إيلاف الزهراني: لما أشوف وضعي كذا أقول حسبي الله على اللي كان السبب .. فيديو
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
خاص
ظهرت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي إيلاف الزهراني في مقطع فيديو، وبدت حزينة على وضعها، بسبب ما تعانيه مع مرض السكر.
وجاءت الزهراني خلال المقطع قائلة: “لما أشوف وضعي كذا أقول حسبي الله على اللي كان السبب، أنا ما كنت أعرف لا سكر ولا غيره.”
ونشرت المقطع وكتبت عليه مُعلقة: “هذا لما تعلوا سقف توقعاتكم بالناس، بالنهاية يصير وضعك كذا لما تعرف الحقيقة والواقع.
وتفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع مقطع إيلاف، حيث دعوا لها بالشفاء، حيث علقت إحداهن: “بصراحة حزنتني يا جماعة، راعوا خواطر الناس والله بكره بتتحاسبون.”
وتتمتع إيلاف الزهراني بشهرة واسعة على مواقع التواصل، وبالتحديد تطبيق تيك توك، حيث تعرض محتوى متنوع عن الموضة والجمال، وكذلك الإعلانات.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/QuQeYCvykuyH0hIB.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إيلاف الزهراني السكر مرض
إقرأ أيضاً:
«أمين الفتوى»: التسول عبر وسائل التواصل الاجتماعي حرام شرعًا (فيديو)
قال الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن التسول عبر وسائل التواصل الاجتماعي، سواء من خلال بث مباشر أو غيره، يعد أمرًا محرمًا في الشريعة الإسلامية إذا كان الشخص لا يعاني من حاجة حقيقية.
وأوضح أمين الفتوى، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أنه إذا كان الشخص الذي يتسول عبر الإنترنت ليس في حالة ضرورة ملحة، فإن ذلك يعد إثماً كبيراً، مشيرًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "من سال الناس وهو غني عنهم جاء يوم القيامة ومسألته خموش في وجهه".
وأضاف أن من يطلب المال بطريقة غير مباشرة عبر الإنترنت ويستغل عطف الناس فهذا يعتبر تسولاً محرمًا، وقال: "لا ينبغي أن تتبع هذا الشخص ولا أن ترسل له المال إلا إذا كنت متأكدًا تمامًا من حاجته وصحة ما يقول".
كما وجه رسالة للأشخاص الذين يتسولون عبر الإنترنت، قائلاً: "إذا كنت محتاجًا فعلاً، يجب عليك البحث عن طرق صحيحة، مثل اللجوء إلى الجمعيات الخيرية أو المقربين منك الذين يمكنهم مساعدتك، بدلاً من اللجوء إلى هذه الطريقة التي قد تكون وسيلة للربح غير المشروع".
وأكد على أن الناس يجب أن يكونوا حذرين في منح صدقاتهم وأن يتحققوا من أن الأموال تذهب إلى المحتاجين الحقيقيين، وألا ينخدعوا بالمحتوى الذي يعرض عبر الإنترنت دون التأكد من مصداقيته.