مسؤول: قبل إطلاق أي قمر أو مكوك صناعي يجب التأكد من الوصول إلى مدارات آمنة
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أكد الرئيس التنفيذي لوكالة الفضاء السعودية الدكتور محمد بن سعود التميمي، أهمية مراعاة الشروط الخاصة بإطلاق الأقمار الصناعية.
وأضاف التميمي، بكلمته خلال مؤتمر «الحطام الفضائي» المقام في الرياض، أنه قبل إطلاق أي قمر أو مكوك صناعي التأكد من الوصول إلى مدارات آمنة؛ لتفادي مضاعفة أعداد الأقمار الصناعية، مشيرا إلى أن أرقام الأقمار الصناعية المقرر إطلاقها ستتضاعف خلال السنوات المقبلة، وفق «الإخبارية».
وتحت شعار «نحو تأمين مستقبل اقتصاد الفضاء العالمي»، تنطلق فعاليات النسخة الأولى من مؤتمر «الحطام الفضائي» الأول في المنطقة، اليوم في الرياض، بهدف تحويل الرؤى والأفكار إلى إجراءات فعّالة.
فيديو | "لتفادي مضاعفة أعداد الأقمار الصناعية"
الرئيس التنفيذي لوكالة الفضاء السعودية: علينا قبل إطلاق أي قمر أو مكوك صناعي التأكد من الوصول إلى مدارات آمنة#مؤتمر_الحطام_الفضائي#الإخبارية pic.twitter.com/8wNPFdStUO
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السعودية الأقمار الصناعیة
إقرأ أيضاً:
مسؤول إسرائيلي: غزة أحد أسباب الموافقة على وقف إطلاق النار في لبنان
كشف مسؤول سياسي إسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عن ثلاثة أسباب دعت الحكومة الإسرائيلية إلى الموافقة على وقف إطلاق النار في لبنان.
ونقلت الإذاعة العامة الإسرائيلية "كان" عن المسؤول قوله: "السبب الأول هو أننا نريد أن نمنع بقدر الإمكان إمكانية مصادقة مجلس الأمن الدولي على قرار (لوقف إطلاق النار) في الشمال وكذلك في الجنوب" أي في قطاع غزة ، حسبما نقل عنه موقع "واينت" الإلكتروني.
وأضاف أن السبب الثاني هو "وجود ضرورة لإنعاش القوات. وعناصر قوات الاحتياط موجودون منذ أكثر من سنة في القتال في غزة ولبنان ونحن نريد إنعاشهم وشحن قواهم".
وتابع أن السبب الثالث هو "قطع العلاقة بين غزة ولبنان، وهو ما لا تريده حماس . ومصلحة حماس هي الاستمرار بتلقي المساعدة من حزب الله وإيران. ونحن نقطع هذا الأمر ونعزل بين الساحات، ونبقي حماس لوحدها في المعركة، إضافة إلى الضغط العسكري الذي سيتم نتيجة نقل قوات.
وزاد، "نأمل أن المسألة السياسية والإستراتيجية واستمرار الضغط العسكري، سيقودان إلى صفقة لتحرير المخطوفين".
اقرأ أيضا/ تعرّض أكثر من 10 آلاف خيمة للغرق في مواصي خان يونس
ويعتزم رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو ، طرح اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله لمصادقة الكابينيت السياسي – الأمني، وليس الحكومة بهيئتها الكاملة.
واعتبر المسؤول الأمني أن اتفاق وقف إطلاق النار "ليس إنهاء للحرب، وإنما اتفاق وقف إطلاق نار سيتم اختباره يوميا. وهذا (الاتفاق قد يستمر) يومين، ومن الجائز أن يستمر سنتين".
وأضاف المسؤول أن "وثيقة جانبية من الإدارة الأميركية تسمح لإسرائيل بالعمل ضد أي خرق لوقف إطلاق النار، وبضمن ذلك تعزيز القوة من جانب حزب الله" في إشارة إلى نقل أسلحة من سورية إلى لبنان.
ويتوقع أن يدخل وقف إطلاق النار خلال ساعات أو يوم حيز التنفيذ، وقال المسؤول الإسرائيلي إن "هذا سيكون إعلان أميركي – فرنسي، وكلا الجانبين (الإسرائيلي واللبناني) سيعلنان موافقتهما عليه".
المصدر : عرب 48