تكنولوجيا احذر .. حيلة جديدة يتم بها اختراقك من خلال Google Maps
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، احذر حيلة جديدة يتم بها اختراقك من خلال Google Maps،تطوّر شركة جوجل خدمة الخرائط الخاصة بها Google Maps باستمرار، حيث حصلت الخدمة مؤخرًا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر احذر .. حيلة جديدة يتم بها اختراقك من خلال Google Maps ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تطوّر شركة جوجل خدمة الخرائط الخاصة بها Google Maps باستمرار، حيث حصلت الخدمة مؤخرًا على عدد من الميزات التي تجعلها مفيدة للمستخدمين لتكون أكثر من كونها خدمة مساعدة على التنقل بسرعة، حيث تطورت لتخبرك بمكان تناول الطعام، والتسوق ، وأماكن الترفيه، بالإضافة إلى إتاحة رقم الهواتف للاتصال بها عندما تريد الاتصال بشركة طيران أو مطعم أو فندق أو غيره.
ويبدو أن المحتالين أصبحوا يستبدلون أرقام الهواتف الخاصة بالفنادق وشركات الطيران والمطاعم على تطبيق Google Maps لخداع المستخدمين والحصول على البيانات الشخصية الخاصة بهم، ومن ثم سرقتها والوصول إلى الحسابات المصرفية وسرقتها، كحيلة هي الأحدث في عالم الجائم الإلكترونية.
وبحسب موقع AndroidPolice فإنه أحد الضحايا قال إنه تم إلغاء رحلته على خطوط إحدى شركات الطيران الشهيرة في الولايات المتحدة، وعندما بحث عن رقم خدمة العملاء أو رقم الخط الساخن على تطبيق Google Maps، وعندما رد الطرف الآخر، بدأ الضحية يشرح أن رحلته قد ألغيت وأنه بحاجة إلى رحلة جديدة.
انقطع الاتصال ثم رن هاتف الضحية مرة أخرى ؛ حيث تم الاتصال به من رقم هاتف فرنسي وأظهرت هوية المتصل اسم شخص لا علاقة له بشركة الطيران، ثم عرّف الشخص نفسه على أنه ممثل شركة طيران.
وقدّم الضحية اسمه ورقم تأكيد رحلته الجديدة، ثم تم توجيهه من قبل "ممثل شركة الطيران" لإرسال رقم تأكيد الرحلة الجديدة إلى رقم آخر عبر الرسائل القصيرة، كما طُلب منه دفع تكاليف حجوزات الطيران الجديدة مقدمًا.
وطلب الطرف الآخر المنتحل لشخصية أحد ممثلي شركة الطيران دفع ما يوازي دفع خمسة أضعاف سعر تذكرته الأصلية لإعادة الحجز، كما اتضح أن رقم الهاتف من تطبيق Google Maps الذي اتصل المستخدم في الأصل كان متصلاً بمكتب المساعدة المحلي لشركة الطيران.
وبعد ما قام المستخدم بالبحث وجد أرقامًا خاطئة لشركة الطيران في Google Maps، وتم تصحيح كلا الرقمين منذ ذلك الوقت، إلا أن هذه العملية تعتبر مؤشرا خطرا على الوثوق بالأرقام الموجودة على الخدمة والتي يتم استبدالها بأرقام شخصية بمنتحلين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: جوجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شرکة الطیران
إقرأ أيضاً:
وزارة الاقتصاد والمالية تعتمد استراتيجية جديدة لتطوير التمويل المناخي في أفق سنة 2030
اعتمدت وزارة الاقتصاد والمالية وبنك المغرب والهيئة المغربية لسوق الرساميل وهيئة مراقبة التأمينات والاحتياط الاجتماعي استراتيجية جديدة لتطوير التمويل المناخي في أفق سنة 2030.
وأوضحت وزارة الاقتصاد والمالية على موقعها الإلكتروني أن هذه الاستراتيجية تتمحور حول ثلاث ركائز عمل تضم تسعة محاور استراتيجية تروم بالأساس تحديد رافعات من شأنها تسريع تعبئة التمويلات الخاصة لخدمة المناخ وتعزيز إدارة المخاطر المناخية داخل القطاع المالي.
وأفاد المصدر ذاته أنه بغرض تفعيل هذه الاستراتيجية، سيتم إرساء حكامة ملائمة تشمل الأطراف المعنية من القطاعين العام والخاص، مضيفا أن هيئات الحكامة ستمكن من الاستجابة لمختلف تداعيات تنفيذ الاستراتيجية المذكورة وتتبع تقدم الإجراءات المحددة بطريقة استباقية ومتسقة.
ويستند إعداد الاستراتيجية الجديدة إلى تشخيص معمق أظهر أن تدفقات التمويل المناخي تتأتى في الغالب من القطاع العام مع هيمنة تدابير التخفيف، لاسيما إنتاج الطاقات المتجددة. أما إجراءات التكييف، التي يوفرها القطاع الخاص بشكل رئيسي، فإنها تحظى باهتمام أقل من طرف التمويلات الخاصة، باستثناء قطاع تحلية مياه البحر.
كما أبان التشخيص عن تكامل كاف في مجموعة الأدوات المالية الخضراء بالمغرب، على الرغم من التفاوت الملاحظ بين الطلب والعرض على هذه المنتجات. إضافة إلى ذلك، أبرز التشخيص أن تنمية التمويلات الخضراء يتأثر بغياب تعريف واضح للمشاريع الخضراء وقلة المعطيات ذات الجودة التي تساعد المستثمرين في اتخاذ القرارات.
والجدير بالذكر أن كل من وزارة الاقتصاد والمالية، وبنك المغرب والهيئة المغربية لسوق الرساميل وهيئة التأمينات والاحتياط الاجتماعي، التزموا ببلورة رؤية مشتركة ومتسقة بغرض تسريع الانتقال الأخضر للقطاع المالي المغربي من خلال الاستفادة المثلى من التقدمات والإنجازات الكبرى لخارطة الطريق المعتمدة سنة 2016 على هامش مؤتمر قمة المناخ كوب 22 المنعقد بمراكش، والرامية إلى مواءمة القطاع المالي، بكافة مكوناته، مع رهانات التنمية المستدامة.
ويضطلع القطاع المالي المغربي بدور استراتيجي في مواكبة الرؤية في مجال التصدي للتغير المناخي. وينبغي تسريع هذا الدور في السنوات المقبلة من أجل الاستجابة للاحتياجات المتنامية لتمويل المشاريع الخضراء والمناخية.
وخلصت الوزارة إلى أن « اعتماد استراتيجية تمويل المناخ يعكس التزاما راسخا للهيئات المالية المغربية بالإسهام في تعبئة الرساميل الخاصة اللازمة لإنجاح الانتقال الأخضر لبلادنا والتصدي لآثار التغير المناخي ».
هل تنعش حرب غزة جهود حظر الانتشار النووي؟