مشاركة دولية كبيرة بأغلى مهرجانات الفروسية
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
بدأ العد التنازلي على انطلاق مهرجان سيف سمو الأمير بنادي قطر للسباق والفروسية، والمقرر إقامته في الفترة من 15-17 فبراير الجاري من خلال إقامة العديد من أشواط القوية والمثيرة بمشاركة الجياد المصنفة سواء على مستوى قطر أو القادمة من الخارج، وهناك ترقب كبير للنتائج التي ستسفر عنها منافسات المهرجان خاصة وأن المؤشرات تؤكد ان التنافس سيكون مفتوحاً على كافة الاحتمالات مع زيادة أعداد الجياد القادمة للمشاركة في المهرجان من خارج قطر، وهذا يعطى للحدث إضافة كبيرة، كما يبرهن على مكانة المهرجان الغالي والقدرات التي تتمتع بها قطر على مستوى التنظيم إلى جانب التأكيد على المكانة التي وصلت إليها سباقات الخيل القطرية.
وسيكون التركيز أكثر على شوطي سيف سمو الأمير من الفئة الأولى للخيل العربية الأصيلة، وجائزة سمو الأمير من الفئة الأولى للخيل المهجنة الأصيلة، ويشارك في كليهما حاملا اللقب من العام الماضي مما يضيف مزيداً من الإثارة على السباق، وفي شوط جائزة سمو الأمير ستشارك لأول مرة 3 جياد من الجياد، وفى السابق شارك جواد واحد من اليابان، لكن هذا العام ارتفع العدد إلى 3 جياد، إلى جانب مشاركة الجواد الجواد راشن إمبرور القادم من هونج هونج
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر مهرجان سيف سمو الأمير سمو الأمیر
إقرأ أيضاً:
الأمير ويليام يدعم زوجته خلال مرضها في حفل عيد الميلاد
دعم الأمير ويليام زوجته كيت ميدلتون في حفل ترانيم عيد الميلاد السنوي "معًا في عيد الميلاد"، الذي أقيم في كنيسة وستمنستر بالعاصمة البريطانية “لندن”، أمس الثلاثاء.
وخلال الحفل، قرأ الأمير ويليام مقتطفات من الكتاب المقدس، حيث تلا آية من سفر إشعياء، قائلاً: "الناس الذين ساروا في الظلمة رأوا نورًا عظيمًا"، وكانت هذه اللفتة بمثابة دعم معنوي لزوجته كيت، التي خاضت عامًا صعبًا بعد خضوعها لعلاج كيميائي وقائي من السرطان.
وألقى الأمير كلمات واضحة وبصوت هادئ وسط الأجواء الروحانية للحفل، مرتديًا بدلة بحرية أنيقة، مما ترك تأثيرًا عميقًا على الحضور الذين استمعوا له في صمت.
وكان هذا الدور البارز الذي قام به الأمير بمثابة تعبير عن الدعم الكبير لزوجته كيت، التي كانت قد استأنفت نشاطاتها بعد فترة علاج صعبة.
في المقابل، ظهرت كيت بابتسامة مشرقة، مستضيفة الحضور برسالة مؤثرة عن أهمية الحب والتعاطف في موسم عيد الميلاد، دعت الناس إلى "التريث والتفكير في الأشياء العميقة التي تربطنا جميعًا" وتحويل الاهتمام إلى "الحب بدلاً من الخوف".
كما تحدثت كيت في خطابها عن ضرورة التحلي بالتفهم واللطف، مشيرة إلى أن "الحب هو أعظم هدية يمكن أن نتلقاها، ليس فقط في عيد الميلاد ولكن في كل يوم من أيام حياتنا".
وتميز حفل هذا العام برسائل إيجابية وأجواء دافئة، حيث ساهم أفراد العائلة المالكة في نجاحه، مثل الملك تشارلز الذي تبرع بأشجار عيد الميلاد، والأمير لويس الذي كتب ملاحظة لطيفة، مما جعل المناسبة أكثر تميزًا.