هذا أول قرار لترمب في حال فوزه بالانتخابات الأمريكية
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
سرايا - أكد الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الحالي للانتخابات الرئاسية الجارية دونالد ترمب رفضه مشروع قانون الهجرة في بلاده، مضيفا أنه سيقوم "بعملية ترحيل" في حال فوزه بالانتخابات الرئاسية.
وتابع أنه "منذ اليوم الأول، سأنهي كل سياسات الحدود المفتوحة لإدارة بايدن وسنطلق أكبر عملية ترحيل في تاريخ الولايات المتحدة.
وقرر مشرعون جمهوريون منع أي إصلاح لسياسة الهجرة قبل الانتخابات الرئاسية، بحسب وسائل إعلام أمريكية.
وخلال حملة ترمب الرئاسية الماضية، كان قد وعد ببناء جدار بين الولايات المتحدة والمكسيك، مضيفا أن ترحيل المهاجرين سيكون أحد أولوياته.
إقرأ أيضاً : تحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة .. والاحتلال يهدد باجتياح رفح برياإقرأ أيضاً : الاحتلال يواصل عدوانه على غزة لليوم الـ128إقرأ أيضاً : 25 شهيدا وعشرات الجرحى بقصف شرقي رفح
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الرئيس اليوم بايدن اليوم بايدن غزة الاحتلال الرئيس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 72 ألفاً لقوا حتفهم أو فُقدوا على طرق الهجرة منذ 2014
جنيف (أ ف ب)
أخبار ذات صلةأعلنت الأمم المتحدة، أمس، أنّ أكثر من 72 ألف شخص لقوا حتفهم أو فُقدوا على طرق الهجرة في جميع أنحاء العالم خلال العقد الماضي، معظمهم في دول تشهد أزمات.
وسجّل العام الماضي أكبر عدد من وفيات المهاجرين، حيث لقي 8938 شخصاً على الأقلّ حتفَهم على مسارات الهجرة، وفق ما أفادت المنظمة الدولية للهجرة.
وقالت إيمي بوب، المديرة العامة للمنظمة، في بيان أصدرته، أمس، إن «هذه الأرقام تذكّرنا بأن الأشخاص يجازفون بحياتهم عندما يحرمهم انعدام الأمن والآفاق وضغوط أخرى من خيارات آمنة أو صالحة في بلدانهم».
وجاء في التقرير أن «أكثر من نصف هؤلاء الذين لقوا حتفهم أو فُقدوا أثناء محاولتهم الهجرة منذ عام 2014 واجهوا مصيرهم في دول تشهد اضطرابات عنيفة أو كوارث».
وأشار التقرير إلى أن واحداً من كلّ أربعة مهاجرين مفقودين «كان يتحدر من بلدان تشهد أزمات إنسانية، مع وفاة آلاف الأفغان وأفراد والسوريين في حوادث وثّقت على مسالك الهجرة حول العالم».
وكشف التقرير عن أن أكثر من 52 ألف شخص لقوا حتفهم خلال محاولتهم الهروبَ من أحد البلدان الأربعين في العالم، حيث أطلقت الأمم المتحدة خطّة للاستجابة للأزمات أو خطّةَ استجابة إنسانية.
ودعت إيمي بوب الأسرة الدولية إلى الاستثمار «في ضمان الاستقرار والفرص في المجتمعات لتكون الهجرة خياراً وليس ضرورة».
وعندما «لا يعود من الممكن البقاء، لا بدّ من العمل معاً على إتاحة مسارات آمنة وقانونية ومنظّمة تحمي الأفراد»، بحسب قول بوب.