شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن تدهور حقوق الانسان الى مستويات قياسية بالجزائر ينذر بثورة ستحصد الأخضر واليابس، تدهور حقوق الانسان الى مستويات قياسية بالجزائر ينذر بثورة ستحصد الأخضر واليابس تتواصل الاحتجاجات .،بحسب ما نشر الجزائر تايمز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تدهور حقوق الانسان الى مستويات قياسية بالجزائر ينذر بثورة ستحصد الأخضر واليابس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تدهور حقوق الانسان الى مستويات قياسية بالجزائر ينذر...
تدهور حقوق الانسان الى مستويات قياسية بالجزائر ينذر بثورة ستحصد الأخضر واليابس

تتواصل الاحتجاجات المناهضة لتفشي الفساد في الجزائر والمنددة بالاستمرار في انتهاك حقوق الانسان خاصة و أن نهب المال العام وصل الى مستويات قياسية وأصبح يشكل خطرا فعليا على جمهورية بيع الأوهام المتواجدة في قبضة مجموعة من العجزة الشواذ شغلهم الشاغل جمع الثروات في غياب منظومة قانونية تجرم الثراء غير المشروع وتحاسب الفاسدين وخصوصا مع القانون الجديد الذي سنه المنبطح تبون والذي يعطي الحصانة والضوء الأخضر للمفسدين وللعصابة ويسمح لهم بأن يعيثوا في الأرض فسادا وأن يغرفوا من خيرات البلاد كما يشتهون ويملئون حساباتهم البنكية المحلية والخارجية بما يشاءون من المال العام تحت مظلة تشجيع المسئولين على حرية الإبداع واتخاذ القرارات ! .

لهذا نطالب بمؤسسات قوية وذات مصداقية تقوم بدورها الدستوري والقانوني في مواجهة الفساد والريع وتخليق الحياة العامة و تشدد على ضرورة و أولوية تجريم الإثراء غير المشروع للجنرالات وحاشيتهم وتضارب المصالح وعدم إسناد المسؤوليات العمومية للأشخاص الذين تحوم حولهم شبهات فساد ودلك راجع لتصاعد انتهاكات حقوق الانسان في الجزائر بشكل خطير وفي سياق ذي صلة نظمت الجمعية الجزائرية لحقوق الإنسان وقفة احتجاجية أمام مقر البرلمان ضد الهجمة التي تتعرض لها الحركة الحقوقية الجزائرية من حصار وتضييق وقمع زاد بشكل كبير جدا خلال السنوات الاخيرة وتأتي هذه الوقفة الاحتجاجية تحت شعار “ستين سنة من التضييق والحصار “صمود متواصل ضد الهجمة القمعية للجنرالات” بمناسبة الذكرى ال61 لاستقلال الجزائر من الاستعمار الفرنسي و احتلالها من طرف حفنة الجنرالات أبناء الحركي ورفع المحتجون شعارات من قبيل “وحدة وحدة يا احرار حتى نكسر الحصار” “هي كلمة واحدة هذه الدولة فاسدة” “حرية.. كرامة.. عدالة اجتماعية” “الحريات قمعتوها والسجون بنيتوها” و “الحرية للمعتقل السياسي” “الدعارة والزطلة بليتونا ربي وكيلكم يا العصابة”وعلى قلة هذه الاحتجاجات وعلى حيائها مازالت سياسة القمع والإرهاب ضد المواطنين السلميين تمارس بشكل يومي ولا تفرق بين القاصر والبالغ والشيخ والعجوز والذكر والأنثى فحين تسب الشاذ تبون يصبح دمك مهدورا….

بلقاسم الشايب للجزائر تايمز

اضف تعليق تعليقات الزوار لا تعليقات

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مفتي الجمهورية يحذر: تزايد الطلاق ينذر بخطر اجتماعي كبير.. فيديو

أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الحديث عن الأسرة أصبح ضرورة ملحة في الوقت الحالي، خاصة مع زيادة الخلافات الأسرية وارتفاع معدلات الطلاق والشجار بين الأزواج، وهو ما يتعارض مع المقاصد الشرعية التي رغب فيها الله سبحانه وتعالى عند تشريعه للعلاقة الزوجية.

وخلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "اسأل المفتي" على قناة صدى البلد، أشار نظير عياد إلى أنه كان في الماضي يُنظر إلى الطلاق على أنه أمر نادر الحدوث، وكان المجتمع يعتبر أن الشخص الذي يطلق زوجته أو الزوجة التي يتم طلاقها تُعتبر بمثابة فعل غير مقبول، ولكن للأسف، تغيرت هذه النظرة في الوقت الحالي وأصبح الطلاق أمرًا شائعًا، حتى لأدنى الأسباب وأحيانًا بدون سبب واضح، مردفًا: «الزواج عقدًا مقدسًا يجب الحفاظ عليه».

وتساءل المفتي عن الأسباب التي تؤدي إلى تفكك الأسرة، مشيرًا إلى أن هذا التفكك قد يمتد إلى التأثير على الوطن ذاته، لأن هدم الأسرة يؤدي بالضرورة إلى هدم المجتمع.

وأضاف نظير عياد أن الأسباب قد تكون متنوعة، منها ما يتعلق بالزوجين أنفسهم، ومنها ما يتعلق بالبيئة المحيطة، بالإضافة إلى تأثيرات العصر الحالي الذي يشهد تغيرات اجتماعية ونفسية كبيرة.

كما أشار المفتي إلى أن الخلافات بين الأزواج كانت في الماضي تُحل في إطار من الاحترام المتبادل، حيث كان هناك مفهوم قوي لما يسمى بـ "جبر الخاطر"، وهو مصطلح كان يشير إلى تجاوز الأزمات بطرق هادئة وعقلانية دون اللجوء إلى العنف أو الانفصال، إلا أن هذا المعنى الجميل أصبح غائبًا في العصر الحالي، وأصبحت الخلافات تظهر علنًا لأتفه الأسباب، مما يؤدي إلى المزيد من الشقاق والفراق بين الزوجين.

كما أكد مفتي الجمهورية أن المقصد الرئيس لبناء الأسرة في الإسلام هو المودة والرحمة، وأن أساس العلاقة الزوجية يجب أن يكون قائمًا على جبر الخاطر، وهو ما يغفل عنه الكثيرون اليوم، وأن هذا الفهم القائم على الفضل والرحمة يجب أن يكون حافزًا لاستعادة تماسك الأسرة وتجاوز التحديات التي تواجهها.

ولفت المفتي إلى أن هذا التراجع في القيم والمفاهيم المتعلقة بالأسرة يؤثر بشكل سلبي على العلاقات بين الأفراد، ويؤدي إلى حالة من التفكك الاجتماعي، مشددًا على أهمية العودة إلى المبادئ النبيلة التي كانت سائدة في الأجيال السابقة، والتي تؤمن بأن بناء الأسرة لا يكون إلا بالمودة والرحمة والاحترام المتبادل. 

مقالات مشابهة

  • قرار مفاجئ من فيفا ينذر بصدام بين الأهلي واتحاد الكرة قبل كأس العالم
  • مفتي الجمهورية يحذر: تزايد الطلاق ينذر بخطر اجتماعي كبير.. فيديو
  • العمر الحاسم لتدهور صحة قلب الأطفال
  • ورشات لتعليم اللغة الإنجليزية مجانا بالجزائر
  • جائحة صامتة.. تدهور الصحة النفسية خطر كامن في أماكن العمل
  • عقيل العجالين ينصح بتعليق سداد الدين العام في الموازنة العامة
  • مستويات الهيموجلوبين تشير إلى وجود مرض
  • تقرير أممي: الجوع سجل مستويات غير مسبوقة في المنطقة العربية
  • الأرصاد ينذر: موجة برد شديدة تهدد 19 محافظة يمنية
  • اتهام أوروبي لإيران بزيادة مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب إلى مستويات غير مسبوقة