- النصر يواجه بنفيكا قبل «باريس والإنتر»
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن النصر يواجه بنفيكا قبل باريس والإنتر، يقود النجم العالمي النصر اوي كريستيانو رونالدو فريقه ضد بنفيكا البرتغالي الليلة، في ختام المرحلة الأولى من البرنامج الإعدادي للفريق النصر اوي في .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النصر يواجه بنفيكا قبل «باريس والإنتر»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يقود النجم العالمي النصراوي كريستيانو رونالدو فريقه ضد بنفيكا البرتغالي الليلة، في ختام المرحلة الأولى من البرنامج الإعدادي للفريق النصراوي في البرتغال، إذ ستتوجه البعثة النصراوية لليابان لبدء المرحلة الثانية من البرنامج الإعدادي غداً (الجمعة) وحتى الخميس القادم، وسيخوض الفريق النصراوي مباراتين وديتين، الأولى ضد باريس سان جيرمان الثلاثاء القادم، والثانية أمام إنتر ميلان الإيطالي الخميس القادم.
وستغادر البعثة النصراوية لمحافظة الطائف للمشاركة في بطولة كأس الملك سلمان للأندية العربية، إذ سيواجه فريق النصر نظيره الشباب في لقاء «ديربي» يوم الجمعة 28 يوليو الجاري، وفي اللقاء الثاني سيلاقي فريق الاتحاد المنيستيري التونسي يوم الإثنين 31 من الشهر ذاته، وسيختتم مباريات مجموعته بلقاء الزمالك المصري يوم الخميس الثالث من أغسطس القادم، وجميع المباريات ستقام على ملعب الملك فهد بالطائف، إذ يتواجد في المجموعة الثالثة إلى جانب فرق النصر السعودي، الزمالك المصري، والاتحاد المنيستيري التونسي.
مباريات النصر في اليابان
2023/7/25
الخميس
2023/7/27
إنتر ميلان الإيطالي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النصر رونالدو النصر النصر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تنصيب الشرع رئيسا لسوريا في المرحلة الانتقالية بعد إلقاء خطاب النصر
أعلنت إدارة العمليات العسكرية في سوريا، الأربعاء، تنصيب قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع رئيسا للمرحلة الانتقالية، وذلك بالتزامن مع إلقاء الأخير "خطاب النصر" ضمن فعاليات شهدت حضورا موسعا من فصائل من إدارة العمليات العسكرية وقوى الثورة، كاشفا عن أولويات سوريا في مرحلة ما بعد سقوط نظام المخلوع بشار الأسد.
وقال الشرع في خطابه، وفق تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السورية "سانا"، "قبل بضعة أشهر تهيأت لي دمشق كالأم المتفانية ترمق أبناءها بعين المستغيث المعاتب وهي تشكو الجراح والذل والهوان تنزف دما وتكابر على الألم وتكاد تهوي وهي تقول أدركوا أمتكم".
وأضاف أن "الصفة المتعارف عليها في الحرب والمعركة العسكرية هي الخراب والدمار وسفك الدماء غير أن نصر سوريا تحقق وملؤه الرحمة والعدل والإحسان عند القدرة"، مشيرا إلى أن "ما تحتاجه سوريا اليوم أكثر مما مضى هو العزم على بنائها وتطويرها".
وأشار قائد الإدارة السورية إلى أن "أولويات سوريا اليوم تحدد بملء فراغ السلطة والحفاظ على السلم الأهلي وبناء مؤسسات الدولة والعمل على بناء بنية اقتصادية تنموية واستعادة سوريا لمكانتها الدولية والإقليمية".
من جهته، تحدث وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال السورية أسعد الشيباني عن ملامح السياسة الخارجية لدمشق في المرحلة المقبلة.
وقال الشيباني إن "سوريا تنتهج في خضم هذه التحديات الحالية سياسة خارجية هادفة ومتعددة الأبعاد، في سياق طمأنة الخارج وتوضيح الرؤية وكسب الأصدقاء وتمثيل شعبنا في الداخل والخارج"، حسب ما نقلته "سانا".
وأضاف أن "الهدف الأساسي للسياسة السورية الخارجية هو المساهمة في خلق وضع إقليمي ودولي يتمتع بالتعاون المشترك والاحترام المتبادل والشراكات الاستراتيجية".
وأشار الشيباني إلى أنه "في المنطقة العربية على وجه الخصوص، تعاني منطقتنا من إرث مثقل بالنزاعات، وسنحاول في سياستنا الخارجية أن نعمل على خفض هذا التوتر وإرساء السلام وصولاً لأن تقود سوريا دورا فاعلا في ذلك المسعى".
ولفت إلى أن سوريا "تولي أهمية خاصة لروابطها العربية، وتستمر في تعزيز علاقاتها مع الدول المجاورة، وتواصل مسيرتها بحزم وإصرار، وترسم صورة قوية تزداد فاعليتها في السياسة الخارجية عبر شراكات جديدة".
وتحدث عن العقوبات الغربية المفروضة على البلاد خلال عهد النظام المخلوع، قائلا: "استطعنا بفضل الله تحقيق استثناءات وتعليق العقوبات على مستوى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وهذا بدوره سيعود بالنفع ويشجع المشاركة والمساهمة والدعم لبلدنا، وسيعجّل حركة التعافي والنمو".
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.
وجرى تكليف المهندس محمد البشير، وهو رئيس حكومة الإنقاذ التي كانت تدير إدلب، بتشكيل حكومة لإدارة شؤون البلاد في المرحلة الانتقالية، إلى غاية الأول من شهر آذار/ مارس المقبل.