المناطق_الرياض

أعلنت وزارة الدفاع الإماراتية مساء السبت استشهاد ثلاثة من منتسبي القوات المسلحة الإماراتية وضابط من قوة دفاع البحرين وإصابة اثنين آخرين إثر تعرضهم لعمل إرهابي في الصومال.

وذكرت وكالة أنباء الإمارات أن هؤلاء كانوا يؤدون مهام عملهم في تدريب وتأهيل القوات المسلحة الصومالية، التي تندرج ضمن الاتفاقية الثنائية بين الإمارات والصومال في إطار التعاون العسكري بين البلدين.

أخبار قد تهمك الإمارات تعلن اعتراض وتدمير ثلاث طائرات من دون طيار معادية اخترقت المجال الجوي 2 فبراير 2022 - 11:03 مساءً “الدفاع الإماراتية” تعلن اعتراض وتدمير صاروخ باليستي أطلقه الحوثيون 31 يناير 2022 - 12:24 صباحًا

وأعربت وزارة الدفاع عن خالص العزاء لذوي الشهداء وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين، مؤكدة مواصلة دولة الإمارات عملية التنسيق والتعاون مع الحكومة الصومالية في التحقيق بشأن العمل الإرهابي الآثم.

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: وزارة الدفاع الإماراتية

إقرأ أيضاً:

بدء جلسات إدراج الفصائل المسلحة في سوريا ضمن وزارة الدفاع

كشف وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة، الاثنين، عن بدء جلسات مع الفصائل العسكرية في خطوة تهدف إلى إدراجها ضمن وزارة الدفاع، وذلك في إطار مساعي الإدارة الجديدة حصر السلاح بيد الدولة وتحقق استقرار البنية التنظيمية للقوات المسلحة.

وقال أبو قصرة في تصريحات صحفية نقلتها وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا"، "بدأنا جلسات مع الفصائل العسكرية من أجل وضع خطوات لانخراطها بوزارة الدفاع".

وبحسب الوزير، فإن هذه الخطوة تأتي "ضمن توجيهات القيادة العامة لإعادة هيكلة القوات المسلحة وتنظيم الجيش العربي السوري".


وأشار وزير الدفاع في حكومة تصريف الأعمال السورية، إلى أن هذه الجلسات "تهدف إلى وضع خارطة طريق لتحقيق الاستقرار بالبنية التنظيمية للقوات المسلحة".

والأسبوع الماضي، أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا"، بأن وزارة الدفاع بدأت بعقد الجلسات التنظيمية مع القيادات العسكرية من أجل البدء بعملية انخراط الفصائل في الوزارة.

يأتي ذلك على وقع تأكيدات قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، على عزم وزارة الدفاع حل جميع الفصائل من أجل حصر السلاح في يد الدولة.


وقال الشرع المعروف بلقب "الجولاني"، في تصريحات صحفية أدلى بها في كانون الأول/ ديسمبر الماضي، إنه "لن يكون هناك سلاح خارج سلطة الدولة السورية".

وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر عام 2024، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

وقبلها في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، بدأت معارك بين قوات النظام السوري وفصائل معارضة، في الريف الغربي لمحافظة حلب، استطاعت الفصائل خلالها بسط سيطرتها على مدينة حلب ومحافظة إدلب، وفي الأيام التالية سيطرت على مدن حماة ودرعا والسويداء وحمص واللاذقية، وأخيرا دمشق.

وزير الدفاع اللواء المهندس مرهف أبو قصرة: ضمن توجيهات القيادة العامة لإعادة هيكلة القوات وتنظيم الجيش العربي السوري، بدأنا جلساتٍ مع الفصائل العسكرية من أجل وضع خطوات لانخراطها بوزارة الدفاع، حيث تهدف الجلسات إلى وضع خارطة طريق لتحقيق الاستقرار بالبنية التنظيمية للقوات المسلحة. pic.twitter.com/QJFh1c41n3 — الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) January 6, 2025

مقالات مشابهة

  • حمدان بن محمد: المؤسسة العسكرية الإماراتية حصن منيع لمكتسبات الوطن
  • الولايات المتحدة تعلن قتل قيادي في الشباب الصومالية و10 عناصر
  • المواطن أولاً.. إنجازات نوعية لوزارة الخارجية الإماراتية في 2024
  • وزير الدفاع التقى وفداً من رابطة قدامى القوات المسلحة
  • الجيش الروسي يحسن مواقعه في اتجاهات عدة بمنطقة العملية العسكرية الخاصة
  • القوات المسلحة تعلن إحباط هجمات لقوات الدعم السريع في الفاشر
  • القوات المسلحة تعلن عن عمليات عسكرية في البحر الأحمر و إسرائيل
  • لـ تنمية الوعي لدى الشباب.. ندوات تثقيفية لـ «الدفاع الشعبي» بالجامعات |صور
  • بدء جلسات إدراج الفصائل المسلحة في سوريا ضمن وزارة الدفاع
  • تركيا تعلن تحييد 36 إرهابيًا في سوريا والعراق