أكدت مصادر مطلعة أنّ ما تقوم به اسرائيل من عمليات استهداف لقيادات فلسطينية في لبنان يهدف إلى اغلاق ملف الضفة الغربية الذي شكل خطراً حقيقياً على اسرائيل في المرحلة الماضية. وتقول المصادر أن إغتيال القيادي في "حماس" صالح العاروري مطلع العام الجاري ومحاولة اغتيال القيادي باسل صالح، أمس السبت، هو في هذا الاطار، إذ لعب هؤلاء مع "حزب الله" دوراً واسعاً في إمداد الضفة الغربية بالأسلحة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
هل تطلق إسرائيل الرصاصة الأخيرة على حل الدولتين بضمها الضفة الغربية؟
وكيف أصبحت محور الصراع الفلسطيني الإسرائيلي؟
هل تطلق إسرائيل الرصاصة الأخيرة على حل الدولتين بضمها الضفة الغربية؟ فإعلان وزير المالية الإسرائيلي بتسَلئيل سموتريتش اعتزام إسرائيل ضمّ الضفة الغربية يمثل لحظة حقيقة تحاشى الجميع التعاطي معها، وهي أن إسرائيل لا نية لها مطلقا في السماح بإقامة دولة فلسطينية. توسّع رقعة الاستيطان في مناطق عدة بالضفة أكبر دليل على نية إسرائيل في استمرار احتلالها، من سيردعها برأيكم؟
18/11/2024