كيف حوّل الغرب الكافر المرأة إلى سلعة للدعاية ووسيلة لممارسة الرذيلة!
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن كيف حوّل الغرب الكافر المرأة إلى سلعة للدعاية ووسيلة لممارسة الرذيلة!، الإسلام جعل دور المرأة مكملاً لدور الرجل، والغرب الكافر سلخها عن فطرتها الإنسانية بالأرقام هكذا تجني النساء في المجتمعات الغربية عواقب .،بحسب ما نشر الثورة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيف حوّل الغرب الكافر المرأة إلى سلعة للدعاية ووسيلة لممارسة الرذيلة!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الإسلام جعل دور المرأة مكملاً لدور الرجل، والغرب الكافر سلخها عن فطرتها الإنسانية بالأرقام.. هكذا تجني النساء في المجتمعات الغربية عواقب مدمرة للانحراف عن الفطرة إحصائيات مفجعة – المرأة بين السلعة والأسرة – تراجع قياسي في نسبة الزواج الشرعي – طفرة مواليد غير شرعيين – أكثر من نصف المجتمع (أولاد زنا ) – العائلة عقبة […]
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. خروقات الاحتلال لبنود البروتوكول الإنساني في غزَّة
#سواليف
أكّد المكتب الإعلامي الحكومي في #غزة، أنَّه لم يدخل من #الاحتياجات_الإنسانية إلى قطاع غزة إلا نحو 10% مما نص عليه اتّفاق وقف إطلاق النَّار.
و حول #خروقات #الاحتلال لبنود #البروتوكول_الإنساني، أشار المكتب الحكومي إلى أنَّ الاحتلال “الإسرائيلي” يتنصل من التزاماته بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، خاصةً في ما يتعلق بالشق الإنساني ويتلاعب بأولويات و #احتياجات_الإغاثة والإيواء، مضيفًا ” من خلال رصد وتوثيق سلوك الاحتلال فإن التعهدات التي نص عليها الاتفاق لم تُنفذ بالشكل المحدد، ما يفاقم #معاناة أكثر من 2.4 مليون إنسان في قطاع غزة”.
وأوضح المكتب أنّ “الاتفاق في شقه الإنساني ورغم أنه يمثل الحد الأدنى من مقومات الإغاثة والإيواء المطلوبة بشكل عاجل، لتخفيف معاناة شعبنا بعد حرب الإبادة والتطهير العرقي التي عاشها خلال 15 شهرًا، عبر إدخال 600 شاحنة مساعدات يوميًا، بينها 50 شاحنة وقود، إلى جانب البدء في إدخال مستلزمات الإيواء من خلال توفير 60 ألف وحدة متنقلة وإدخال 200 ألف خيمة لإيواء النازحين”، لافتًا إلى أنّ الاتفاق نصّ على إدخال المولدات الكهربائية وقطع غيارها وألواح الطاقة الشمسية والبطاريات، وبدء إدخال مواد إعادة إعمار القطاع، وإدخال معدات إزالة الأنقاض وإعادة تأهيل المرافق الصحية والمخابز والبنية التحتية، بالإضافة إلى تسهيل حركة المرضى والجرحى والحالات الإنسانية عبر معبر رفح الحدودي”، لافتًا الى أنّ حجم المساعدات التي دخلت إلى قطاع غزة لا يزال بعيدًا عن الحد الأدنى المطلوب، حيث لم يتجاوز عدد الشاحنات 8,500 شاحنة منذ بدء تنفيذ الاتفاق، من أصل 12 ألف شاحنة يفترض دخولها.
مقالات ذات صلة تنمُّر على اليرموك!! 2025/02/08ومن حيث طبيعة ونوعية هذه المساعدات، أشار المكتب الحكومي إلى أنّ غالبية الشاحنات التي دخلت تحمل طرودًا غذائية وخضار وفواكه وسلع ثانوية، على حساب #الاحتياجات الأخرى، ما يعني #تلاعب واضح بالاحتياجات وأولويات الإغاثة والإيواء.
وعلى صعيد المأوى، نوَّه المكتب إلى أنّ الحاجة الفعلية تصل إلى 200 ألف خيمة و60 ألف بيت متنقل، مؤكدًا أنه لم يدخل أي بيت متنقل، ما يعني أن مئات الآلاف من المواطنين يواجهون فصل الشتاء القاسي دون مأوى مناسب.
وفي ما يتعلق بالوقود، تابع المكتب “رغم النص بشكل واضح على إدخال 50 شاحنة وقود يوميًا لتشغيل المستشفيات والمرافق الأساسية، لكن ما وصل فعليًا لم يتجاوز 15 شاحنة يوميًا، مما تسبب في تفاقم أزمة الكهرباء وشلّ عمل المستشفيات والقطاعات الخدماتية المختلفة”، وأكد المكتب أنّ الاحتلال يمنع بشكل تام إدخال بقية مستلزمات الإيواء والمولدات الكهربائية وقطع غيارها وألواح الطاقة الشمسية والبطاريات والأسلاك وخزانات المياه، ويمنع التنسيق لإدخال مستلزمات الترميم الجزئي لشبكات المياه والصرف الصحي في شمال القطاع.
ولفت المكتب الحكومي، إلى أن الاحتلال يتلكأ في إدخال المعدات والأجهزة الطبية والوقود الطبية والمستشفيات الميدانية ولم يلتزم بإخراج الجرحى والمرضى وقد مات 100 طفل مريض جراء المماطلة في إخراجهم، كما توفي الكثير من مرضى الكلى بسبب عدم قدرة المستشفيات على غسيل الكلى.
وحمّل المكتب، الاحتلال مسؤولية هذا الواقع الإنساني المنكوب، محذّرًا من تداعيات هذا المنع والتلكؤ والتلاعب من قبل الاحتلال على الواقع الإنساني الكارثي داخل قطاع غزة، وأضاف أن “العالم أجمع شهد معاناة مئات الآلاف من أبناء شعبنا بالخيام في ظل هذا المنخفض وكيف باتوا في العراء بعد أن اقتلعت الرياح خيامهم البالية وأغرقتها الأمطار الغزيرة”.
وطالب المكتب الحكومي الوسطاء بالضغط لإلزام الاحتلال بتنفيذ ما ورد نصًا في الاتفاق خاصة بنود البروتوكول الإنساني، الذي يمثل الحد الأدنى من الاحتياجات العاجلة المقبولة والمطلوبة لشعبنا في هذه المرحلة، داعيًا المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته وعدم الإكتفاء بدور المتفرج على هذه المأساة الإنسانية التي يسعى الاحتلال عبرها للاستمرار في حرب الإبادة والتطهير العرقي ضد شعبنا، ولكن بأشكال أخرى أقل دموية كالحصار ومنع إدخال الاحتياجات الحياتية.
وذكر المكتب أنّ منع إدخال المعدات الثقيلة والآليات اللازمة لرفع ركام 55 مليون طن يعني عدم القدرة على إخراج جثامين الشهداء وفتح الشوارع، وسيؤثر بلا شك على قدرة المقاومة استخراج قتلى الاحتلال من الأسرى الذين قصفهم من تحت هذا الركام، وطالب المكتب الحكومي بالإسراع بعقد مؤتمر دولي لإعادة إعمار قطاع غزة والشروع بشكل عاجل في توفير كل الاحتياجات الإنسانية التي يحتاجها شعبنا تثبيتًا لصموده ولإفشال مخططات الترحيل والتهجير.