- رحيل كاناليس المرتقب عن ريال بيتيس … مزعج ولكن!
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رحيل كاناليس المرتقب عن ريال بيتيس … مزعج ولكن!، تحدث النقاد عبر إذاعة 8220;راديو ماركا 8221; عن الرحيل المرتقب للنجم الإسباني سيرخيو كاناليس عن ناديه ريال بيتيس في فترة .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رحيل كاناليس المرتقب عن ريال بيتيس … مزعج ولكن!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تحدث النقاد عبر إذاعة “راديو ماركا” عن الرحيل المرتقب للنجم الإسباني سيرخيو كاناليس عن ناديه ريال بيتيس في فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
الصحفي ميغيل أنخيل موران قال أولاً التالي: “ريال بيتيس كان بحاجة إلى بيع لاعبين من صفوفه هذا الصيف، وبالتالي رحيل كاناليس أمر جيد”.
الصحفي غابينو رودريغيز من جانبه قال: “الأمر مزعج من الناحية العاطفية بالنسبة للجماهير، ولكن على المستوى الإداري هو أمر رائع، العديد من الأساطير سبق لهم وأن رحلوا عن أنديتهم وكرة القدم استمرت بعدها”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المرحلة الأولى من اتفاق غزة المرتقب..ووقف الحرب 7 إلى 9 أسابيع – ما الجديد؟| تفاصيل
يشهد قطاع غزة تطورات متسارعة في الوضع العسكري والإنساني، في ظل الهجمات العسكرية المستمرة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على المدنيين في القطاع، حيث يواجه الشعب الفلسطيني كارثة إنسانية غير مسبوقة نتيجة العدوان المستمر والحصار الخانق.
وتلوح في الأفق آمال ضئيلة بإمكانية التوصل إلى اتفاق لـ وقف إطلاق النار، رغم استمرار المفاوضات ووجود فجوات كبيرة في معظم القضايا المطروحة.
وفي هذا الصدد، قال أيمن الرقب، المحلل السياسي، إن الوصول إلى هدنة يعد خطوة إيجابية نحو تهدئة المنطقة بشكل عام، حيث أن الحروب تنتهي عادة بالهدن، وإذا تم التوصل إلى هدنة، فإن ذلك سيشكل مدخلا لإعادة الاستقرار، خاصة في ظل استمرار الاحتلال الإسرائيلي في التوسع داخل الأراضي الفلسطينية، وهو ما يعزز احتمالات نشوب صراعات طويلة الأمد.
وأضاف الرقب لـ صدى البلد، أن الهدف الرئيسي هو التوصل إلى حل شامل يمهد لإقامة دولة فلسطينية، وهناك توجه عربي واضح يدعو إلى وقف الحرب على غزة وفتح قنوات للحوار.
وأشار الرقب، إلى أن الجهود الحالية وخاصة من القاهرة تركز على تحقيق هذا الهدف، ونأمل أن تُتوج بالنجاح، مما يساهم في تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني وتهدئة الأوضاع في قطاع غزة بشكل كامل.
وفي هذا الصدد، أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، نقلا عن وكالة "أكسيوس" الأمريكية، بأن المرحلة الأولى من اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار في غزة قد تتضمن تهدئة لفترة تتراوح بين 7 و 9 أسابيع.
وأبدى المسؤولون الإسرائيليون تفاؤلا حذرا بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة خلال الأسابيع القادمة، رغم وجود فجوات كبيرة في مختلف القضايا التفاوضية.
الهجمات الإسرائيليةوتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي شن مئات الغارات الجوية والقصف المدفعي على مختلف أنحاء قطاع غزة، مما أسفر عن وقوع مجازر دامية ضد المدنيين.
ولا تزال قوات الاحتلال تنفذ عمليات قتل وتدمير شاملة، حيث دمرت طائرات الاحتلال مناطق سكنية بأكملها في إطار سياسة التدمير الممنهجة، ما يعمق من الأزمة الإنسانية في القطاع.
ووفقا للمصادر الطبية الفلسطينية، لا يزال الآلاف من الشهداء والجرحى عالقين تحت الأنقاض بسبب استمرار القصف المدفعي والغارات الجوية، مما يعقد عملية الإنقاذ في ظل ظروف ميدانية غاية في الصعوبة.
وهذا في الوقت الذي يشهد فيه قطاع غزة حصارا خانقا وقيودا مشددة على دخول الوقود والمساعدات الإنسانية الأساسية، مما يزيد من تفاقم الوضع الإنساني.
أعضاء كنيست يحرضون جيش الاحتلال لتدمير مصادر المياه والغذاء بشمال قطاع غزةاستشهاد 11 فلسطينيا في حي الشجاعية شرق مدينة غزةالوضع الإنسانيمن ناحية أخرى، أطلقت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" تحذيرًا جديدًا من دخول الحظر الإسرائيلي على أنشطتها حيز التنفيذ في نهاية شهر يناير الجاري. وأكدت مديرة التواصل والإعلام في "أونروا"، جولييت توما، أن الحظر الإسرائيلي يهدد بتعطيل خدمات الوكالة المقدمة لملايين اللاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية.
وأشارت إلى أن الأمم المتحدة لا تخطط لاستبدال دور "أونروا" في الأراضي الفلسطينية، وأنه يجب على الكنيست الإسرائيلي التراجع عن قرار حظر عمل الوكالة.
إحصائيات الضحايافيما يخص الخسائر البشرية، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة أن الهجوم العسكري الإسرائيلي أسفر عن استشهاد أكثر من 45.700 فلسطيني وإصابة أكثر من 108.800 آخرين منذ بدء الهجمات في السابع من أكتوبر 2023.
والوضع في غزة بات بمثابة إبادة جماعية مستمرة، حيث يسعى الاحتلال إلى قتل وتشريد أكبر عدد من الفلسطينيين في محاولة لاستعادة السيطرة على المنطقة.
والجدير بالذكر، أن تتواصل المعاناة الإنسانية في قطاع غزة في ظل الهجمات المستمرة والحصار الخانق، بينما تبدو المفاوضات الجارية لوقف إطلاق النار مليئة بالتحديات والفجوات.
وفي ظل تصاعد عدد الشهداء والجرحى، تزداد الحاجة الملحة للمساعدة الإنسانية العاجلة وفتح قنوات الحوار الدولي من أجل إنهاء هذه الأزمة التي تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة.
تفاصيل خطة الكنيست الإسرائيلي لتهجير الفلسطينيين من شمال غزةرسالة طبيب من غزة "تبكي" مندوب فلسطين بالأمم المتحدة | فيديو