برلماني فرنسي: العقوبات ضد روسيا تسببت بكارثة للاقتصاد الأوروبي
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن برلماني فرنسي العقوبات ضد روسيا تسببت بكارثة للاقتصاد الأوروبي، أعلن عضو الجمعية الوطنية الفرنسية، جيروم بويسون، أن العقوبات ضد روسيا أدت إلى أزمة طاقة وكارثة في الاقتصاد الأوروبي. وقال بويسون خلال .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برلماني فرنسي: العقوبات ضد روسيا تسببت بكارثة للاقتصاد الأوروبي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن عضو الجمعية الوطنية الفرنسية، جيروم بويسون، أن العقوبات ضد روسيا أدت إلى أزمة طاقة وكارثة في الاقتصاد الأوروبي.
وقال بويسون خلال جلسة استماع في لجنة الشؤون الخارجية الفرنسية: “تسببت عقوبات الطاقة ضد روسيا في أزمة طاقة في القارة الأوروبية. لقد كان اختيارا غبيا وله عواقب كارثية على الاقتصاد”.
وعارض بويسون الإجراءات التقييدية في مجالات الثقافة والرياضة، لأن هذه المجالات “ينبغي أن تسهم في التقارب بين الشعوب”.
وأعرب عن استنكاره للعقوبات الأمريكية الثانوية والتي تطال شركات أوروبية.
المصدر: RT
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: زيارة ماكرون تكشف الدعم الأوروبي للرؤية المصرية لحل أزمة غزة
قال الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، إن العدوان الإسرائيلي أصبح يمثل تهديدًا خطيرًا على السلم والأمن الدوليين، ويكشف عن انقسام واضح في العلاقات الدولية، خاصة مع سعي إسرائيل لتقويض الدولة الوطنية الفلسطينية ونهب الأراضي بشكل ممنهج.
وأكد فارس، خلال مداخلة هاتفية على فضائية «إكسترا نيوز»، أن المواقف الأوروبية بدأت تقترب من الرؤية المصرية والعربية التي تعتبر السلام خيار استراتيجي، في ظل تخاذل المجتمع الدولي، مشيرًا إلى وجود مقترح مصري جديد لوقف التصعيد في غزة، وتأكيد القاهرة على دورها المحوري في الاستقرار الإقليمي، مطالبًا واشنطن بدعم هذا المقترح والضغط على إسرائيل.
أبعاد زيارة ماكرون لمصروأشار إلى أن زيارة الرئيس الفرنسي إلى مصر تحمل أبعادًا سياسية واقتصادية وثقافية، وتعكس الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وعاين ماكرون برؤيته الميدانية في العريش حجم المأساة الإنسانية، ودور مصر في تقديم الدعم الإغاثي للفلسطينيين، ما يعزز من مصداقية القاهرة وموقفها الداعم لحل الدولتين.
وشدد على أهمية التلاحم الشعبي المصري في دعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير، مؤكدًا أن مصر تمثل حائط الصد الأول، وأصبحت رؤية مصر المعتدلة تحظى بدعم أوروبي متزايد، لأنها طريق حقيقي لتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.