تهدد باستهداف قوارب الصيادين في شبوة من قبل قوات اجنبية
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
وطالبت وثيقة صادرة من “هيئة المصائد السمكية في البحر العربي”، تداولها ناشطين من أبناء شبوة على مواقع التواصل الاجتماعي، رؤساء الجمعيات السمكية بمنع الصيادين من الاصطياد في ما يسمى “المنطقة المحظورة” وأن تكون قوارب الصيادين على بعد 500 متر من دوريات القوات الأجنبية.
وشددت الوثيقة على عدم التحاور والنقاش أو الدخول بمشادات كلامية مع قوارب الدوريات عند الإمساك بأي قارب للصيادين داخل “المنطقة المحظورة”.
وأوضحت الوثيقة أن ضبط أي قارب للصيادين سيتم مصادرته بكامل معداته وأدواته من قبل تلك القوات.
يشار إلى أن القوات الأمريكية والفرنسية اتخذت من منشأة بلحاف الغازية قاعدة عسكرية لها عقب سيطرة الإمارات على المنشأة في العام 2016، واظهرت صورا جوية استحدثت القوات الأجنبية قاعدة عسكرية جديدة بالقرب من منشأة بلحاف تحتوي على 100 مبنى في يونيو من العام الماضي.
واستحدثت القوات الإماراتية المتواجدة في شبوة سجون ومعتقلات سرية داخل منشأة بلحاف الغازية لاخفاء وتعذيب كل المناهضين لتواجدها في شبوة النفطية وبقية المحافظات الجنوبية.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
وادي زرق من مناطق دار زغاوة استولى عليه حميدتي وحوله الى أكبر قاعدة عسكرية للدعم السريع
□□ وادي زرق من مناطق دار زغاوة بشمال دارفور، ولموقعه الإستراتيجي الذي يقود الي وادي هور ثم ليبيا، استولى عليه حميدتي وحوله الى أكبر قاعدة عسكرية للدعم السريع، ولم يكتف بذلك، بل جلب مجموعات كبيرة من الرزيقات الآبالة واستوطنهم فيه في العام ٢٠١٧، رغم معارضة موسى هلال وبعض أعيان الرزيقات.
□ والسيطرة على وادي زُرق غير انها تقطع التواصل والامداد مع ليبيا، فهي أيضاً تؤمن ولايتي الشمالية ونهر النيل
□ واستيلاء فرسان الجيش والمشتركة على منطقة زرق كان مباغتاً، وهذا يعني، بجانب الجيش والمشتركة، لعب الامن والمخابرات والاستخبارات دوراً محورياً.
□ ومنصورين دوماً باذن الله.
□ استلام زُرق لايقل أهمية عن استلام امدرمان و سنجة وعبور الكباري وغيرها من الانتصارات الكبرى أما خسائر الجنجويد، فانهم خسروا معنوياً قبل خسائر الأنفس والآليات،،
زُرق كانت معقل آل دقلو وعاصمتهم وحاضنتهم الاجتماعية جاري حصر الأسلحة والعربات وغيرها
فالعدد كبير كبير جداً هذه المعركة سوف تحدث تحولات كبيرة على مسارح العمليات بدارفور وكردفان والشمال، باعتبار ان زرق كانت أهم مصادر الإمداد عدد العربات المصفحة المستلمة مقدر بثلاثين عربة، وهذا العدد يعكس وجود عدد كبير من القادة الكبار في المنطقة
باعتبار ان العربة المصفحة تخصص لكبار القادة
الطاهر سآتي