« ستر ربنا كان معجزة».. عمر طاهر يتعرض لأزمة صحية ويطلب الدعاء
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أعلن الكاتب عمر طاهر، عبر حسابه حسابة التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، تعرضه لوعكة صحية دخل على إثرها إلى المستشفى.
وكتب عمر طاهر قائلا: «مساء الفل ونعم ربنا الكبيرة.. أودع الأربعينات بوعكة شديدة وسرير في الرعاية القلبية، وأسلاك بتفسر جملة كتبتها في غنوة وماكنتش عارف قصدي إيه وعملت لقلبي نسختين».
وأضاف «طاهر»: «الحمدلله ستر ربنا كان معجزة بشهادة الدكاترة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمر طاهر الكاتب عمر طاهر
إقرأ أيضاً:
بلاغ ضدها.. القصة الكاملة لأزمة البلوجر رورو البلد بالتعدي على القيم الأسرية
تطور جديد في أزمة البلوجر رورو البلد، حيث استمعت جهات التحقيق إلى أقوال المحامي مقدم البلاغ ضدها ، والذي اتهمها خلاله بنشر محتوى يخدش الحياء العام، ويتعدى على القيم الأسرية عبر منصات التواصل الاجتماعي.
تفاصيل البلاغ
وأوضح مقدم البلاغ في أقواله، أن المحتوى الذي تقدمه المتهمة يتنافى مع الآداب العامة، ويهدف إلى تحقيق مكاسب مادية من خلال بث مشاهد وصفها بالمخلة.
وأكد أن هذا يشكل مخالفة صريحة للقانون رقم 175 لسنة 2018 بشأن مكافحة جرائم تقنية المعلومات، خاصة المادتين 25 و26 اللتين تجرمان نشر أي محتوى من شأنه الإضرار بالقيم الأسرية أو خدش الحياء العام.
أحالت الجهات المختصة بلاغًا رسميًا ضد البلوجر المعروفة بـ"رورو البلد" إلى نيابة قصر النيل، لمواجهتها بتهم تتعلق بنشر محتوى يخدش الحياء العام والتعدي على القيم الأسرية عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وتقدم أحد المحامين ببلاغ رسمي إلى النائب العام ضد البلوجر المعروفة باسم "رورو البلد"، متهمًا إياها بنشر محتوى يسيء إلى القيم الأخلاقية والمجتمعية، ويخدش الحياء العام عبر منصات التواصل الاجتماعي، وخاصة تيك توك.
وأوضح المحامي في بلاغه أن المحتوى الذي تقدمه المتهمة يعتمد على الإثارة والتربح دون مراعاة الأخلاق أو المبادئ الأسرية، مما يشكل انتهاكًا واضحًا للقانون رقم 175 لسنة 2018 الخاص بمكافحة جرائم تقنية المعلومات، لا سيما المادتين 25 و26 اللتين تجرّمان الاعتداء على القيم الأسرية ونشر المحتوى المخل بالآداب العامة.
وطالب البلاغ الجهات المختصة، بما فيها وحدات الرصد بالنيابة العامة والإدارات المعنية بمكافحة جرائم تكنولوجيا المعلومات، بسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد "رورو البلد"، ووقف بث محتواها لما يشكله من خطر على أخلاق المجتمع.