توقف صادرات العراق النفطية إلى أميركا خلال الاسبوع الماضي
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
الأحد, 11 فبراير 2024 9:44 ص
متابعة/ المركز الخبري الوطني
أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، اليوم الاحد، ان العراق لم يُصدِّر أيًّ كمية من النفط إلى أمريكا خلال الأسبوع الماضي.
وقالت الإدارة في جدول لها اطلع عليه / المركز الخبري الوطني/، إن “متوسط الاستيرادات الامريكية من النفط الخام خلال الاسبوع الماضي من 7 دول رئيسية بلغت 5.
وأضافت أن “امريكا لم تستورد النفط الخام من العراق خلال الأسبوع الماضي بعد أن استوردت كمية 205 آلاف برميل يوميا خلال الأسبوع الذي سبقه “.
وأشارت الإدارة إلى أن “أكثر الإيرادات النفطية لأمريكا خلال الأسبوع الماضي جاءت من كندا بمعدل بلغ 3.539 ملايين برميل يومياً، تلتها المكسيك بمتوسط 661 ألف برميل يومياً، وبلغت الإيرادات النفطية من كولومبيا بمعدل 415 الف برميل يومياً، ومن ثم السعوديه بمعدل 353 ألف برميل يومياً”.
ووفقاً للجدول، فإن “كمية الاستيرادات الأمريكية من النفط الخام ، من البرازيل كانت بمعدل 338 ألف برميل يوميا ،ومن نيجيريا بمعدل 81 ألف برميل يوميا ، ومن الإكوادور بمعدل 72 ألف برميل يوميا”.
فيما لم تستورد ايضا اي كمية من ليبيا و روسيا..
المصدر: المركز الخبري الوطني
كلمات دلالية: ألف برمیل یومیا خلال الأسبوع
إقرأ أيضاً:
علماء روس يبتكرون مادة حيوية ماصة لإزالة البقع النفطية
روسيا – ابتكر علماء روس مادة حيوية جديدة لمعالجة انسكابات النفط، وقد نجحت هذه المادة في اجتياز كافة الاختبارات الميدانية في إقليم كراسنودار.
أوضحت الدكتورة ماريا كوفاليوفا، الأستاذة المشاركة في قسم إمدادات الوقود ومواد التشحيم بجامعة سيبيريا الفيدرالية: “ترمي التقنية المبتكرة التي طورها فريقنا البحثي إلى معالجة آثار انسكابات النفط الطارئة ومنتجاته على الشواطئ الرملية والمسطحات المائية. وتتميز المواد الحيوية الماصة التي نقترحها بقدرتها على:
توفير وسط غذائي مثالي للكائنات الدقيقة المحللة للنفط تحقيق معدلات امتصاص عالية الجمع بين آليتي التنظيف الفيزيائي والميكروبيولوجي”وتتمتع المادة الحيوية الجديدة بعدة مزايا فريدة:
عدم إحداث تلوث ثانوي: حيث تتحلل المادة بيولوجيا بالكامل بعد أداء وظيفتها التوافق البيئي: يتيح تركيبها الكيميائي تحولها إلى وسط غذائي للبكتيريا المؤكسدة للنفط المرونة التشغيلية: يمكن تصنيعها عبر وحدات إنتاج متنقلة (محملة في حاويات قياسية قابلة للنقل بأي وسيلة)ويجدر التنويه بأن هذا الابتكار ثمرة تعاون بين باحثي جامعة سيبيريا الفيدرالية وخبراء من أكاديمية الإطفاء والإنقاذ التابعة لوزارة الطوارئ الروسية ومتخصصي شركة “إيكوسورب” للأبحاث والإنتاج
وقد خضعت المادة لاختبارات ميدانية دقيقة على الشاطئ المركزي لمدينة أنابا في إقليم كراسنودار، وأثبتت خلالها كفاءتها العملية.
المصدر: تاس