عاجل : وسم رفح تحت القصف يتصدر منصات التواصل .. غزة على أعتاب إبادة جماعية
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
سرايا - تصدر وسم "#رفح_تحت_القصف" منصات التواصل الاجتماعي بعد إعلان رئيس الحكومة الصهيونية المجرمة عن نيته بتنفيذ عملية عسكرية ضخمة في رفح للقضاء على ما أسماهم "الإرهابيين" .
وبحسب مغردين فإن رفح لا تتجاوز مساحتها 60 كيلو متر مربع وكانت تضم قبل الأحداث أكثر من 200 ألف مواطن غزي ، فيما استقبلت منذ انطلاق الأحداث أكثر من مليون نازح من مناطق شمال ووسط غزة وهو ما يعني أن أي عمل عسكري سيكلف آلاف الشهداء من الجانب الفلسطيني المحاصر في هذه البقعة الصغيرة .
فيما حذرت حركة حماس الجانب الصهيوني من ارتكاب حماقة بالتوغل نحو رفح التي تضم عشرات الآلاف من المواطنين في هذه البقعة الصغيرة ، وهو الأمر الذي يعني بأن هذه المنطقة لا تحتمل حتى سقوط قنبلة يدوية فيها ، فكيف سيكون فيها تأثير القنابل الصهيونية الإجرامية التي تستخدمها منذ بدء الأحداث .
طفل يرضع التمر بدل الحليب!
الجوع حرمها فرصة إرضاعه.. سيدة تحاول إسكات طفلها حديث الولادة بالتمر، لعدم قدرتها على شراء الحليب!#حرب_غزة #معبر_رفح#رفح_تحت_القصف#الاردن_قطر #الجيش_المصري #سيناء #معبر_رفح #كامب_ديفيد#السيسي_خاين_وعميل #تجار_المخدرات #كاس_مصر #أسامة_عسكر pic.twitter.com/TX9x6EDA8E
— الأجندة الإعلامية (@AjandaYuzy) February 10, 2024
اللهم صبّ على أهل غزة رِضاً وصبراً ونصراً وفرجا،
اللهم اجبر كسرَهم، وارحم ضعفَهم،
فلا ناصر لهم إلا أنت، ولا مولى لهم سواك،
اللهم أبدل خوفهم أمناً، وحزنهم فرحاً، وضيقهم فرجاً،
وحسبنا اللّٰه ونعم الوكيل في المتصهينين العرب المتخاذلين.#رفح_تحت_القصف pic.twitter.com/rnY17ycRXf
— ❁ Dextroseࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨࣨ ???????????? (@USFI_YE) February 11, 2024
قهر الرجال حسبنا الله ونعم الوكيل كنت اسمع عنه الان أره بعينى ويكسر قلبى #رفح_تحت_القصف pic.twitter.com/wZGqfwdzpt
— روقة (@amyrthbyan67747) February 11, 2024
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: رفح تحت القصف
إقرأ أيضاً:
أستراليا سحظر وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال الأقل من 16عاما.. التفاصيل
قال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز اليوم الخميس الموافق 7 نوفمبر، إن الحكومة تعتزم فرض حظر على وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال دون سن 16 عاما، وهي سياسة تقول الحكومة إنها رائدة على مستوى العالم.
ووفق لوكالة رويترز، تقوم أستراليا بتجربة نظام للتحقق من العمر للمساعدة في منع الأطفال من الوصول إلى منصات التواصل الاجتماعي، كجزء من الحظر الذي قد يدخل حيز التنفيذ في نهاية العام المقبل.
وقال ألبانيز في مؤتمر صحفي "إن وسائل التواصل الاجتماعي تلحق الضرر بأطفالنا، وأنا أدعو إلى وضع حد لذلك".
واستشهد ألبانيز بالمخاطر التي تهدد الصحة البدنية والعقلية للأطفال بسبب الإفراط في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة المخاطر التي تتعرض لها الفتيات من التصوير الضار لصورة الجسم، والمحتوى المعادي للنساء الموجه للأولاد.
وقال "إذا كنت طفلاً يبلغ من العمر 14 عامًا وتتلقى هذه الأشياء، في وقت تمر فيه بتغييرات الحياة وتنضج، فقد يكون وقتًا صعبًا حقًا وما نفعله هو الاستماع ثم التصرف".
وأضاف أن التشريعات ستُعرض على البرلمان هذا العام، حيث تدخل القوانين حيز التنفيذ بعد 12 شهراً من التصديق عليها من قبل المشرعين.
أعرب الحزب الليبرالي المعارض عن دعمه للحظر، ولن تكون هناك استثناءات للأطفال الذين حصلوا على موافقة الوالدين، أو الذين لديهم حسابات بالفعل.
وقال ألبانيز "إن العبء يقع على عاتق منصات التواصل الاجتماعي لإثبات أنها تتخذ خطوات معقولة لمنع الوصول إلى هذه المواد.. ولن يقع العبء على عاتق الآباء أو الشباب".
وقالت وزيرة الاتصالات ميشيل رولاند إن المنصات المتأثرة ستشمل منصة Meta Platforms (META.O), إنستجرام وفيسبوك، بالإضافة إلى تيك توك التابع لشركة بايت دانس وX التابع لإيلون ماسك.
وأضافت أن موقع يوتيوب من المرجح أن يقع ضمن نطاق التشريع أيضًا.
ورفضت شركة تيك توك التعليق، في حين لم تستجب شركة ميتا وألفابت وإكس لطلبات التعليق.
وقد تعهدت عدد من البلدان بالفعل بالحد من استخدام الأطفال لوسائل التواصل الاجتماعي من خلال التشريعات، على الرغم من أن سياسة أستراليا تعد واحدة من أكثر السياسات صرامة.
وفي العام الماضي، اقترحت فرنسا حظراً على وسائل التواصل الاجتماعي لمن تقل أعمارهم عن 15 عاماً، رغم أن المستخدمين تمكنوا من تجنب الحظر بموافقة الوالدين.
لقد فرضت الولايات المتحدة لعقود من الزمن على شركات التكنولوجيا الحصول على موافقة الوالدين للوصول إلى بيانات الأطفال دون سن 13 عامًا، مما أدى إلى قيام معظم منصات التواصل الاجتماعي بمنع الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن هذا السن من الوصول إلى خدماتها.