5 معلومات عن زوج مريم مجدي بعد القبض عليه في سويسرا
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
حلمت مريم مجدي بحياة زوجية هادئة، إلا أن الأمور انقلبت رأسًا على عقب بعد فترة، لتقرر الانفصال عن زوجها السويسري الذي دبر مكيدة لها، لخطف ابنتيهما والسفر بهما إلى سويسرا، لتحاول «مريم» إعادة طفلتيها إلى أحضانها، وليكون مصيرها الموت بطريقة غير متوقعة.
معلومات عن زوج مريم مجدى المتوفاة في سويسرا- يدعى وليد أمير ماير.
- يحمل الجنسية السويسرية.
- يبلغ من العمر 32 عامًا.
- تعرف على مريم مجدي خلال وجوده في مصر، وكانت طالبة جامعية بذلك الوقت.
- تزوج مريم مجدي وأنجب منها طفلتين، فاطمة تبلغ من العمر 8 سنوات، وخديجة 6 سنوات.
خلافات بين مريم مجدي وطليقهاحدثت خلافات عديدة بين «وليد» و«مريم»، حتى قررا الانفصال، ليبقى النزاع بينهما على حضانة الطفلتين، ولم يكن أمام «مريم» سوى اللجوء إلى القضاء، لإنهاء هذه المسألة الشائكة، وقضت المحكمة بحضانة الطفلتين لـ«مريم مجدي»، مع حق والديهما في رؤيتهما.
لم يلق الحكم القضائي قبول من «وليد»، ليقرر تدبير المكائد والسفر بالطفلتين إلى سويسرا، دون علم أحد، لتحرر مريم مجدي دعوى قضائية ضد طليقها، واتهامه بخطف طفلتيها، والسفر بهما إلى سويسرا دون علمها.
مريم مجدي تسافر إلى سويسرا لإعادة بناتهالم يسع قلب «مريم» الانتظار، وقررت السفر إلى سويسرا لإعادة ابنتيها لأحضانها من جديد، لتنقطع كل الأخبار عنها، مما آثار خوف عائلتها عليها، وتواصل شقيقها أحمد مجدي مع السفارة المصرية الموجودة في سويسرا، للوصول إلى شقيقته التي لم يعرف عنها شيء، قائلًا في حديثه لـ«القناة الأولى»: «أختي بقالها 9 أيام مختفية ولحد دلوقتي منعرفش عنها حاجة، خايف يحصلها حاجة خاصة إنها مريضة سكر».
بعد 10 أيام من سفر مريم مجدي إلى سويسرا وتغيبها، أصدرت الشرطة السويسرية بيانًا، تفيد فيه بمقتل «مريم»، والعثور على جثتها في نهر الراين، وتم القبض على طليقها، وتوجيه له الاتهامات بقتلها، ولا تزال القضية قيد التحقيق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سويسرا مريم مجدي إلى سویسرا مریم مجدی
إقرأ أيضاً:
مجدي مرشد: العاشر من رمضان شاهد على قوة الإرادة والتحدي لمصر
تقدم الدكتور مجدي مرشد رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب الأسبق بالتهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة والشعب المصري بذكرى يوم الشهيد وذكرى انتصارات العاشر من رمضان .
وقال مرشد - في تصريح اليوم - إن شهداء مصر الأبرار نستلهم منهم معانى التضحية والفداء، ونستمد من تضحياتهم العزم موجها التحية لأبطال القوات المسلحة والشرطة البواسل قادة وضباطا وجنوداً وأفراداً، على دورهم فى تحقيق الأمن والأمان والاستقرار للدولة المصرية، وجهودهم فى مواجهة الإرهاب، والذين ستظل بطولاتهم وتضحياتهم عالقة فى أذهان كل المصريين على مر التاريخ.
قوة الإرداة والتحديوأوضح مرشد او يوم العاشر من رمضان عام 1973 ، شاهدا على قوة الإرداة والتحدي لمصر وشعبها ، حيث كان شاهدا على إطلاق شرارة حرب أكتوبر 1973 التي تعد واحدة من أهم المعارك العسكرية في العصر الحديث ، أعلى خلالها أبطال القوات المسلحة الإرادة الوطنية وحرروا الأرض بدمائهم.
ولفت مرشد إلى أن تزامن يوم الشهيد باحتفالات العاشر من رمضان فرصة للتأكيد على أن النصر لا يأتي إلا بالتضحيات، وأن الشهداء هم الذين يصنعون التاريخ وان ما نعيشه الآن من أمن وسلام بفضل تضحيات الشهداء