#سواليف

أظهرت #بيانات_ملاحية قيام #سفينة_الحاويات “بي إيه إن جي جي” (PAN GG) التي ترفع العلم المصري، برحلات مستمرة إلى #ميناء_أسدود الإسرائيلي انطلاقا من مينائي #بورسعيد والدخيلة المصريين، بالتزامن مع الحرب الإسرائيلية على قطاع #غزة.

وكشفت البيانات الملاحية التي اطلعت عليها وكالة سند للرصد والتحقق في شبكة الجزيرة، قيام السفينة، بـ25 رحلة إلى ميناء أسدود الإسرائيلي وجميعها محملة بالبضائع، خلال الفترة من منتصف فبراير/شباط العام الماضي 2023 وحتى 8 فبراير/شباط الجاري.

وتظهر البيانات الخاصة بالسفينة ارتفاعا ملحوظا في عدد رحلات السفينة في شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، حيث وصل عدد الرحلات إلى 6، مقارنة بمتوسط رحلتين فقط شهريا خلال فترة الرصد.

مقالات ذات صلة هيرست: بايدن وستارمر سيدفعان ثمنا باهظا لتسامحهما مع الإبادة في غزة 2024/02/11

وفي آخر رحلة انطلقت السفينة من ميناء بورسعيد المصري يوم 8 فبراير/شباط الجاري، ووصلت ميناء أسدود في اليوم نفسه.

كما تظهر البيانات عدم قيام السفينة بأي رحلات خارج مصر منذ منتصف فبراير/شباط 2023 إلى #موانئ غير إسرائيلية باستثناء رحلة في أغسطس/آب الماضي إلى ميناء مرسين التركي.

مواقع ملاحية كشفت مسار السفينة المصرية من ميناء بورسعيد إلى ميناء أسدود في إسرائيل (مواقع إلكترونية)

وتعود ملكية السفينة إلى مجموعة “بان مارين” المصرية للشحن، التي تم إنشاؤها في عام 1978، ويقع مقرها الرئيسي في مدينة الإسكندرية، وتنشط الشركة في مجال شحن المواد الغذائية.

ويأتي نقل #المنتجات_الغذائية لميناء أسدود في وقت يواجه فيه قطاع غزة حصارا شديدا من قِبَل الاحتلال، ووسط دعوات متكررة من فصائل فلسطينية ومنظمات دولية وأممية لمصر من أجل إدخال المزيد من المساعدات، والسماح لأعداد أكبر من المرضى وأصحاب الحالات الحرجة في غزة بالعبور إلى الأراضي المصرية.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تشن إسرائيل حربا مدمرة على قطاع غزة خلّفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلا عن كارثة إنسانية غير مسبوقة ودمار هائل بالبنية التحتية، مما أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة “الإبادة الجماعية”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ميناء أسدود بورسعيد غزة موانئ المنتجات الغذائية فبرایر شباط میناء أسدود

إقرأ أيضاً:

غداً آخر موعد لتقديم بيانات آذار الضريبية لمكلفي رسم الإنفاق الاستهلاكي

دمشق-سانا‏

جدّدت الإدارة الضريبية اليوم تأكيدها على أن آخر موعد لتقديم البيانات ‏الضريبية عن شهر آذار هو يوم غد الخميس الموافق للعاشر من شهر نيسان ‏الحالي، بالنسبة للمكلفين باستيفاء وتوريد رسم الإنفاق الاستهلاكي.‏

وأكدت الهيئة العامة للضرائب والرسوم عبر صفحتها الرسمية في الفيسبوك، ‏على مكلفي مهنة الصاغة بشكل خاص ضرورة الالتزام بالمهلة المحددة وفق ‏القانون رقم (15) لعام 2024 المعدل لآلية استيفاء رسم الإنفاق الاستهلاكي ‏المترتب على بيع الحلي والمصوغات الذهبية لناحية تقديم البيان الشهري ‏خلال العشرة أيام الأولى من الشهر التالي، وفق النموذج المبسط المخصص ‏لهذه المهنة الموجود على الموقع الإلكتروني للإدارة الضريبية، أو من خلال ‏مديريات المالية بالمحافظات (يقدّم مجاناً).‏

ولفتت الإدارة الضريبية إلى أن تسديد رسم الإنفاق الاستهلاكي (وإضافاته ‏ومتمماته إن وجدت) يجب أن يكون خلال مهلة تقديم البيانات، منوهةً ‏بإمكانية التسديد عبر الحسابات المصرفية لمديرية المالية، التابع لها المكلف ‏في أي من المصارف العاملة، وبإمكانية التسديد المسبق للرسم المذكور قبل ‏تقديم البيان.‏

وأكدت الإدارة الضريبية أن رسم الإنفاق الاستهلاكي على بيع الحلي ‏والمصوغات الذهبية إلى المستهلك النهائي، والمحدد بـ 1 بالمئة لا يخضع ‏لأي إضافات أياً كانت سواء رسم الإدارة المحلية أو المساهمة الوطنية لإعادة ‏الإعمار.‏

ويمكن الاطلاع على الحسابات المصرفية الخاصة بمديريات الماليات في ‏المحافظات عبر زيارة

مقالات مشابهة

  • المدير التنفيذي لـ«حوكمة البيانات الجيومكانية»: دعم عمليات التخطيط الاستراتيجي عبر منصة موحّدة
  • العيادات الطبية المتنقلة لمركز الملك سلمان للإغاثة في عبس تقدم خدماتها لـ 954 مستفيدًا خلال شهر فبراير الماضي
  • غداً آخر موعد لتقديم بيانات آذار الضريبية لمكلفي رسم الإنفاق الاستهلاكي
  • تصدير 37 الف طن فوسفات عبر ميناء سفاجا
  • السفينة (OLYMPOS SEAWAYS) تغادر ميناء دمياط محملة بـ 339 طن بضائع
  • ارتفاع عجز الميزان التجاري في فرنسا ليبلغ 7.2 مليار يورو في فبراير الماضي
  • تصدير 49 ألف طن فوسفات عبر ميناء سفاجا
  • ميناء الإسكندرية يستقبل سفينة سياحية على متنها 727 سائحا من جنسيات مختلفة
  • هيئة مغربية تعبر عن استنكارها لتداول أخبار بشأن عبور سفينة أسلحة إلى الكيان الصهيوني عبر ميناء طنجة المتوسط
  • (22.1)مليون دولار قيمة استيرادات العراق من الحبوب التركية خلال شهر شباط الماضي