إسرائيل تصف قرار موديز بأنه يمثل "بيانا" متشائما
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
انتقد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، خفض وكالة موديز لتصنيف إسرائيل الائتماني قائلا إن القرار المرتبط بحرب غزة لم يستند إلى منطق اقتصادي سليم ويمثل "بيانا" متشائما.
وأضاف، ردا على القرار الذي نشر السبت، "الاقتصاد الإسرائيلي قوي بكل المقاييس وهو قادر على مواصلة تحمل المجهود الحربي كاملا سواء على الجبهة الخارجية أو الداخلية (.
وخفضت موديز التصنيف مشيرة إلى مخاطر سياسية ومالية على إسرائيل جراء الحرب التي تخوضها مع حركة حماس.
وذكرت موديز أن تأثير الصراع يثير مخاطر سياسية ويضعف المؤسسات التنفيذية والتشريعية في إسرائيل وقوتها المالية في المستقبل المنظور.
وتم خفض التصنيف الائتماني لإسرائيل إلى "A2"، وهو أعلى بخمس درجات من درﺟﺔ اﻻﺳﺘﺜﻤﺎر، في حين أبقت موديز على توقعاتها الائتمانية عند سلبية مما يعني إمكانية خفض التصنيف مرة أخرى.
وقالت موديز إنها تتوقع ارتفاع أعباء الدين في إسرائيل عن توقعات ما قبل الحرب وأن يصل الإنفاق الدفاعي إلى ضعف مستوى عام 2022 تقريبا بحلول نهاية هذا العام.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الاقتصاد الإسرائيلي موديز إسرائيل موديز خفض التصنيف الائتماني أعباء الدين إسرائيل اقتصاد إسرائيل خسائر اقتصاد إسرائيل موديز شركة موديز تصنيف موديز الاقتصاد الإسرائيلي موديز إسرائيل موديز خفض التصنيف الائتماني أعباء الدين اقتصاد
إقرأ أيضاً:
فيلم كاتساروس يمثل مصر في مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية
يشارك المخرج الشاب محمد الحديدي بفيلمه الجديد "كاتساروس" ضمن فعاليات الدورة الرابعة عشرة لمهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، التي تنطلق في الفترة من 9 إلى 14 يناير 2025، "دورة الفنان نور الشريف".
وقال الحديدي إن الفيلم هو أولى تجاربه السينمائية في عالم الإخراج، ويعد استكشافاً مؤثراً للذاكرة، والحنين للماضي ومضي الوقت، مضيفا : "وهذه القضايا تتردد صداها بعمق مع تجاربي واهتماماتي الخاصة، وتكمن فلسفة الفيلم في أنه دوماً ما تكون هناك قصة وراء كل حدث، وإن لم تحكي قصتك بنفسك، فإن شخضاً آخر سيتولى الأمر" .
وتساءل الحديدي : "ماذا يحدث عندما تُنسى القصة؟.. بات هذا السؤال يتردد في ذهني دائمًا وهو ما دفعني نحو مشاركة قصصي مع العالم"، وتابع : دوما أحب مشاركة قصصي ومشاعري العميقة من خلال عدسة الكاميرا الخاصة بي، وأسهمت نشأتي في مدينة القاهرة - تلك المدينة التي تعج بالتغيير، والتي تندرج بين طياتها أكوام من القصص غير المروية – في تمهيد الطريق أمامي لشغفي برواية القصص.
وأضاف الحديدي : درست الهندسة وبعدها وجدت نفسي مدفوعًا وشغوفا برواية القصص، وبدأت حياتي المهنية في الرسوم المتحركة، حيث تعد إحدى الوسائل لسرد القصص بصورة مرئية، وتعد أيضاً إحدى سبل الخيال، وأثناء عملي كرسام رسوم متحركة، ازداد اهتمامي بالأفلام، والذي تأجج بالشغف في سرد قصص ذات مساحات أكبر من الاتساع والعمق، وأدى انتقالي لعالم صناعة الأفلام إلى تحول جذري في حياتي المهنية.