جدل وانتقادات حول إعلان ليك في الكيك.. هل يواجه حمدي الوزير أزمة؟
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
"في سياق مثير أثير عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تصدّر الفنان حمدي الوزير عناوين الجدل بعد إطلاق إعلانه في برنامج "ليك في الكيك". ورغم التعرض لهجوم هائل من قبل الجمهور، الذي تسارع للتعبير عن انزعاجه على مختلف منصات التواصل، إلا أن الفنان لم يبقَ صامتًا أمام هذه الانتقادات. نتعمق في هذه المقالة لنكتشف تفاصيل الجدل الذي أحدثه الإعلان وردود الأفعال المتباينة.
رد حمدي الوزير على انتقادات اعلان ليك في الكيك
كما ننسر لكم رد حمدي الوزير على انتقادات الجمهور على اعلان ليك في الكيك الذي تم إعلانه في الفترة الاخيرة، ونوه على أن الصور التي انتشرت على اللوحات الإعلانية لا يوجد بها ما يوحي إلى أي إيحاءات جنسية، كما نوه على أن الإعلان قد حصل على العديد من الجوائز الفنية على أعماله والتي ناقشت العنف ضد المرأة، كما وضح بأن هناك العديد من المواطنين متربصين له على الشوسيال ميديا، وقال “ليه الناس دايمًا بتربط اسمي بالتحرش، أنا أكتر واحد بيتعرض عليه أعمال وبرفضها، عشان كدا أنا مُقل في أعمالي، وفيه مؤامرة كبيرة على رموز مصر”.
ولكن لدي الجمهور آراء أخرى حول حمدي الوزير باعتبار أنه لا ياتي إلا في الادوار التي يتواجد بها تحرش أو ما يوحي له، ولهذا فقد واجه العديد من الانتقادات في هذا الإعلان.
"بهذا نختم رحلة الجدل التي أثيرت حول إعلان حمدي الوزير في "ليك في الكيك"، حيث اندلعت تفاعلات متباينة عبر منصات التواصل الاجتماعي. رغم الهجوم الكبير الذي تعرض له الفنان، إلا أن رد فعله وتوضيحاته أثبتت عدم وجود صلة بين الإعلان والتحرش، وأكد على أنه خالٍ من أي تجاوزات ولا يحمل أي إساءة. يظل للجمهور حرية تقدير الإعلان ومحتواه، وننتظر باهتمام تطورات هذا الحديث الفني الشيق والمثير."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حمدي الوزير إعلان حمدي الوزير ليك في الكيك إعلان ليك في الكيك حمدی الوزیر
إقرأ أيضاً:
الوزير الشيباني ونظيره الأردني يبحثان تعزيز التعاون بين البلدين
بروكسل-سانا
بحث وزير الخارجية السيد أسعد الشيباني، مع نظيره الأردني أيمن الصفدي في العاصمة البلجيكية اليوم، قبيل انعقاد مؤتمر بروكسل التاسع لدعم سوريا آخر تطورات الأوضاع في سوريا وسبل تعزيز وتطوير التعاون بين البلدين في مختلف المجالات.
وذكرت وكالة الأنباء الأردنية ” بترا” أن : الوزير الصفدي أكد موقف الأردن الثابت في دعم إعادة بناء سوريا على الأسس التي تحفظ أمنها ووحدتها، وتضمن حقوق الشعب السوري.