المنتخب مانشيني.
وأشار كذلك إلى حديث مدرب الهلال جيسوس والذي برر عدم مشاركة سلمان الفرج، بأنه غير مستعد للمشاركة، موضحًا أن هذه الطريقة كانت منطقة آمنة لكلا المدربين لحماية لاعبيهما.
وعلق على ذلك أنه عكس ما قام به مدرب المنتخب مانشيني، ليؤكد حمد الصويلحي أن طريقة مانشيني كانت خاطئة وأنه كان من الممكن أن يستبعدهم فقط أو يقوم بمعاقبتهم في حال تقصيرهم، لكن ما تم قبل البطولة كان تصرف خاطئ.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/WhatsApp-Video-2024-02-11-at-10.13.54-AM.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سلطان الغنام سلمان الفرج مانشيني نواف العقيدي
إقرأ أيضاً:
السديس: انطلاق ملتقى مآثر الشيخ عبدالله بن حميد لإبراز وسطية العلماء
أعلن رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، عن الجاهزية الكاملة لتنظيم الملتقى العلمي الأول بعنوان "مآثر سماحة الشيخ عبدالله بن حميد رحمه الله وجهوده في الشؤون الدينية بالمسجد الحرام".
ويعقد مساء اليوم الثلاثاء في مكة المكرمة، برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وتشريف سمو نائبه، وبحضور نخبة من أصحاب المعالي والفضيلة وأعضاء هيئة كبار العلماء وأئمة ومدرسي الحرمين الشريفين، إضافة إلى عدد من الشخصيات البارزة من مختلف القطاعات في المملكة.
وأوضح الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس أن هذا الملتقى يمثل خطوة هامة في تعزيز الدور العلمي والديني لعلماء الأمة وإبراز مكانتهم المرموقة في خدمة الحرمين الشريفين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } السديس: انطلاق ملتقى مآثر الشيخ عبدالله بن حميد لإبراز وسطية العلماء
أشار إلى أن الملتقى يهدف إلى توطيد علاقة التلاحم والولاء بين العلماء والقيادة الرشيدة، مع التركيز على إبراز إرث قادة المملكة في تقدير العلماء وإجلالهم، خصوصًا في سياق خدمتهم للحرمين الشريفين وقاصديهما.
ويعكس الملتقى اهتمام القيادة الرشيدة، ممثلة بخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- بالدور الكبير الذي يضطلع به العلماء في نشر منهج الوسطية والاعتدال، وتعزيز رسالة الإسلام السمحة.
ويتضمن الملتقى جلسة افتتاحية وأربع جلسات علمية متخصصة تستعرض الجوانب المختلفة من حياة وسيرة سماحة الشيخ عبدالله بن حميد -رحمه الله- مع تسليط الضوء على جهوده العلمية والدينية، إلى جانب تدشين موسوعته العلمية التي تتألف من 23 مجلدًا.
في كلمته، أكد الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس أن رعاية أمير منطقة مكة المكرمة لهذا الملتقى تعكس اهتمامه الكبير بدعم العلماء الربانيين الذين يمثلون زينة الأرض وهداة الناس في ظلمات الجهل.
وأضاف أن الملتقى سيكون له تأثير إيجابي كبير في تعزيز مكانة العلماء ودورهم في خدمة رسالة الحرمين الشريفين، مشيرًا إلى أنه يمثل انطلاقة لسلسلة من الملتقيات التي تسلط الضوء على وسطية واعتدال علماء الأمة.
وفي ختام كلمته، دعا الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس الله عز وجل أن يحفظ قادة المملكة ويبارك جهودهم المباركة، وأن يجعل ما يقدمونه من خدمات جليلة للحرمين الشريفين وقاصديهما في موازين أعمالهم الصالحة.