السعودية.. مناورات “رماح النصر” تتواصل في مركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقي (صور)
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
السعودية – أفادت وزارة الدفاع السعودية امس السبت، بأن تمرين “رماح النصر” يواصل مناوراته في مركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقي في المملكة.
وفي حسابه على منصة “إكس”، قالت وزارة الدفاع السعودية: “تمرين “رماح النصر” يواصل مناوراته في مركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقي، بمشاركة أفرع القوات المسلحة ووزارة الحرس الوطني ورئاسة أمن الدولة إلى جانب قوات 9 دول شقيقة وصديقة”.
يذكر أن فعاليات تمرين “رماح النصر 2024” انطلقت في وقت سابق من شهر فبراير، بمركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقي في السعودية، بمشاركة قوات من 10 دول، وسيستمر حتى الـ18 من فبراير الجاري.
وتشارك في التمرين إلى جانب القوات السعودية قوات من البحرين، وفرنسا، واليونان، وسلطنة عُمان، وباكستان، وقطر، والإمارات، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية.
وكان قائد التمرين اللواء الطيار الركن خالد بن محمد الحربي قد صرح قائلا: “إن تمرين “رماح النصر 2024″ سيساهم في رفع الجاهزية القتالية للقوات المشاركة، من خلال تنفيذ تمرين تكتيكي مشترك ومختلط، يحاكي التهديدات الإقليمية ويوحِّد مفاهيم العمليات الجوية المشتركة متعددة الأبعاد في بيئة حرب إلكترونية متقدمة”.
المصدر: RT + جريدة “الرياض”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: رماح النصر
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. “سناب شات” التطبيق الأكثر شعبية في السعودية
بالتزامن مع نهاية 2024، كشفت منصة “سناب شات” عن حجم المتابعة السنوية لها في السعودية، إذ يوجد نحو 25 مليون مستخدم نشط شهرياً بالمملكة.
وأوضحت أن الأرقام السنوية تؤكد أن “سناب شات” يعد تطبيق التواصل الاجتماعي الأكثر شعبية في السعودية، والأكثر حفاظاً على مكانته في جميع الأحداث والمناسبات الاحتفالية والثقافية.
وفي بيانها، كشفت “سناب شات” عن تحقيق حملتها “المملكة بالواقع المعزز” التي أطلقتها احتفالاً باليوم الوطني السعودي 2024 نجاحاً باهراً في المملكة، حيث بلغ إجمالي عدد المتفاعلين معها أكثر من 10 ملايين.
وتجاوز عدد المرات التي تم فيها عرض المحتوى 64 مليون مرة، وسجّل متوسط الوقت الذي أمضاه المستخدمون في التفاعل مع المحتوى باستخدام الكاميرا 12.8 ثانية لكل مستخدم.
أيضاً استمتع مستخدمو سناب شات السعوديون خلال الحملة التي استغرقت 10 أيام بفرصة استكشاف المناظر الطبيعية الافتراضية التي احتفت بدور العلامات التجارية وإسهاماتها في تقدم المملكة، وسرد قصتها عبر رحلة تفاعلية بعدسة خاصة مستوحاة من الذكاء الاصطناعي، والتي سمحت للمستخدمين بتخيل أنفسهم في مستقبل كل علامة تجارية.
وأسهمت الحملات التي استخدمت تقنية الواقع المعزز في تعزيز وعي الجمهور بالعلامة التجارية مقارنة بالأساليب التقليدية، حيث حققت تسع من كل عشر حملات بمناسبة اليوم الوطني السعودي نتائج ملحوظة في زيادة الوعي بالعلامة.
وبلغ متوسط الزيادة المسجلة في الوعي بالإعلانات 4%، أي ما يمثل أربعة أضعاف المعدل القياسي المعتاد. وبلغ متوسط الزيادة المسجلة في تفضيل العلامة التجارية 2%، أي ضعف المعدل القياسي.
كما بلغت الزيادة المسجلة في نية اتخاذ إجراء (مثل الشراء أو التفاعل) ضعف المعدل القياسي، أي 2%.