عالم زلازل يحذر من وقوع زلزال مدمر في اسطنبول قبل عام 2030
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن عالم زلازل يحذر من وقوع زلزال مدمر في اسطنبول قبل عام 2030، حذر مدير مختبر مخاطر الزلازل في معهد فيزياء الأرض التابع لأكاديمية العلوم الروسية، أليكسي زافيالوف، من حدوث هزات أرضية قوية في مدينة اسطنبول .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عالم زلازل يحذر من وقوع زلزال مدمر في اسطنبول قبل عام 2030، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حذر مدير مختبر مخاطر الزلازل في معهد فيزياء الأرض التابع لأكاديمية العلوم الروسية، أليكسي زافيالوف، من حدوث هزات أرضية قوية في مدينة اسطنبول التركية قبل عام 2030.
وقال زافيالوف: “متى يحدث هذا الزلزال المتوقع بالضبط، لا أحد يعلم. من المفترض أن يقع قبل عام 2030”.
واعتبر أن نطاق القوة من 7.2 إلى 7.6 الذي توقعه زميله التركي محتمل بشكل كبير.
ولم يستبعد العالم وقوع زلزال كبير في تركيا على فالق شمال الأناضول حيث تقع مدينة اسطنبول.
وتوقع بروفيسور علم الزلازل التركي هالوك إيدوغانر، في 12 يوليو، هزات قوية في منطقة بحر مرمرة. ويبلغ احتمال وقوع الزلازل قبل عام 2030 حوالي 50%.
المصدر: غازيتا. رو
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: زلزال موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ما هي بكتيريا المرآة القاتلة؟.. عالم حائز على نوبل يحذر من انتشارها
قد تبدو للبعض أن فكرة سيطرة بكتيريا اصطناعية قاتلة على جسم الإنسان وكأنها شيء خيالي في فيلم أو لعبة فيديو، لكن أحد علماء الأحياء الحائزين على جائزة نوبل البروفيسور جريجوري وينتر، حذر من أن هذا الأمر قد يصبح حقيقة، وسط الاهتمام المتزايد بالبكتيريا المرآة القاتلة، وهي نوع من الأحياء الاصطناعية بالكامل، حيث يتم استبدال جميع الجزيئات البيولوجية ببدائل مصنعة، وفق صحيفة «ديلي ميل».
بكتيريا المرآة القاتلة تهدد البشرفي الأيام القليلة الماضية، أصدرت مجموعة مكونة من 38 عالماً بارزاً من مختلف أنحاء العالم تحذيراً عاجلاً، يدعو إلى وقف الأبحاث التي من شأنها خلق أشكال الحياة القاتلة مثل بكتيريا المرآة، وكشف البروفيسور جريجوري وينتر، عالم الأحياء الجزيئية بجامعة كامبريدج، والذي فاز بجائزة نوبل في عام 2018 عن عمله في تطور الأجسام المضادة، لصحيفة ديلي ميل، كاشفا كيف يمكن لهذه البكتيريا السيطرة على جسم الإنسان.
وحذر «وينتر» من أنه إذا وجدت هذه الكائنات طريقها إلى الدم، فإن مستعمرات البكتيريا المرآتية قد تتسبب، على سبيل المثال، في سد الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى فشل الدورة الدموية والسكتات الدماغية والتهديد بالموت فورًا، أو قد تستعمر مواقع الجروح، ما يؤدي إلى جروح لا تلتئم، مما يساعد على الإصابة بالبكتيريا المسببة للأمراض.
أسرار غامضة ومرعبة عن بكتيريا المرآةوكشف البروفيسور وينتر بعض الأسرار عن هذه البكتيريا الغريبة قائلًا إنه من المرجح أن يكون من المستحيل إنشاء لقاح ضد هذه العدوى القاتلة، وأنها من الجزيئات التي تمتلك نسخة لها مطابقة تمامًا ولا يوجد سبب يمنع حياة هذه البكتيريا من التطور.
ورغم أن التكنولوجيا اللازمة للقيام بالعملية المعقدة التي تحتاجها البكتيريا للتطور لا تزال على بعد أكثر من عقد من الزمان على أقرب تقدير، إلا أن مجموعة من العلماء بدأوا مؤخرا في دق ناقوس الخطر بشأن العواقب المدمرة المحتملة للبكتيريا المرآتية، وحذر الباحثون من أنه لن يكون هناك ما يمنع البكتيريا المرآتية من الهروب من المختبر والاستقرار في البرية، ويقول البروفيسور وينتر: «يمكن للبكتيريا أن تنمو على العناصر الغذائية وتحويلها إلى جزيئات كيرالية سامة، وبالتالي فإن البكتيريا المرآتية المصابة قد تنمو في الكائنات الحية بشكل مرعب وتهدد البشر».
ويحذر العلماء من أن البكتيريا المرآتية يمكن أن تصيب كل نبات حي، ما قد يؤدي إلى تدمير المحاصيل الغذائية في جميع أنحاء العالم، بل ولها القدرة على أن تنمو على جميع النباتات؛ والنظام البيئي بأكمله.