عناق أمير قطر لولي العهد الأردني خلال المباراة النهائية لكأس آسيا يثير تفاعلا
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أثارت لقطة مصورة أظهرت عناق أمير قطر لولي العهد الأردني، خلال المباراة النهائية لكأس آسيا والتي جمعت منتخبي البلدين، تفاعلا بمواقع التواصل الاجتماعي.
إقرأ المزيدوأظهرت اللقطة حضور أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، في استاد لوسيل، ثم تحدثا معا وتعانقا.
وتفاعل مستخدمون على منصة "إكس" مع اللقطة التي جمعتهم، بتعليقات إيجابية للبلدين.
????????????????????????????????????????????
ولي عهد مملكة الأردن الأمير الحسين بن عبدالله الثاني مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد ????????♥️????????
pic.twitter.com/6h9TITmVaF
وعلق أحدهم قائلا: "الله لايفرقهم ويعز جميع الشعوب العربية".فيما قال آخر "يالله حيهم.."
وحرص كل من الأمير تميم بن حمد والأمير الحسين بن عبدالله على متابعة وتشجيع منتخب بلاده أثناء المباراة النهائية التي جمعت منتخبي البلدين أمس السبت.
وحضر ولي العهد الأردني على مدرجات استاد لوسيل إذ حرص على تشجيع منتخب بلاده.
أمير دولة قطر تميم بن حمد ال ثاني برفقة ولي عهد مملكة الأردن الأمير الحسين بن عبدالله في نهائي كأس أسيا ????????????????????#كأس_آسيا2023
#قطر_الأردنpic.twitter.com/L7NiwU0PbM
والتقى المنتخب القطري مع نظيره الأردني في نهائي كأس آسيا بنسختها الحالية، والمقامة على الأراضي القطرية، أمس السبت وانتهت المباراة بفوز المنتخب القطري على المنتخب الأردني بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، وتوج المنتخب القطري بلقب كأس آسيا لكرة القدم ألفين وثلاثة وعشرين.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الشيخ تميم بن حمد آل ثاني كأس آسيا مواقع التواصل الإجتماعي الأمیر الحسین بن عبدالله العهد الأردنی تمیم بن حمد أمیر قطر کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
انتقد الخصخصة وهاجم 3 أشخاص.. والد الشرع يثير تفاعلا بسوريا
أثار حسين الشرع، والد الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، تفاعلاً واسعًا بمنشوراته التي انتقد فيها بشدة التوجه نحو خصخصة القطاع العام، محذرًا من تبعاتها على الاقتصاد والسيادة الوطنية.
كما هاجم شخصيات معارضة بارزة، متهماً إياها بنشر الأكاذيب والتقليل من شأن ما وصفه بـ"الإنجاز التاريخي" الذي أطاح بالنظام السابق.
الشرع قال إن "الحديث عن تخصيص شركات ومؤسسات القطاع العام الاقتصادي خطأ كبير، لأن هذا القطاع أقيم على مدار عقود، ويعد ثروة قومية وملكًا للشعب".
وأوضح أن مشكلات "الترهل والفساد والخسائر لا تعود إلى البنية الأساسية، بل إلى الإدارات التي أدارتها دون خبرة أو اهتمام".
وأضاف أن "الحل لا يكمن في بيع هذه الشركات، بل في إعادة تقييمها ومعرفة احتياجاتها من قبل خبراء فنيين وإداريين، والعمل على إصلاحها وتحديثها، وتقليل التكاليف والهدر، وتحسين جودة الإنتاج والتسويق".
الشرع حذّر من أن "القطاع العام حمل العبء الأكبر في مراحل عديدة، وهو قادر على المساهمة في التطوير الاقتصادي والاجتماعي". وأكد أن هذا القطاع "يضم آلاف العمال في مختلف التخصصات"، متسائلًا عن مصيرهم في حال بيعه.
في منشور آخر، شنّ الشرع هجومًا حادًا على شخصيات معارضة في الخارج، متهماً إياها بـ"الكذب والتشهير دون حسيب أو رقيب".
وأشار بالاسم إلى كمال اللبواني، الذي وصفه بأنه "يهاجم من أسقطوا النظام في أحد عشر يومًا، ويتهمهم بأنهم جاءوا بدعم أمريكي وإسرائيلي"، واتهمه بأنه "زار إسرائيل سابقًا وعاد بخيبة أمل".
كما انتقد العميد أحمد رحال، قائلاً إنه "أمضى سنوات ينتقد المعارضة المسلحة، وعند تحقيقها الانتصار، بدأ يتحدث وكأنه القيم على الثورة".
وأضاف أن "من قادوا التغيير لديهم رؤية واضحة وخارطة طريق للوصول بسوريا إلى مستقبل جديد، دون وصاية من أحد".
الشرع وجّه أيضًا انتقادًا لنضال معلوف، مشيرًا إلى أنه "كان يقدم تحليلات جيدة، لكنه أصبح أكثر حدة بعد انتصار الثورة، لأنه لا يقبل القيادة الجديدة". ووصف موقفه بأنه "قائم على انطباعات شخصية، وليس على أسس موضوعية"، واتهمه بـ"توزيع اتهامات بلا دليل".
تصريحات الشرع أثارت ردود فعل متباينة، بين مؤيد يرى أنها "تعكس رؤية واضحة لحماية الاقتصاد الوطني"، ومعارض يعتبر أنها "تعكس نزعة إقصائية تجاه أي انتقاد للسلطة الانتقالية".