بروفيسور بجامعة جونز هوبكنز يشير إلى احتمال إصابة بايدن بالخرف
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
#سواليف
قال الدكتور #مارتي_مكاري، الأستاذ بجامعة جونز #هوبكنز، إن كثرة الأخطاء وزلات اللسان التي ارتكبها الرئيس الأمريكي جو #بايدن، قد تدل على إصابته بالخرف المرتبط بالعمر.
وأضاف الخبير، في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز: “طبعا قد يخلط أي شخص بين الكلمات ويخطئ في الكلام، لكن ما نلاحظه مع بايدن هو تدهور كبير في الكلام وهفوات الذاكرة، وهو يحدث في كثير من الأحيان، مما يثير القلق فعلا.
ويستبعد مكاري احتمال حدوث استقرار، في الوضع الحالي للرئيس الأمريكي. وقال: “من الواضح أن هذا هو #الخرف المرتبط بالعمر، ويشعر الناس بالقلق من أن هذا قد يؤثر على أدائه”.
مقالات ذات صلة محمد علي الحوثي يحذر إسرائيل من استهداف رفح 2024/02/11يوم الجمعة الماضي، أعرب عضو الكونغرس روني جاكسون، الذي عمل سابقا كطبيب للرئيسين السابقين باراك أوباما ودونالد ترامب، عن اعتقاده بأن بايدن يجب أن يخضع للعديد من اختبارات القدرات العقلية، وبعدها يجب إبلاغ المواطنين الأمريكيين بنتائجها.
ويرى جاكسون، أنه لا يجوز أن يتحمل الرئيس الأمريكي الحالي، المسؤولية عن الترسانة النووية الأمريكية.
غالبا ما يرتكب بايدن، الذي بلغ عمره 81 عاما في نوفمبر 2023، زلات لسان وأخطاء لفظية مختلفة في خطاباته العامة. على سبيل المثال، في حديثه خلال فعالية انتخابية في لاس فيغاس بولاية نيفادا يوم 4 فبراير، قال بايدن إنه بعد وقت قصير من تنصيبه في يناير 2021، التقى بالرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران، الذي توفي عام 1996. وطبعا يستخدم الجمهوريون هذا الأمر، في المواجهات الحزبية للتشكيك في قدرة رئيس الدولة العقلية والجسدية على الاستمرار في قيادة الولايات المتحدة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هوبكنز بايدن الخرف
إقرأ أيضاً:
اكتشاف كنز من التسجيلات غير المنشورة لمايكل جاكسون
الولايات المتحدة – عثر ضابط سابق في شرطة كاليفورنيا على كنز من التسجيلات غير المطروحة في الأسواق لمايكل جاكسون، في وحدة تخزين في وادي سان فرناندو.
ومن بين الأغاني الموجودة، هناك أغنية يُقال إنها تشير إلى الشائعات التي كانت تتداول في وسائل الإعلام حول ملك البوب، بينما تتضمن أخرى تعاونا بين جاكسون ومغني الراب جيمس تود سميث، الشهير باسم LL Cool J.
وتحدثت مجلة The Hollywood Reporter مع الضابط السابق في شرطة كاليفورنيا، غريغ موسغروف، الذي اكتشف هذه التسجيلات عندما اتصل به أحد المساعدين حول وحدة التخزين التي اشتراها مؤخرا، والتي كانت تعود إلى المنتج والموسيقي برايان لورن.
وكان لورن، الذي لا يعرف مكانه حاليا وفقا لموسغروف، قد عمل مع جاكسون على ألبومه الثامن Dangerous في عام 1991، كما تعاون وكتب لأسماء كبيرة مثل ويتني هيوستون، وستينغ، وباري وايت.
وتتضمن الأشرطة 12 أغنية غير منشورة كان جاكسون يعمل عليها قبل إصدار ألبومه Dangerous بين عامي 1989 و1991.
وقال موسغروف: “لقد ذهبت إلى جميع مواقع المعجبين. بعض الأغاني يُشاع أنها موجودة، وبعضها تم تسريبه. ولكن هناك بعضا منها لم يسمع بها أحد من قبل”.
وأضاف: “عندما استمعت لها، شعرت بالقشعريرة لأن لا أحد قد سمعها من قبل. أن أسمع مايكل جاكسون وهو يتحدث ويتبادل المزاح كان شيئا رائعا للغاية.”
وذكرت The Hollywood Reporter أن سببا غير معروف جعل المالكين الحاليين لحقوق مايكل جاكسون (Estate of Michael Jackson) يرفضون شراء هذه الأشرطة، وقدموا لموسغروف خطابا يفيد بأنهم لا يدعون ملكية الأشرطة.
ومع ذلك، يبدو أن هناك تأكيدا من Estate of Michael Jackson يفيد بأن أي شخص قد يشتري الأشرطة من موسغروف لا يمتلك حقوق النشر على التسجيلات أو المؤلفات، ما يعني أنه لا يمكن إصدارها علنا.
لكن هذا لا يعني أن الأشرطة لا قيمة لها، حيث قال موسغروف إنه يخطط لعرض الأشرطة في دور المزادات، حيث من المحتمل أن يتم شراؤها من قبل “معجب مخلص بمايكل جاكسون” أو جامع خاص.
المصدر: إندبندنت