"التحالف الوطني": 80 % من مساعدات غزة جاءت من مصر
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
قال عمرو مجدي مدير العمليات الميدانية بالتحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي، إن المساعدات الموجهة لقطاع غزة اتجهت إلى معبر رفح منذ اللحظة الأولى لاندلاع الأزمة في غزة، مشيرا إلى أن هناك تعنت من إسرائيل في دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة ".
جنوب إفريقيا يُتوّج بالمركز الثالث لكأس الأمم الأفريقية ( شاهد ضربات جزاء مباراة جنوب إفريقيا والكونغو الديموقراطية ) خبير عسكري: مصر مستعدة لكافة السيناريوهات في رفح أول قافلة للتحالف تم تجهيزها في 36 ساعةوأضاف "مجدي"، خلال حواره مع الإعلامية يوسف الحسيني في برنامج " التاسعة " المذاع على الفناة الأولى أن أول قافلة للتحالف تم تجهيزها في 36 ساعة وهذا يدل على رغبة مصر في إرسال المساعدات بكثرة لغزة لكن الجانب الإسرائيلي مُتعنت"
مصر حريصة على إيصال المساعدات الإنسانية والإغاثية وتابع مدير العمليات الميدانية بالتحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي: "مصر حريصة على إيصال المساعدات الإنسانية والإغاثية لأهالينا في قطاع غزة "، لافتا أنهم خلال تجهيز أحد الحملات تم إعادة 100 شاحنة وإعادة تنظيمها وفق المطلوب، ولم ولن يملوا من دعم الأشقاء رغم التضييق من جانب الاحتلال.
وتابع: "مستمرون حتى اللحظة فى جلب شاحنات يتم تجهيزها وإعدادها للتوجه لمعبر رفح ودي عملية لم ولن تتوقف ورغم كل إمكانيات العالم 80 % من مساعدات غزة جاءت من مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو مجدي قطاع غز معبر رفح غزة المساعدات الإنسانية والإغاثية مصر
إقرأ أيضاً:
وصول قافلتي مساعدات إماراتية إلى غزة لإغاثة الأسر النازحة
عبرت قافلتين محملتين بمساعدات إنسانية إماراتية متنوعة خلال هذا الأسبوع إلى قطاع غزة، عبر معبر رفح المصرية، ليصبح مجموع القوافل حتى الآن 121 قافلة.
ويأتي ذلك في إطار دور دولة الإمارات الإغاثي ضمن عملية الفارس الشهم 3، وسعيها المتواصل لمساندة الأشقاء الفلسطينيين خلال الظروف الراهنة.وتتألف القافلتان من 20 شاحنة تحمل على متنها أكثر من 288 طناً من المساعدات الإنسانية، وتتضمن المواد الغذائية والطبية والمكملات الغذائية للأطفال، إلى جانب الملابس المتنوعة ومواد الإيواء وطرود صحية للنساء، والاحتياجات الضرورية الأخرى.
ويصل بذلك عدد شاحنات المساعدات التي دخلت إلى القطاع، ضمن عملية الفارس الشهم 3، إلى 1055 شاحنة بإجمالي 17312 طناً، ساهمت إلى حد كبير في التخفيف من شدة الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع، وفي رفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.